أكد تكرار التجربة في كل المحافظات.. رامي صبري ينشر صور حفل «شبين الكوم»
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
نشرالفنان رامي صبري عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» صورا لحفل شبين الكوم الذي أحياه أمس الخميس، مشيرا إلى أن الجمهور الكثيف تسبب في إغلاق جميع الشوارع المؤدية للحفل.
وشارك رامي صبري عدد من الصور لحفل شبين الكوم عبر حسابه الرسمي بموقع إنستجرام، وعلق عليها قائلا: «أكتر من 50 ألف أمس في حفل شبين الكوم لأول مرة.
A post shared by Ramy Sabry (@ramysabry8)
وأضاف رامي صبري: « لذلك قررت مع فريق العمل أداءها في المحافظات مرة واحدة الفترة القادمة ودا شرف كبير لينا، شكرا شبين الكوم على القيادة، المميزة وأحب الجمهور والحضور الغير مرغوب فيه، وشكراً لنادي سيتي و شكرا لشركة استادات على إتاحة الفرصة لأول مرة. شكرا كوكاكولا على الخطير».
أخر أعمال رامي صبريوفي وقت سابق، احتفل الفنان رامي صبري، بنجاح أغنية «يمكن خير»، منذ طرحها عبر قناته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «يوتيوب»، ولا زالت نجاحاتها مستمرة حتى الآن.
أغنية يمكن خيروشارك الفنان رامي صبري، بوستر الأغنية عبر صفحته الرسمية على موقع «إنستجرام»، وعلق: «216 مليون مشاهدة يمكن خير على يوتيوب وجميع المنصات الموسيقية في مصر والوطن العربي».
وتتضمن كلمات أغنية «يمكن خير» لرامي صبري التي طرحها مؤخرا الكلمات الآتية: «وقته إننا نتحاسب ولا وقته إني ألوم ولا أعاتب، إيه إيه هيفيد، على أد ما قلبي وجعني وأنا شايفك جاي تودعني وماشي ماشي بعيد، يمكن خير، ومين يندم على اللي يبيع سنين ويهد أحلامه في يومين ويبيع أوام، هنساك وأعيش وأهو حب راح وخلاص مفيش لهواك مكان ميهمنيش، خلص الكلام، ولا وقته إننا نتحاسب، يمكن خير عشان كان لازم أبعد من زمان، أنا وأنت ميسعناش مكان والبركة فيك، موضوعنا مات مبقاش خلاص في معجزات وبلاش نقلب في اللي فات راح عليه».
اقرأ أيضاًرامي صبري يستعد لحفل استثنائي في شبين الكوم «صورة»
22 سبتمبر.. رامي صبري يستعد لإحياء حفل غنائي ضخم بالكويت| صورة
«كعبك على».. رامي صبري يطرح أحدث أعماله الغنائية | فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رامي صبري رامي جديد رامي صبري صبري اغاني رامي صبري رامي صبري جديد رامي صبري 2023 شبین الکوم رامی صبری یمکن خیر
إقرأ أيضاً:
تايوان تعزز أمنها الدفاعي مخافة تكرار سيناريو أميركا مع أوكرانيا
كشفت وكالة بلومبيرغ أن الاجتماع الساخن بين الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والأوكراني فولوديمير زيلينسكي دفع تايوان إلى إعادة تقييم نهجها في التعامل مع الولايات المتحدة، إذ تعتزم تايبيه رفع ميزانية دفاعها.
ونقلت الوكالة عن وزير الدفاع التايواني ويلينغتون كو قوله إنه "لا يمكننا الاعتماد على حسن نية الآخرين لحفظ السلام في وضع دولي سريع التغير".
وأعلن وزير الدفاع التايواني أن تايبيه تخطط لزيادة الإنفاق العسكري في ظل "التغيرات السريعة بالوضع الدولي وتصاعد التهديدات من الخصوم".
ولم يذكر ويلينغتون أرقاما محددة، لكنه أوضح أن "الرئيس وليام لاي تشينغ تي يعمل مع الوزارة على مراجعة تهديدات العدو والاحتياجات العاجلة للاستعداد العسكري".
وقال وزير الدفاع التايواني للصحفيين أمس الاثنين في تصريحات لم يصرح بنشرها إلا اليوم الثلاثاء إن "الولايات المتحدة لا تستطيع الانسحاب" من المنطقة لأن بقاءها "يصب في مصلحتها الأساسية".
وأضاف ويلينغتون أن هذه التغييرات ستؤدي إلى "زيادة نسبة ميزانية الدفاع مقارنة بالناتج المحلي الإجمالي"، علما أن تايوان تنفق نحو 2.45% من ناتجها المحلي الإجمالي على جيشها.
قلق في تايوانوجاء هذا التصريح بعد أن ساد جزيرة تايوان قلق من أن تلقى نفس مصير أوكرانيا التي هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بـ"تركها" لمصيرها.
إعلانورغم ذلك فإن تايوان تبدي ثقتها بأن الولايات المتحدة "لن تتخلى" عن منطقة آسيا والمحيط الهادي.
وقال ويلينغتون إن الدفاع عن منطقة آسيا والمحيط الهادي يهم "حتما المصلحة الوطنية للولايات المتحدة، سواء من وجهة نظر اقتصادية أو جيوسياسية أو أمنية عسكرية".
وأكد الوزير التايواني أنه "مقتنع بأن الولايات المتحدة لن تتخلى" عن المنطقة.
وفي مواجهة الضغوط العسكرية المتزايدة عليها من جانب بكين -التي لم تستبعد خيار استخدام القوة لإعادة الجزيرة إلى سيادتها- اعتمدت تايوان تقليديا على واشنطن للدفاع عنها.
لكن قرار ترامب تعليق المساعدات العسكرية الأميركية لأوكرانيا وانتقاداته المتكررة لهيمنة تايوان على صناعة أشباه الموصلات المتطورة جعلا التايوانيين يخشون من أن تتراجع الولايات المتحدة عن التزامها بأمن الجزيرة.
وشدد وزير الدفاع التايواني على أن تايوان ذات أهمية بالغة للولايات المتحدة في ضمان أمن سائر حلفائها في المحيط الهادي، ولا سيما اليابان والفلبين.
وقال ويلينغتون "إذا سقطت تايوان واستولى عليها الحزب الشيوعي الصيني فما الوضع الذي ستكون عليه اليابان؟ وما الوضع الذي ستكون عليه الفلبين؟".