كبسولة : (1)
استاذة رشا مع احترامي ولكن : تَدَّعين أن التغيير الجذري مع الحرب ووضع يده ..
في أيدي القتلة الإسلامويين لمحاربة الوطنيين الديمقراطيين
والمركزيين ونسأل هل هذه هي الإستراتيجية الجديدة للزمان
القادم لإجتثاث اليسار العلماني .
استاذة رشا مع إحترامي ولكن : تَدَّعين أن التغيير الجذري مع الحرب ووضع يده .

.
في أيدي القتلة الإسلامويين لمحاربة الوطنيين الديمقراطيين
والمركزيين ، ومثلهم يريد أن يطبق برنامجه بالثورة المسلحة
ونسأل هل هذه هي الإستراتيجية الجديدة للزمان القادم لإعلان
الجهاد وإجتثاث اليسار العلماني .
استاذة رشا مع إحترامي ولكن : تَدَّعين أن التغيير الجذري مع الحرب ووضع يده ..
في أيدي القتلة الإسلامويين لأجل محاربة الوطنيين الديمقراطيين والمركزيين ونسأل هل هذه هي الإستراتيجية الجديدة البديلة
لتهمة الإلحاد التي اعتاش بها اليمين الديني قديماً حتى شاخت
ولم يشخ بعد اليسار العلماني .
كبسولة : (2)
لا للحرب :البرهان الإسلاموكوز أطلقنا سراحه من بدرومه بعدإنتهاءشهور العدة الشرعية بمساعدة كل المخابرات العالمية ليلتقي الجنجوكوز للتوقيع لوقف الحرب في جدة .
لا للحرب :البرهان الإسلاموكوز يمتطي متن الطائرة ( أشَّرَت يمين السور وطارت شمال) بدل مطار جدة نجدها تهبط في مطار آخر تهرباً من التوقيع لوقف الحرب في جدة .
كبسولة : (3)
العميد طبيب إسلاموكوز : لحرب الجنجوكوز تجَّهزنا فأكتشفنا أننا نحارب الشيطان نفسه بالعديل .. أنصح أنا العميد طبيب جيشنا بالرحيل .
العميد طبيب إسلاموكوز : أفرغوا " الحجبات " لا " البيوت " لأننا نحارب الشيطان نفسه بالعديل ..أنصح أنا العميد طبيب جيشنا بالرحيل .
كبسولة : (4)
الناطق بإسم الإسلاموكوز : قد حجبوا عنك المعلومة المخابراتية لذلك نَسَّبْتَ الخروج إلى بُطولات الشَجَّاعة العسكرية .
الناطق بإسم الجنجوكوز : قد حجبوا عنك المعلومة المخابراتية
لذلك نَسَّبْتَ الخروج إلى هُروبات الجَبَّانَة العسكرية .
***
وثورات الشعوب لا تموت ، وإن إنطوى صوتها وسكن وخفت إلى حين ، بفعل فاعلين ، هم الأشرار من الجهات الأربعة شتى ، عملوا على إسكاتها أو عملوا بتؤدة في الإنقضاض التآمري ، حتى نسيانها ، ووضعها في جب ذاكرة الشعوب وخزائنها المهملات ، حتى يصلوا مرحلة إجهاضها نهائياً ، ولكنها دائماً وأبداً كامنة في حافظة الدواخل النابضة بالحياة والأمل ، فها هي الثورة السورية كمثال للثورات المستمرة ، والردة عنها المستحيلة ، يعلو هديرها من جديد ، بعد كل هذه الحروب التي شهدها وعاشها المواطن السوري ، وها هي الجماهير ، يغني سمندلها ويبتسم ، وينتفض فينيقها وينفض عنه رماده بعد الحريق ليحيا ، فتحيا وتتحرك الثورة بعد خمود وسكون وسكوت ، إستمر إثني عشر عاماً كاملات ، وها هي تنبعث من جديد ثورتها من تحت رماد الصمت ، في العديد من المحافظات السورية ، وقد خرج الآلاف بداية في السويداء ، تقدمت بعدها إلى محافظة إدلب ثم محافظة حلب ودير الزور ودرعا والحسكة والرقة ، ولازال الحبل على الجرار ، وكلها تنهض وتلتف جموعها تحت راية وشعار إسقاط نظام بشار الأسد ، وهتاف الجماهير يرتفع من جديد ( الشعب يريد إسقاط النطام) بعد كل الدمار والخراب والموت والنزوح واللجؤ ، الذي سببته الحروب في سوريا طيلة السنوات المضت وشعبها مُغيب ، ومُعذب ، ومُهرب . وستحيا حتى ولو أسكتوها ثانية وثالثة . وشعبنا المجرب والمسنود بخبرات ثلاثة ثورات ، ناضجات شامخات باذخات في السودان ، وبحسه الثوري هذا ، لا جعل السنوات تمضي به إلى المجهول ، ولا كان شعباً مغيباً ، ولا كان ساكتاً ، ومن يومها الأول قرر أنها حرب عبثية ، قالها قبل أن يرددها مجرما الحرب ، وقالها بالقطع .. لا للحرب ، أوقفوا الحرب ، لأنه بوعيه السياسي ، عرف أنه لاناقة له فيها ولا شأن ، عرف أنها صراع حول السلطة ، وعرف أكثر أنها بين تنظيمين ، مجرمين ، كانا جيفة "وأنقسمت نصين" ، يريدا أن يأتلفا أو يفنيا معاً ، أو أحدهما الآخر ، وعرف أكثر وأكثر أنها بين أحلام جنرالين الأول بحلم أبيه ، والثاني بحلم الطموح الجهوي الجهولي ، لذلك لم يستكن شعب السودان لضراوتها مستسلماً لأهوالها ، بل إّتخذ منها موقفاً واضحاً وصريحاً ، منذ بداية إشتعالها ، وقد خبر دروب منشأها ، ومن دبرها ، ومن فجرها ، ومن يريد لها المواصلة والإستمرار ، ويعرف ما المطلوب من نتائجها التي يريدها كل من المتحاربين الضرارين .
ودعوني أجيب وأختصر وأقول رداً علي سؤالي الأخير هذا ، لأنه سبب الكارثة التي حلت بالمواطن السوداني ، فقد كان المطلوب من كل متآمر ، ومتكالب على السلطة ومن كل المشاركين مجدين في تفجيرها ، وخلاصة تخطيطهم المتراكم بمرور سنواتها الخمس ، للوصول إلى نتائج خططهم الخبيثة ، تتركز فقط في كيفية إجهاض ثورة ديسمبر المجيدة العملاقة ، ووأدها وهي حية ترزق في مسيرتها الجبارة أو "القاصدة" بتعبيراتهم ، الناشذة في غير موقعها وهي فاسدة ومفسدة .
أما من أشعلها وأطلق شرارتها فهم كُثر ، وليس ضرورياً معرفة من أطلق الرصاصة الأولى ، فهذه سوف يأتي وقتها حين يحين الأوان ، وقت الحساب المرتجى من الزمان ، فهؤلاء الكُثر كان كل منهم جاهزاً لإطلاقها ، وبردها مبتهجاً ، وبأغلظ منها ، إذا ما سبقه آخر على إطلاقها ، فالنية مبيتة في الأذهان والأبدان . وغوصاً في مسار التآمر وفي عجالة ، فإن الطلقة الأولى ، لهذه الحرب اللعينة ، قد بدأ التحضير لمراحل إنطلاقها وإنطلاقتها بل إطلاقها في إنقلاب اللجنة الأمنية ، "في إنقلابها على ، وليس إنحيازها مع" ثورة ديسمبر العنقاء التي ظلوا يحرقونها وهي ظلت تنهض من تحت رمادها وتنتفض لكي تواصل .
وكلنا يعرف ، ماجرى مابين إنقلابي 11/4/2018 المُدَّعي إنحيازاً ، وإنقلاب 25 /10 المًدَعى تصحيحاً للمسار ، ساعدهم في ذلك إستكانة ، ممثلي الثورة الذين إدعوا تمثيلها لا أقول بنية الخيانة ، وإنما بطبيعة الطبقة التي ينتمون إليها ، ذات الرغبة المتأصلة في جنبات طموحاتهم السلطوية قصيرة النفس ، في الإكتفاء من الثورات ، في الوصول بها ، إلى هرم السلطة وكراسيها الرابحة ، حتى لو تحولوا إلى تابعين أذلاء للنظام الذي أسقطته الجماهير بثورتها ، وهذا ما حدث لأحزاب الحرية والتغيير ، وهي تبتعد عن الثورة خطوة خلف خطوة ، وتنازلاً وراء تنازل ، إلى أن اوصلوا لجنتهم المركزية إلى مرحلة الإستهزاء بها من قحت وإلى قحط ، حتى أن الكثيرين ظنوها تنظيم جديد ، حليف للجنجويد ، وياليتهم كانوا عملوا تحت راية احزابهم التاريحية والمستحدثة ، لكانت لهم خط أحمر يحميهم تاريخهم ويحترمه ويخافه أعداءهم من التغول عليهم ، حيث للاسف ساووهم رأس برأس مع الدعم السريع الجنجويدي ، ولينتهوا بتحميلها مسؤولية الحرب ، ووصفوها بالخيانة وهي مستكينة بل لازالت في ذات غرفة الإستكانة والإنعاش تسير ، حتى لم تكتشف ، أنهم فقط أخذوها مدخلاً لتقذيمها ، ليس خوفاً من خطورتها عليهم ، وإنما أخذوها من خطتهم العسكرية الدائرة الآن ، لتصبح هي في خططتهم الأخيرة ، للوصول إلى قلب وعقل الثورة للإجهاز عليها والقضاء علي شافرها من جذوره ، بتهمة الخيانة الوطنية ، وفرصتهم ، في إنهاء الثورة ليس معنوياً فقط ، وإنما جسدياً ، في فعل الإبادة الجماعية ، التي يحسنونها ، لكل من في داخله جرثومة الثورة ، التي ظلوا يعملون بهمة لمسحها من الوجود ، بحامليها ، جسداً وشعاراً وأنفعالاً ، وهكذا أصبحت الحرية والتغيير ، كما ديك المسلمية يجهزون في كشنته وهي تكوكي من بلد إلى بلد ومن شاشة إلى شاشة ، تاركة خلفها الثورة ووحدة صناعها "وهي منهم وإليهم نعترف" ولا أحد ينكر ذلك . وإن أتخذت لها شارعاً يسمى شارع "ما عدا" وهم يعرفون أنه شارع أعداء الثورة ، فأستيقظوا رفاق الثورة واتركوا وراءكم ، بل أهربوا من ديك المسلمية ، فلا حياة لمسيرتكم وحدكم دون ثورتكم وثوار شوارعكم التي لا تخون ، ولا سيركم المختل في إحياء إتفاقكم الإطاري مقطوع الطاري ، وأمامكم ميثاق سلطة الشعب ، عدلوه بالإضافة والحذف مع الثوار ، وتبنوه ينقذكم من وهدتكم التي تتقوقعون داخلها ، ولا تطيلوا الوقوف عند رغبتكم البلهاء ، في إحياء كتلتكم الديمقراطية التي صنعتموها وغذيتموها ودوعلتموها ، كما أردولها وهجوها ، وأنتم تعرفون أنهم ، من تمومة جردق ، عدة وعدداً ، وتكملة للفلول الذين صنعوا إنقلاب 25 أكتوبر ومن بعده حرب 15 إبريل الداعين لمواصلتها حتى يفنى الجميع الوطن ومن عليها فان .
وفي مقالي القادم سيكون عن الجيفة التي "إنقسمت نصين" التي تحارب بعضها بعضاً ، أحدهما بإسم "الخيانة الوطنية" ، والأخرى بإسم "الدولة المدنية" والتي أشرتها بعاليه .
والثورة مستمرة والردة مستحيلة ، ووقف الحرب دَينٌ على الثورة والثوار .

omeralhiwaig441@gmail.com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

تأكيدا لموقف أُعلن منذ بداية الحرب.. ما قصة قرارات الإفراج التي سلمتها المقاومة للأسيرات؟

سلمت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة الأسيرات الإسرائيليات المفرج عنهن ضمن صفقة التبادل واتفاق وقف إطلاق النار، شهادات تتضمن قرارات بالإفراج، وهو ما يعكس الموقف الذي أكدته كتائب القسام طوال شهور الإبادة بأن أسرى الاحتلال لن يفرج عنهم تحت النار وأن ذلك لن يتم سوى بقرار منها.

وبثت "كتائب القسام" مشاهد مصورة من تسليم الدفعة الأولى من الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، ضمن المرحلة الأولى، وظهر فيها عملية تسليم هدايا تذكارية وقرارات إفراج.


وتأتي هذه الخطوة لتشابه ما كان حكرا على الاحتلال الإسرائيلي بإصدار شهادات إفراج للأسرى الفلسطينيين بعد عناء طويل ليتعمد إذلالهم بالإجراءات الإدارية أو القضائية طويلة الأمد.



وعن هذا، علق الصحفي الفلسطيني صهيب العصا، قائلا: "لهذه الورقة وقع كبير في نفوس الأسرى الفلسطينيين على مدى سنوات طويلة؛ ينتظر الأسير شهورا وسنوات للحصول على ورقة من بضعة سطور بالعبرية عنوانها قرار إفراج".

"قرار الإفراج"
لهذه الورقة وقع كبير في نفوس الأسرى الفلسطينيين على مدى سنوات طويلة؛ ينتظر الأسير شهورا وسنوات للحصول على ورقة من بضعة سطور بالعبرية عنوانها "قرار إفراج"
تهتم المقاومة بالتفاصيل وتسلم الأسرى الإسرائيليين "قرار الإفراج".. قرار من المقاومة pic.twitter.com/9R9clbUPJo — صُهيب العصا | SUHEIB ALASSA (@SuAlassa) January 19, 2025
وترمز ورقة الإفراج التي أصدرتها المقاومة إلى النهاية القانونية لفترة الأسر والتأكيد على أن مصير الأسرى بيد المقاومة وحدها وهو ما يعزز موقفها في ميدان المفاوضات بعد فشل الاحتلال طوال 15 شهرا من إنهاء ملف الأسرى الإسرائيليين.

وحظيت خطوة كتائب القسام بتفاعل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، فقال حساب باسم طارق: "القسام معطي الأسيرات شهادات تخرّج اللي فكر بالموضوع فنان أقسم بالله".

القسام معطي الأسيرات شهادات تخرّج
اللي فكر بالموضوع فنان اقسم بالله ???????????????? pic.twitter.com/LlLDjeC4Dh — طارق العرموطي (@tareq_alarmouti) January 19, 2025
وقال حساب آخر يحمل اسم محمود: "الأسرى يبدو أنهم منحوهم شهادات بالشرف الذي نالوه وكذلك صورا تذكارية".

الأسرى...
يبدو انهم منحوهم شهادات بالشرف الذي نالوه وكذلك صور تذكارية...
???? وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَىٰ وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ ۚ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
اللَّهُمَّ أَبْرِمْ لِهَذِهِ الْأُمَّةِ أَمْرًا رَشدًا… pic.twitter.com/dfow8QxLM8 — مَحْمُودْ سَالِمْ الْجِنْدِي (@DrMahmoudSalemE) January 19, 2025
أبو سمير عوامة: لو سمحتم هدوووء، أسيرات يوم السبت القادم عندهن امتحان فاينل ميداني، علشان يوخذن شهادة التخرج. pic.twitter.com/dlvfZ6KOGy — مجلة ميم.. مِرآتنا (@Meemmag) January 20, 2025
فيما قالت بسمة: "طب وربنا اللي عمل الشهادات دي دماغه عاليه ومتكلفه.. شهادات تخريج الاسيرات حُسن سير وسلوك".

طب وربنا اللي عمل الشهادات دي دماغه عاليه ومتكلفه.. شهادات تخريج الاسيرات
حُسن سير وسلوك ????????✌️????#الاسيرات_الثلاث pic.twitter.com/D9BjBWgMvq — بسمه حمزه (@BsmhHmzh10734) January 19, 2025
وقال حساب يحمل اسم تامر: "صاحب الفكرة مطلوب للعالم، تخيل أنه بفضل تلك الفكرة، استطاع جذب جميع وسائل الإعلام العربية، والغربية، والعبرية إلى مشهد ابتسامة الأسيرات أثناء خروجهن من الأسر واستلامهن شهادات التخرج".

صاحب الفكرة مطلوب للعالم.

تخيل أنه بفضل تلك الفكرة، استطاع جذب جميع وسائل الإعلام العربية، والغربية، والعبرية إلى مشهد ابتسامة الأسيرات أثناء خروجهن من الأسر واستلامهن شهادات التخرج.

أضفى جاذبية جديدة ومثيرة للفيديو، ليكون مثالًا على التفكير خارج الصندوق pic.twitter.com/2dHWvQtwWC — Tamer | تامر (@tamerqdh) January 19, 2025
وتشمل الصفقة في مرحلتها الأولى تحرير 290 أسيرا من المحكومين بالمؤبد؛ وتضم أيضا جميع الأشبال والنساء وعددهم 95 شخصا، بينهم 87 أسيرة. 


ويتألف الاتفاق من 3 مراحل، تبلغ مدة كل منها 42 يوما، وتشمل المرحلة الأولى الإفراج عن 33 إسرائيليا محتجزين في قطاع غزة من أصل 98، سواء كانوا أحياء أو أمواتا، وذلك مقابل الإفراج بالمرحلة الأولى عن مئات الأسرى الفلسطينيين.

وتتضمن المرحلة الثانية من الاتفاق عودة الهدوء وتبادل المزيد من الأسرى الفلسطينيين والإسرائيليين، دون الكشف بالمرحلة الراهنة عن الأعداد من الطرفين، بالإضافة إلى انسحاب القوات الإسرائيلية بالكامل من قطاع غزة. 

وتركز المرحلة الثالثة من الاتفاق على إعادة إعمار قطاع غزة على مدى 3 إلى 5 أعوام، وتبادل جثث ورفات الموتى والشهداء، وفتح جميع المعابر أمام حركة الأفراد والبضائع.

مقالات مشابهة

  • رئيس «مياه المنيا» يناقش صيانة شبكات المحطات بصفة دورية
  • قانون العفو .. هكذا يحقق آمال “النهيبية”بقلم جاسم الحلفي
  • الحويج لوكالة الأناضول: ليبيا تمنح تركيا الأولوية في مشاريع الطاقة والتجارة
  • إحصائية بالخسائر التي خلفتها حرب الإبادة  الإسرائيلية على غزة .. تقرير
  • ???? كيف تعيد هجمات المسيرات على المنشآت الاستراتيجية المدنية تعريف الحرب الحالية ؟!
  • دبلوماسي أوكراني سابق: بوتين يحاول الخروج من عزلة الغرب بالتواصل مع ترامب
  • «فيتش»: وقف الحرب في غزة يقلل المخاطر الجيوسياسية التي تواجه مصر والأردن
  • قيادة الدولة “ليست بجائزة”
  • تأكيدا لموقف أُعلن منذ بداية الحرب.. ما قصة قرارات الإفراج التي سلمتها المقاومة للأسيرات؟
  • تأكيدا لموقف أُعلن من بداية الحرب.. ما قصة قرارات الإفراج التي سلمتها المقاومة للأسيرات؟