انتهاء الخلاف بين ريم طارق وحسن شاكوش| فيديوجراف
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
أعلنت ريم طارق طليقة مطرب المهرجانات حسن شاكوش، انتهاء الخلافات التي نشبت بين الطرفين خلال الشهور الماضية.
انتهاء الخلافات.. طليقة حسن شاكوش: طلع راجل محترم وخدت مستحقاتىوقالت ريم طارق من خلال تصريحات تليفزيونية : الحمدلله أخدت كل حقوقي الشرعية من حسن، والحمدلله اني طلعت كويسة، وهو كمان شخص كويس، وراجل محترم، وكل اللي حصل ده كان سوء تفاهم وتدخل أكتر من طرف، وأي حد سيرته جت في الموضوع سواء من أهله أو من أهلي او مامته فحقهم على راسي وكل شيء قسمة ونصيب".
سر ماحدش يعرفه
يذكر أن في شهر يوليو الماضي، حلت ريم طارق - طليقة حسن شاكوش - ضيفة على الإعلامية بسمة وهبة، عبر قناة المحور الفضائية، وأدلت بعدد من التصريحات الهامة.
ولمتابعة المزيد حول تصريحات ريم طارق طليقة حسن شاكوش .. تابع الفيديو جراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريم طارق حسن شاكوش انتهاء الخلافات حسن شاکوش ریم طارق
إقرأ أيضاً:
فضائح فساد تهز “مجلس العمالة والارتزاق”.. العليمي يحمي ناهبي النفط في حضرموت
يمانيون../
تصاعدت الخلافات داخل “مجلس العمالة والارتزاق” برئاسة رشاد العليمي، وسط فضيحة فساد مدوية تتعلق بعمليات نهب النفط الخام في حضرموت، في ظل حماية مباشرة من العليمي لمسؤولين متورطين في تهريب الثروات الوطنية.
وأشارت مصادر مقربة من حكومة المرتزقة إلى أن غالبية أعضاء المجلس يطالبون بإقالة المحافظ المعين في حضرموت، مبخوت بن ماضي، وإحالته للتحقيق بسبب تورطه في مد أنبوب تهريب النفط الخام من منشأة الضبة وتشغيل مصفاة بدائية، بينما يرفض العليمي الإقالة، مشترطًا انتهاء التحقيقات، ومطالبًا بأن يكون البديل من حزب المؤتمر الشعبي العام بدلاً من الشخصيات المرشحة من قبل حلف قبائل حضرموت.
ويأتي هذا الانقسام في وقت تعاني فيه مناطق سيطرة حكومة المرتزقة من انهيار شامل للخدمات الأساسية، حيث وصلت الأوضاع المعيشية إلى مستويات كارثية، خاصة بعد خروج الكهرباء عن الخدمة بشكل كامل في عدن، ما دفع “المجلس الانتقالي”، الشريك في حكومة العمالة، إلى إصدار بيان شكلي ينتقد الفشل الحكومي، في محاولة مكشوفة لتحقيق مكاسب سياسية.
ويكشف تصاعد الخلافات داخل مجلس الارتزاق عن صراع نفوذ بين أدوات الاحتلال، حيث شهد شهر ديسمبر الماضي خلافات حادة حول تعيينات نفطية مثيرة للجدل، إضافةً إلى مطالبات بعودة المسؤولين إلى عدن لإدارة الحكومة من هناك، وهو ما أدى إلى انسحاب عيدروس الزبيدي، في خطوة اعتُبرت مجرد تكتيك سياسي لتحقيق مكاسب جديدة.
وبينما تستمر عمليات نهب الثروات وحماية الفاسدين من قبل العليمي وأركان حكومته، يبقى المواطن في مناطق سيطرتهم هو الضحية الكبرى، يعاني من التدهور المعيشي وانعدام الخدمات وسط صراعات على المصالح بين أجنحة المرتزقة.