خطوات توصيل التيار الكهربائي للمنشآت السكنية
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
التيار الكهربائى.. وكشف جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك، عن الخطوات والمستندات المطلوبة لتوصيل التيار الكهربائي للمنشآت السكنية على الجهدين المتوسط والمنخفض.
فصل التيار الكهربائي عن مناطق عدة بالغردقة اليوم أسباب تذبذب التيار الكهربائي تعرف على مناطق فصل التيار الكهربائي اليوم بالغردقة الخطوات والأوراق المطلوبة وهي:
يتم تقديم الطلب لشركة التوزيع التابع لها، بعد استكمال طلب المعاينة والمستندات.
تسدد مقابل المعاينة ( 50 جنيها عن كل وحدة سكنية او تجارية أو إدارية بحد اقصي 500 جنيه عن المنشأة)
تقوم الشركة بالمعاينة واعداد المقايسة موضحا بها تكلفة التوصيل
تعد الشركة المطالبة الخاصة بقيمة تكلفة التوصيل وتوضح أسلوب السداد والتزامات كل طرف
في حالة طلب غرفة محولات أو موزع يتم تسليم صاحب المنشأة نسخة من المواصفات الفنية المعتمدة
بعد سداد المقايسة يتم تنفيذ التوصيل طبقا للبرنامج الزمني المعتمد
الأوراق المطلوبة لتوصيل التيار للمنشآت السكنية
حدد جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك 12 مستند لشركة التوزيع التابع لها لتوصيل التيار للمنشآت السكنية وهي كالآتي..
شهادة من الحي أو الوحدة المحلية تفيد بصدور ترخيص بالمباني المقامة ومطابقتها لشروط الترخيص.
صورة عقد الإيجار أو سند الملكية أو خطاب تخصيص أستلام العين بالنسبة للمباني الحكومية (الأصل للاطلاع).
صورة البطاقة الشخصية أو العائلية ...(الأصل للاطلاع)
صورة توكيل موثق في حالة طلب الخدمة للغير .. (الأصل للاطلاع)
صورة البطاقة الضريبية للأنشطة التجارية والصناعية .. (الأصل للاطلاع)
صورة رخصة مزاولة المهنة للأنشطة التجارية والصناعية .. (الأصل للاطلاع)
تصريح حفر من الوحدة أو الحي إذا تطلبت الأعمال ذلك.
ما يثبت سداد قيمة المقايسة.
عقد توريد الطاقة الكهربائية ويملأ بمعرفة المنتفع أو وكيله وهو 3 نماذج كالتالي.
عقد توريد الطاقة الكهربائية على الجهد المنخفض بقدرة حتى 500 كيلو وات.
عقد توريد الطاقة الكهربائية للاستخدامات المنزلية / المحلات التجارية.
عقد محدد المدة لتوريد الطاقة الكهربائية (في حالة الإنشاءات والأغراض المؤقتة).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خطوات توصيل التيار الكهربائى الكهرباء الطاقة الکهربائیة التیار الکهربائی
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: أصبح من المستحيل تقريبًا توصيل المساعدات إلى غزة
أوضح توم فليتشر، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، إن غزة هي حاليا المكان الأخطر لتقديم الدعم الإنساني، في عام شهد مقتل أكبر عدد مسجل من العاملين في المجال الإنساني، ونتيجة لذلك "أصبح من المستحيل تقريبا توصيل حتى جزء بسيط من المساعدات المطلوبة" على الرغم من الاحتياجات الإنسانية الهائلة، وفقًا لما أوردته وكالة"وفا".
عودة شلل الأطفال إلى غزة بعد 25 عامًا من الغياب.. فيديو جيش الاحتلال يُعلن مقتل 3 جنود إسرائيليين شمال غزة
وفي بيان أصدره في أعقاب زيارته الأولى إلى الشرق الأوسط بصفته منسق الإغاثة الطارئة للأمم المتحدة، قال فليتشر إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تواصل منع العاملين الإنسانيين من الوصول بشكل هادف إلى المحتاجين في القطاع، "حيث تم رفض أكثر من مائة طلب للوصول إلى شمال غزة منذ 6 تشرين الأول/أكتوبر".
وأشار فليتشر، إلى أن محكمة العدل الدولية أصدرت أول مجموعة من الأوامر المؤقتة في قضية تطبيق منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها في قطاع غزة منذ ما يقرب من عام، ومع ذلك فإن وتيرة العنف المستمرة "تعني أنه لا يوجد مكان آمن للمدنيين في غزة. لقد تحولت المدارس والمستشفيات والبنية التحتية المدنية إلى أنقاض".
وأضاف أن الحصار الإسرائيلي على شمال غزة - والذي استمر لأكثر من شهرين – "أثار شبح المجاعة"، في حين أن جنوب القطاع مكتظ للغاية، "مما يخلق ظروفا معيشية مروعة واحتياجات إنسانية أعظم مع حلول الشتاء".
وأضاف: "في جميع أنحاء غزة، تستمر الغارات الجوية الإسرائيلية على المناطق المكتظة بالسكان، بما في ذلك المناطق التي أمرت القوات الإسرائيلية الناس بالانتقال إليها، مما تسبب في الدمار والنزوح والموت".
وفي الوقت نفسه، قال وكيل الأمين العام إن الوضع في الضفة الغربية مستمر في التدهور، "وعدد القتلى هو الأعلى الذي سجلناه".
وقال إن "العمليات العسكرية الإسرائيلية في العام الماضي أسفرت عن تدمير البنية الأساسية مثل الطرق وشبكات المياه، وخاصة في مخيمات اللاجئين".
وأضاف أن عنف المستعمرين المتزايد وهدم المنازل أدى إلى زيادة النزوح والاحتياجات، وأن القيود الإسرائيلية المفروضة على الحركة تعيق سبل عيش المواطنين الفلسطينيين ووصولهم إلى الخدمات الأساسية - وخاصة الرعاية الصحية.
وأكد فليتشر أن "الأمم المتحدة والمجتمع الإنساني يواصلان محاولة البقاء وتقديم الخدمات في مواجهة هذه التحديات والصعوبات المتزايدة".
ودعا المجتمع الدولي إلى الدفاع عن القانون الإنساني الدولي، "والمطالبة بحماية جميع المدنيين، والإصرار على إطلاق سراح جميع الرهائن، والدفاع عن عمل وكالة الأونروا الحيوي، وكسر دائرة العنف".
وأشاد بالعاملين في المجال الإنساني الذين يعملون على إنقاذ أرواح المدنيين في هذه الظروف.