"وقاء" ينظم حلقة نقاش للوقاية من آفات النخيل برنية
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
نظم فرع المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها "وقاء" بمنطقة مكة المكرمة، حلقة نقاش حول الوقاية من سوسة النخيل الحمراء، والتي ضمت العاملين بمكافحة سوسة النخيل الحمراء بوحدة المركز بمحافظة رنية والعاملين بنطاق الوحدة في محافظات الخرمة وتربة.
وسلطت حلقة النقاش الضوء على التعريف بسوسة النخيل الحمراء وبيولوجية الحشرة وأعراض الإصابة، وطرق المكافحة والممارسات الزراعية السليمة للوقاية منها، وكذلك إيضاح أهمية الحجر الزراعي للحد من انتشارها وتطبيق برامج الوقاية والمكافحة حسب الإجراءات المتبعة.
تناول الشرح طرق المكافحة والممارسات الزراعية السليمة للوقاية من الآفات - اليوم
أخبار متعلقة يستمر لمدة شهر.. تدشين مهرجان رنية للتمورفي نسخته الثانية.. إعلان موعد انطلاق "مهرجان رنية" للتمورموعد ومناطق الرش الجوي في الجوف.. "وقاء" يدعو الأهالي للحذرمن جهته أكد مدير عام فرع مركز وقاء بمنطقة مكة المكرمة، الدكتور غالب بن عبدالغني الصاعدي، على أهمية التأهيل والتدريب ورفع مستوى الجاهزية والأداء لمكافحة سوسة النخيل الحمراء ووقاية النخيل من مخاطر هذه الآفة والمحافظة على ثروة النخيل التي تزخر بها منطقة مكة المكرمة.
وأشار الصاعدي إلى أن الفرق المتخصصة في إدارة الصحة النباتية، ممثلة في قسم الإدارة المتكاملة لآفة سوسة النخيل الحمراء، تبذل جهودها بمنطقة مكة المكرمة ومحافظاتها لتنفيذ أعمال الكشف الدوري على النخيل، وتقديم أعمال الوقاية والمكافحة للسيطرة على سوسة النخيل الحمراء والقضاء عليها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس اليوم مكة المكرمة سوسة النخيل الحمراء وقاء الافات النباتية مكة المكرمة النخيل سوسة النخیل الحمراء مکة المکرمة للوقایة من
إقرأ أيضاً:
كيف يتسبب تلوث الهواء في الإصابة بالإكزيما؟.. 4 نصائح للوقاية منها
الإكزيما من المشكلات الشائعة التي تسبب جفافًا وحكة واحمرارًا في الجلد، وعلى الرغم من الأسباب المعرفة وراء حدوث هذه المشكلة، مثل الحساسية والوراثة، فقد توصلت دراسة حديثة إلى أن تلوث الهواء يلعب دورًا كبيرًا في الإصابة بالإكزيما.. فما حقيقة ذلك؟
تلوث الهواء وزيادة خطر الإصابة بالإكزيماكشفت دراسة علمية جديدة، شملت مئات الآلاف من الأمريكيين، عن وجود صلة بين تلوث الهواء وزيادة خطر الإصابة بالإكزيما المعروفة أيضًا بالتهاب الجلد التأتبي، فقد أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يعيشون في مناطق ذات مستويات عالية من تلوث الهواء، هم أكثر عرضة للإصابة بهذه المشكلة الجلدية.
وركزت الدراسة على تأثير الجسيمات الدقيقة (PM2.5) الموجودة في الهواء الملوث، ووجد الباحثون أن كل زيادة في تركيز هذه الجسيمات تزيد من خطر الإصابة بالإكزيما بنسبة كبيرة، معتقدين أن هذه الجسيمات قد تؤثر على الجهاز المناعي وتسبب التهابات في الجلد.
الآثار الصحية الخطيرة لتلوث الهواءوأشار الباحثون القائمون على الدراسة، إلى أن النتائج التي توصلوا إليها تؤكد الآثار الصحية الخطيرة لتلوث الهواء، التي تتجاوز مشكلات الجهاز التنفسي، لتشمل أيضًا أمراض الجلد، كما تدعو إلى ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من تلوث الهواء وحماية صحة الإنسان.
وتؤكد الدكتورة إيمان سند، استشارية الأمراض الجلدية، خلال حديثها لـ«الوطن»، صحة هذه الدراسة، لافتة إلى أنه رغم أن الإكزيما غالبًا ما تكون وراثية، فهناك العديد من الخطوات التي يمكن اتخاذها لتقليل خطر الإصابة بها، أو لتخفيف حدة أعراضها في حال الإصابة.
الوقاية من الإصابة بالإكزيماقدمت «إيمان» مجموعة من النصائح للوقاية من الإصابة بالإكزيما، وتخفيف أعراضها حال الإصابة، وهي:
1- ترطيب البشرة بانتظام:
استخدام مرطب خالٍ من العطور، إذ يساعد المرطب في الحفاظ على سلامة الحاجز الوقائي للجلد، بالتالي يحافظ على رطوبة البشرة وحمايتها من الجفاف الذي يزيد من تهيج الجلد. شرب كمية كافية من الماء، إذ يساعد في الحفاظ على رطوبة الجلد. ترطيب البشرة مباشرة بعد الاستحمام، إذ يساعد ذلك على حبس الرطوبة في الجلد.2- تجنب المهيّجات:
تحديد المهيّجات الشخصية، إذ قد تختلف المهيّجات من شخص لآخر، لذا حاول تحديد المواد التي تزيد من حكة واحمرار جلدك وتجنبها قدر الإمكان، ومن أهمها الملابس ذات الألياف الصناعية والأصواف والملابس الضيقة أو الخشنة. استخدام منتجات لطيفة على البشرة، ويراعى اختيار منتجات تنظيف وعناية بالبشرة خالية من العطور والأصباغ القوية.3- الحفاظ على بيئة منزلية مناسبة:
تنظيف المنزل بانتظام باستخدام المكنسة، إذ يساعد ذلك على التخلص من الغبار وحبوب اللقاح وعث الغبار الذي قد يسبب تهيج الجلد. استخدام مرطب للهواء، لا سيما في فصل الشتاء، لتقليل جفاف الجلد.4- إدارة الإجهاد:
ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل اليوجا والتأمل، إذ تساعد على تقليل التوتر الذي قد يؤثر على الجلد. الحصول على قسط كاف من النوم، فالنوم الجيد ضروري لصحة الجلد بشكل عام.