رئيس اتحاد «الترايثلون»: مهرجان العلمين مميز.. وقدم المدينة بشكل غير تقليدي
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
قال اللواء أحمد ناصر رئيس الاتحاد المصري والإفريقي للعبة الترايثلون، إنّ الرياضة من أهم أدوات القوى الناعمة للدولة المصرية، مشيرًا إلى أن رياضة الترايثلون من الأنواع الجاذبة، وتُنظّم فعالياتها على مستوى العالم، حيث تكمن الحرفية في كيفية تقديمه، مشددًا على أنّ مهرجان العلمين أحد الوسائل التسويقية غير التقليدية.
وأضاف ناصر، في مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وبسنت الحسيني: «أوجه التحية لمن قاموا على تنظيم مهرجان العلمين بهذا الفكر الرائع حيث اتسم بالتنوع وجرى تقديم سياحة داخلية وخارجية رائعة، وجرى تقديم العلمين على نحو غير تقليدي».
وتابع رئيس الاتحاد المصري والأفريقي للعبة الترايثلون: «في فعاليات الترايثلون، اشتركت كل الفئات العمرية، حيث تمّ جذب الجميع والعائلات للحضور، فتم إظهار مدينة العلمين وقدراتها، كما أن اختيار اسم العالم علمين موفق للغاية، إضافة إلى تعاون كل الجهات المعنية مثل الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية والفنانين والرياضيين ووزارة الشباب والرياضة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الترايثلون مهرجان العلمين العلمين
إقرأ أيضاً:
اتحاد علماء المسلمين يدعو إلى الجهاد المسلّح ضد الاحتلال الإسرائيلي
وأشار البيان إلى أنّ: "ما يجري في قطاع غزة من عدوان متواصل، والذي أودى بحياة أكثر من 50 ألف شهيد، يمثل إبادة جماعية ممنهجة تُنفّذ بدعم مباشر من الولايات المتحدة، وسط صمت عربي وتخاذل من دول العالم الإسلامي".
لجنة الاجتهاد والفتوى بالاتحاد العالمي لعلماء المسلمين تصدر فتوى في نازلة استمرار العدوان على غزة ونقض الهدنة، أهم ما تضمنته ما يلي:
1️⃣ وجوب الجهاد بالسلاح ضد الاحتلال في فلسطين على كل مسلم مستطيع في العالم الإسلامي.
2️⃣ وجوب التدخل العسكري الفوري من الدول العربية والإسلامية.…
واعتبر الاتحاد أنّ: "انتهاك الاحتلال لوقف إطلاق النار يُجسّد نهجًا متكرّرًا في نقض العهود والمواثيق"، فيما حمّل الاتحاد، في الوقت نفسه، الحكومات الإسلامية، المسؤولية الكاملة، مؤكدًا أنّ: "عدم تدخلها يعد جريمة كبرى بحق الشعب الفلسطيني"، كما أدان أي شكل من أشكال التطبيع أو الإمداد العسكري والاقتصادي للاحتلال، معتبرًا ذلك: "خيانة للأمة الإسلامية".
ودعا الاتحاد إلى تأسيس حلف عسكري إسلامي موحد، يكون قادرًا على الدفاع عن الأمة ومقدساتها، وتحقيق التوازن في مواجهة السياسات الدولية التي لا تعترف إلا بالقوة، كما طالب بمراجعة المعاهدات المبرمة مع الاحتلال، وقطع العلاقات السياسية والاقتصادية والثقافية معه، ومقاطعة كل الشركات الداعمة له. أيضا، شدّد الاتحاد على وجوب الجهاد بالمال، وضرورة دعم المجاهدين وعائلاتهم، معتبرًا أنّ: "على العلماء مسؤولية كبرى في الجهر بالحق والضغط على الحكومات للقيام بواجبها الشرعي".
وفي ختام البيان، وجّه الاتحاد الشكر إلى الدول والشعوب والمؤسسات التي ساندت القضية الفلسطينية، سواء عبر تقديم الدعم الإنساني أو بالمواقف السياسية الشجاعة، داعيًا الأمة الإسلامية جمعاء إلى الوحدة والدعاء، ورفع الصوت نصرة لأهل غزة في هذه المرحلة الحرجة