نقابات سيارات الأجرة في مرسيليا تهدد بالإضراب أثناء زيارة البابا فرنسيس
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
توعد ممثلو نقابات سائقي سيارات الأجرة في مرسيليا، بالإضراب يوم "قداس البابا" بالاستاد المحلي إذا لم تتخل السلطات عن خططها لفرض تعريفات ثابتة على الطرق من المطار إلى وسط المدينة.
ونقلت صحيفة "بروفانس" الفرنسية عن نقابات سائقي سيارات الأجرة في مرسيليا، "دعت نقابة سيارات الأجرة، التي تمثل حوالي 1115 سيارة أجرة في مرسيليا و1723 سيارة أجرة في منطقة بوش دو رون، إلى الإضراب صباح يوم 23 سبتمبر، وهو يوم قداس البابا فرنسيس في فيلودروم (ملعب مرسيليا)".
ويوضح المنشور أن "سبب الحركة الاحتجاجية هو خطط السلطات المحلية للحد من تكلفة السفر من مطار مرسيليا إلى عدد من المناطق وسط المدينة، بما في ذلك الميناء القديم".
وعقدت بلدية مرسيليا اجتماعا مع ممثلي النقابات العمالية، لكن، كما توضح الصحيفة، "لم يؤد إلى اتفاق على أسعار ثابتة".
ومن المقرر أن يزور البابا فرنسيس مرسيليا في فرنسا يومي 22 و23 سبتمبر، حيث سيشارك في المبادرة الكاثوليكية "اجتماعات البحر الأبيض المتوسط". وسيخاطب الحبر الأعظم المؤمنين في ملعب فيلودروم لكرة القدم. ويتضمن البرنامج المنشور للزيارة الرسولية لقاء مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا احتجاجات سیارات الأجرة فی مرسیلیا
إقرأ أيضاً:
فلسطين تكرم عبد المنعم الجمل رئيس اتحاد نقابات عمال مصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كرّم وفد فلسطين عبد المنعم الجمل، رئيس اتحاد نقابات عمال مصر، تقديرًا للدور المصري الرائد والداعم للقضية الفلسطينية، حيث قدّم النقابي عيد النامولي عضو الأمانه العامة ورئيس الاتحاد العام لعمال فلسطين فرع مصر، درع الأمانة العامة للاتحاد العام لعمال فلسطين، نيابة عن سعادة الأمين العام كامل حميد.
الامتنان العميق لمواقف مصر العروبية الأصيلةويأتي هذا التكريم تعبيرًا عن الامتنان العميق لمواقف مصر العروبية الأصيلة، بقيادة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، حيث تظل مصر الحضن الدافئ للقضية الفلسطينية ولعمال فلسطين.
عمال مصر وعمّال فلسطين هم يدٌ واحدةإن عمال مصر وعمّال فلسطين هم يدٌ واحدة، وقلبٌ واحد، يجمعهم النضال من أجل العدالة والكرامة الإنسانية. واتحاد عمال مصر، بقيادة الأستاذ عبد المنعم الجمل، لا يدخر جهدًا في دعم وتعزيز دور عمال فلسطين في المحافل العربية والدولية، وكان ولا يزال الحصن المنيع والبيت الكبير لعمال فلسطين والعرب جميعًا.