بعد غياب 12 عاماً.. نجوى كرم تحيي حفلاً في المغرب
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
بعد غياب 12 عاماً، تعود النجمة اللبنانية نجوى كرم إلى المغرب والمشاركة في مهرجان تيمتار 2023، بإحياء حفل غنائي اليوم الجمعة، بمدينة أكادير المغربية.
وأعربت صاحبة لقب "شمس الأغنية اللبنانية" عن سعادتها بالمشاركة في المهرجان، للمرة الثانية، بتمثيلها وطنها لبنان أمام العالم في المغرب، وذلك على هامش حضورها المهرجان ولقائها مع الصحافة المغربية.
وأكدت أنها حضرت تلبية لرغبة جمهورها المغربي، واصفة استقبالها في المغرب من قبل معجبيها وجمهورها من الاستقبالات الأروع في المغرب، قائلة "نعلم دائماً الطاقة الايجابية التي تجتذبنا لنأتي الى هذا البلد ونحقق أفضل النجاحات".
وأوضحت نجوى أنها قدمت ألبومها الجديد "كاريزما" المكون من 7 أغان المتوفر حالياً على كافة التطبيقات الموسيقية الرقمية، وذكرت أنها بصدد متابعة الترويج له من خلال جميع المحطات التي تشارك بها وعبر جميع المنصات المتخصصة والاذاعات اللبنانية والعربية والخليجية.
كما أشادت المطربة اللبنانية بجمال المرأة المغربية، مؤكدة أن "جمال الشعب هو انعكاس لجمال الطبيعة، مشيرة أن الإنسان ابن بيئته، وأن طبيعة المنطقة المعروفة بزيت أركان كان لها وقع على جمال المرأة السوسية باعتبار أركان مفيد للشعر والبشرة".
وحول رغبتها في خوض عالم التمثيل، قالت نجوى، إنها لا تعرف التمثيل سواء في حياتها الاجتماعية أو الفنية، لكن إذا فرض عليها التمثيل فإنها ستختار دوراً يشبه شخصيتها، مشيرة أنه يصعب عليها تمثيل الأدوار الحزينة وأنها تميل إلى الفرح والحب والسلام.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني نجوى كرم المغرب فی المغرب
إقرأ أيضاً:
ليلى عز العرب تستعرض فترة السبعينيات وتأثيرها على المشاهد العربي
استذكرت الفنانة ليلى عز العرب البرنامج الشهير "العلم والإيمان" للدكتور مصطفى محمود، الذي انطلق عام 1971، مشيرة إلى أن هذا البرنامج، الذي كان يدمج بين العلوم والدين بأسلوب فلسفي مميز، قدم للمشاهد العربي تجربة جديدة، معتمدًا على مشاهد من أفلام علمية أجنبية لتوضيح الفكرة بشكل أعمق.
وأكدت عز العرب، خلال تقديمها برنامج "نوستالجيا"على قناة الحياة، أن السبعينيات حملت معها ذكريات لا تُنسى، مشيرةً إلى الفوازير الرمضانية التي ارتبطت بالفنانة نيللي، حيث أضفت بعروضها البهجة والتميز، وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من محتوى رمضان الترفيهي.
وأضافت أن المذيعة العظيمة نجوى إبراهيم قدمت للأطفال عبر برنامجها "ماما نجوى" محتوى تربويًا وتعليميًا وترفيهيًا، حيث ظلت شخصية "بؤلز بؤلز" محفورة في ذاكرة الجميع.
وعن أجواء السبعينيات، وصفت الفنانة تلك الفترة بكونها دسمة على جميع الأصعدة؛ محتوى وأحداثًا اجتماعية وسياسية، لكنها بالرغم من ذلك كانت خفيفة على القلوب، كأنها فيلم قديم مليء بالذكريات المميزة التي لا تُمحى مع الزمن.
واختتمت "عز العرب" حديثها قائلة: "كلما نرى إعلانًا قديمًا أو نستمع إلى صوت الدكتور مصطفى محمود في برنامج العلم والإيمان، أو حتى نشاهد مشهدًا فكاهيًا من تلك الفترة، نشعر وكأننا نسترجع روح رمضان السبعينات، التي ستظل دائمًا جزءًا لا ينفصل من ذكرياتنا ووجداننا".