اليوم.. صالون التنسيقية يناقش أوضاع الصناعة الثقافية والشباب والاتحادات الطلابية
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
تنظم تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين اليوم الجمعة في السابعة مساءً ، صالونًا نقاشيًا حول قضايا وملفات المحور المجتمعي في الحوار الوطني، فيما يتعلق بالصناعة الثقافية والشباب والاتحادات الطلابية.
تتناول الجلسة الأولى من الصالون قضية «السينما والدراما.. بين الواقع والمأمول»، وتناقش التحديات التي تشهدها الصناعة الثقافية سواء من تمويل أو رقابة أو محتوى مقدم.
فيما، تتناول الجلسة الثانية من الصالون قضية «الشباب والاتحادات الطلابية.. تمكين مستحق للمستقبل»، وتناقش كيفية التمكين السياسي للشباب، وكيفية تفعيل نشاط الاتحادات الطلابية.
يدير الحوار خلال الصالون؛ مصطفى كريم، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ويشارك في الجلسة الأولى من الصالون كلا من؛ الفنان أحمد شاكر عبد اللطيف، خالد عبد الجليل، رئيس هيئة الرقابة على المصنفات الفنية السابق، رانا رجب عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، عزوز عادل، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، بينما يشارك في الجلسة الثانية من الصالون كلا من؛ النائب شريف الجابري، وكيل لجنة الشباب والرياضة بمجلس الشيوخ، محمد أسامة، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، محمد مخاليف، أمين شباب حزب المصريين الأحرار، مصطفى الاشرم، رئيس اتحاد طلاب جامعة الجلالة.
يذكر أن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، أعلنت عن إطلاق سلسلة من الصالونات النقاشية، تبث مباشرة على الصفحة الرسمية للتنسيقية، حول نتائج ومخرجات جلسات الحوار الوطني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحوار الوطني جلسات الحوار الوطني تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تنسيقية شباب الأحزاب صالون التنسيقية عضو تنسیقیة شباب الأحزاب والسیاسیین من الصالون
إقرأ أيضاً:
منافسة مثيرة يشهدها سباق الناشئين والشباب للقدرة والتحمل
توج الفارس مهند بن سعيد البلوشي بلقب سباق الناشئين والشباب للقدرة والتحمل المحلي لمسافة ١٠٠ كم، الذي نظمه الاتحاد العماني للفروسية والسباق، وذلك بعد تحقيقه المركز الأول بواسطة الفرس شيفربان ساهندرا، لمالكها أحمد بن علي البلوشي ومدربه محمد بن علي البلوشي، وخطف الميدالية الذهبية.
أقيمت المسابقة بقرية المحامد للقدرة والتحمل بسيح المحامد بولاية بركاء، واشتملت على سباق محلي لمسافة ١٠٠ كم على أربع مراحل.
وصل عدد المشاركين إلى ٤٩ خيلا في السباق المحلي لمسافة ١٠٠ كم. وقد سبق انطلاق المنافسة فحص بيطري لجميع الخيول قبل موعد الانطلاق بيوم واحد للتأكد من سلامتها وجاهزيتها، وذلك من الساعة الثالثة عصرا حتى الساعة الخامسة عصرًا. كما اشتمل على سباق 40 كم تأهيليا و٨٠ كم تأهيليا.
وشهد السباق منافسة قوية جدًا، حيث استُبعد عدد من الخيول. بدأت المنافسة بـ٤٩ خيلا، وتمكن ١٠ خيول فقط من اجتياز مراحل السباق الأربع.
وشهد السباق منافسة رائعة بين المشاركين، حيث تمكن عدد من الخيول من الوصول إلى خط النهاية من أصل 49 خيلا.
وقد توجت باللقب والمركز الأول الفرس شيفربان ساهندرا، بقيادة الفارس مهند بن سعيد البلوشي، لمالكها أحمد بن علي البلوشي ومدربها محمد بن علي البلوشي، وخطف الميدالية الذهبية. أما المركز الثاني والميدالية الفضية فكانا للحصان أرنيرو، وفارسه خالد بن سعيد البلوشي، لمالكته إثراء بنت نجيب العطار ومدربه قابوس بن علي البلوشي. والمركز الثالث والميدالية البرونزية ذهبا للحصان فايجاب، وفارسه عبد الرحمن بن خالد الزدجالي من مربط السلطنة ومدربه مهند بن إبراهيم البلوشي. ورصد الاتحاد العماني للفروسية جوائز نقدية قيمة لهذا السباق، تشجيعًا للمشاركين في هذه الرياضة.
المسابقة التأهيلية لمسافة 80 كم، شارك فيها 10 خيول، وتمكنت من اجتيازها بنجاح 5 خيول. حيث اشتملت المسابقة على مرحلتين، الأولى والثانية لمسافة 40 كم، وأعطيتا اللون الأبيض، والحد الأدنى للسرعة 12 كم/ساعة، والحد الأعلى للسرعة 16 كم/ساعة، والحد الأعلى لمعدل نبضات القلب 56 نبضة/دقيقة. كما حدد عمر الجواد بخمس سنوات.
وفي المسابقة التأهيلية لمسافة 40 كم، شارك فيها 17 جوادًا، وتمكن 13 جوادًا من اجتيازها بنجاح. اشتملت المسابقة على مرحلة واحدة لمسافة 40 كم، وأُعطيت اللون الأبيض، والحد الأدنى للسرعة 12 كم/ساعة، والحد الأعلى للسرعة 16 كم/ساعة، والحد الأعلى لمعدل نبضات القلب 56 نبضة/دقيقة. كما حدد عمر الجواد بخمس سنوات. وفي ختام المنافسات، قام مشرفو السباق بتتويج أبطال السباق والحاصلين على المراكز الأولى، بحضور عدد من المنظمين والجماهير.
وقال أحمد بن علي البلوشي، مالك الفرس سيفربان شهاندرا المتوجة بالمركز الأول: "الحمد لله على هذا الإنجاز المشرف الذي حققته، وهو تتويج للجهود التي بذلناها خلال الفترة الماضية مع فريق العمل بالمربط. ومنافسة اليوم كانت منافسة شريفة وراقية، عكست اهتمام الاتحاد العماني للفروسية والسباق برياضة القدرة والتحمل من حيث التنظيم والتحكيم والإشراف، وكذلك تهيئة المسار قدر الإمكان. ونتوجه بالشكر للاتحاد والقائمين عليه، كما أبارك للحاصلين على المراكز الأولى في السباق الذي كان هدفه الأسمى الاهتمام بالناشئين والشباب في رياضة القدرة والتحمل، وإعطائهم الفرصة للمشاركة". والتنافس فيما بينهم، ومن ثم إبرازهم والاهتمام بهم لتمثيل سلطنة عمان في المحافل الدولية، والتي نأمل أن تكون قريباً بإذن الله تعالى.