فيضانات تركيا تحصد أرواح 8 أشخاص
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
ذكرت تقارير تركية اليوم، أن عناصر إنقاذ عثروا على جثة شخص كان مفقودا بعد الفيضانات الكارثية غير المسبوقة التي ضربت اسطنبول وشمال غرب تركيا هذا الأسبوع ما يرفع حصيلة القتلى إلى ثمانية أشخاص.
وقالت وكالة (أناضول) التركية للأنباء ان أمطارا غزيرة كانت قد هطلت على مناطق شمالية في اسطنبول وأجزاء من ولاية (كيرك قلعة) جارفة متاجر وشاليهات مخصصة للسياح.
نيودلهي تستضيف قمة مجموعة العشرين المنقسمة في شأن أوكرانيا والمناخ منذ 41 دقيقة إصابة 20 شخصاً في اشتباكات مخيم عين الحلوة بجنوب لبنان منذ ساعة
وأشارت إلى أن شخصين لقيا مصرعهما في اسطنبول بينما بلغت حصيلة القتلى في (كيرك قلعة) ستة مع عثور عناصر الإنقاذ على جثة آخر شخص.
وأغرقت العواصف بلدة (إغنيدا) المطلة على البحر الأسود في (كيرك قلعة) حيث كان يقيم سياح في 18 شاليها.
وقال نائب وزير الداخلية منير قارة أوغلو ان تحقيقا فتح في شأن قواعد السلامة المفروضة في الموقع السياحي.
وأصدر مسؤولون أتراك مذكرة توقيف بحق مالك المنشأة على أساس أن الشاليهات بنيت بشكل غير قانوني.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
أسترو بوت تحصد خمسا من جوائز بافتا لألعاب الفيديو
لندن "أ.ف.ب": فازت ألعاب فيديو لمبتكرين من مختلف أنحاء العالم، تشكّل روبوتات شخصياتها الرئيسية، وأبرزها "أسترو"، أو تتمحور على وسيط روحي وبائع متجول، بجوائز "بافتا" التي وزعت مساء الثلاثاء في لندن.
وحصدت "أسترو بوت" Astro Bot المصممة لأجهزة "بلاي ستيشن" من "سوني" والمرتكزة على بطل من شخصيات الشرائط المصوّرة اليابانية (المانغا) خمسا من هذه الجوائز، من بينها تلك المخصصة لأفضل لعبة وأفضل لعبة عائلية وأفضل رسوم متحركة.
وسبق لـ"أسترو بوت" أن نالت في ديسمبر كبرى جوائز "غيم أواردز" لسنة 2024 في لوس أنجليس، وهي في منزلة الأوسكار بالنسبة إلى قطاع الترفيه الرقمي.
وبيعت حتى نوفمبر 2024 نحو مليون ونصغ مليون نسخة من هذه اللعبة، وفقا لمجموعة "سوني" التي تملك استوديو "تيم أسوبي" Team Asobi في طوكيو الذي صممها.
وقال مبتكر اللعبة الفرنسي نيكولا دوسيه لوكالة فرانس برس في أغسطس إن "حب اليابان كان دائما عاملا مهما" في حياته، مشيرا إلى أنه انغمس منذ سن مبكرة في الثقافة الشعبية اليابانية.
وإلى جانب شركة الترفيه اليابانية العملاقة، برزت أيضا في احتفال توزيع جوائز "بافتا" الثلاثاء استوديوهات ومصممو ألعاب مستقلون من السويد وبريطانيا وإسبانيا.
وكانت جائزة أفضل لعبة فيديو بريطانية من نصيب استوديو مستقل من منطقة يوركشير يقتصر عدد العاملين فيه على شخصين، عن لعبته "ثانك غودنس يور هير" Thank Goodness You're Here التي تتمحور على بائع في بلدة صغيرة بشمال إنكلترا وتتسم بجانب كوميدي.
ونالت لعبة البوكر "بالاترو" Balatro بجائزة أفضل لعبة أولى، في حين مُنِحَت "ميتافور: ريفانتاتزيو" Metaphor: ReFantazio القائمة على حبكة خيالية في العصور الوسطى بجائزة أفضل قصة.
أما جائزة أفضل لعبة تتجاوز الترفيه فذهبت إلى "تايلز أو كنزيرا: زاو" Tales of Kenzera: ZAU، وهي لعبة سردية عن وسيط روحي شاب يبحث عن طريقة لإحياء والده.
واستوحيت هذه اللعبة من أساطير البانتو الإفريقية، وألّفها الممثل الكيني البريطاني ومصمم ألعاب الفيديو أبو بكر سليم الذي استلهم فكرته من حزنه بعد فقدان والده.
وانتزعت لعبة الرعب "ستيل ويكس ذي ديب" Still Wakes the Deep البريطانية التي تدور أحداثها في منصة نفط اسكتلندية بجائزتي أفضل ممثل رئيسي وأفضل ممثل مساعد، بينما فازت "هيل ديافرز 2" (Helldivers 2) من "سوني" في فئتي أفضل لعبة متعددة اللاعبين وأفضل موسيقى.