سقطت طائرة عمودية من طراز Bell212 في البحر بعد إقلاعها من مطار آل مكتوم الدولي أمس الخميس وعلى متنها طيارين اثنين من الجنسية المصرية والجنوب إفريقية، حسبما ذكر قطاع تحقيقات الحوادث الجوية بالهيئة العامة للطيران المدني في دولة الإمارات العربية المتحدة.

وأضاف القطاع في بيان له بثته وكالة أنباء الإمارات، أن الطائرة تابعة لشركة إيروجلف (Aerogulf)، وتحمل علامة التسجيل A6-ALD، وكانت في مهمة تدريبية ليلية.

أخبار متعلقة السعودي للتنمية يوقع اتفاقًا لدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بعُمانالجامعة العربية تشدد على الاستعداد لأي أوبئة أو طوارئ صحية قادمة

وأشار إلى أن فرق البحث والإنقاذ انتشلت الحطام، فيما ما يزال البحث جاريًا عن طاقم الطائرة، علمًا بأن فريق التحقيق في الحوادث الجوية انتقل إلى موقع الحادث.

الهيئة العامة للطيران المدني: سقوط طائرة عمودية تابعة لشركة "إيروجلف" في البحر .. وجاري البحث عن طاقمها المكون من طيارين اثنين من الجنسية المصرية و الجنوب أفريقية#وام https://t.co/jvHlpVEKs9 pic.twitter.com/CfmnX3Sl2t— وكالة أنباء الإمارات (@wamnews) September 8, 2023

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس أبو ظبي الإمارات العربية المتحدة سقوط طائرة في الإمارات الهيئة العامة للطيران المدني في الإمارات

إقرأ أيضاً:

«الطيران المدني» تطلق استراتيجية السلامة لمركز الشيخ زايد للملاحة الجوية

أبوظبي (الاتحاد)

أطلقت الهيئة العامة للطيران المدني أول استراتيجية لسلامة خدمات الملاحة الجوية لمركز الشيخ زايد للملاحة الجوية للفترة 2024-2026.

وقال بيان صادر اليوم، «تأتي هذه الاستراتيجية لتترجم التزام الهيئة الثابت بالحفاظ على أعلى معايير السلامة وتعزيز ثقافة السلامة الاستباقية في عمليات المركز».

وتتوافق الاستراتيجية مع كل من الخطة العالمية لسلامة الطيران (GASP) والخطة الوطنية لسلامة الطيران (NASP)، كما أنها تضع إطار عمل قوياً ومرناً لتعزيز نظام إدارة السلامة لمركز الشيخ زايد للملاحة الجوية، ومن خلال دمج المعايير العالمية والوطنية، تعزز هذه الاستراتيجية قدرة المركز على تحديد الثغرات في السلامة وتطبيق حلول شاملة تحسن من سلامة العمليات.

وقال سيف محمد السويدي، مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني: «نحن فخورون بإطلاق استراتيجية سلامة خدمات الملاحة الجوية، التي تترجم التزامنا المستمر بأعلى معايير السلامة وتؤكد حرص دولة الإمارات على أن تكون رائدة إقليميًا في هذا المجال. وتعد هذه الاستراتيجية نموذجًا مبتكرًا يدمج بين الخطة العالمية والخطة الوطنية مع أهداف مركز الشيخ زايد للملاحة الجوية».

أخبار ذات صلة «الطيران المدني» تطلق الحزمة الذهبية لتسجيل الطائرات الخاصة أبوظبي تستضيف منتدى سلامة الطيران والتحقيق في حوادث الطائرات

ومن جانبه، قال أحمد إبراهيم الجلاف، المدير العام المساعد لقطاع خدمات الملاحة الجوية: «ستعزز هذه الاستراتيجية الكفاءة التشغيلية للمركز وتضيف قيمة كبيرة لشركات الطيران والمسافرين ومستخدمي الأجواء الإماراتية. سنواصل السعي لتحسين مستوى وجودة الخدمات، مع التركيز على ضمان سلامة وكفاءة المجال الجوي».

وتشمل الاستراتيجية العمل على التحسين المستمر في أداء السلامة، وذلك من خلال برامج تدريب متخصصة وتطوير مهارات متقدمة للعاملين في المركز، بالإضافة إلى دمج أفضل الممارسات المتبعة في الصناعة. كما تركز الاستراتيجية على تحسين إدارة بيانات السلامة عبر تحسين طرق جمع وتحليل البيانات لتعزيز اتخاذ القرار، واكتساب رؤى حول التوجهات العالمية، وتحقيق تحسينات مستهدفة في نتائج السلامة.

ومنذ بداية عام 2024، شهدت دولة الإمارات نمواً بنسبة 10.3% في الحركة الجوية، ما يبرز الحاجة الملحة لتعزيز إجراءات السلامة، لمواكبة الطلب المتزايد على خدمات الملاحة الجوية.

وتواصل الهيئة العامة للطيران المدني جهودها لتحقيق الاستراتيجية، بما يتماشى مع رؤية حكومة الإمارات، لتعزيز التعاون المستمر، وتحسين معايير السلامة وتعزيز قدرات نظام إدارة السلامة، لتلبية الاحتياجات المتزايدة لحركة الطائرات في منطقة معلومات الطيران الإماراتية.
 

مقالات مشابهة

  • حقيقة العثور على طفل على متن طائرة اليمنية بمطار عدن
  • إقلاع أول طائرة منذ سقوط بشار الأسد من مطار دمشق إلى حلب
  • إقلاع أول طائرة من مطار دمشق إلى حلب بعد سقوط الأسد
  • بالفيديو.. أول طائرة مدنية تهبط بمطار حلب قادمة من دمشق
  • من دمشق إلى حلب.. فيديو لـ إقلاع أول طائرة منذ سقوط نظام الأسد
  • الطيران المدني تطلق استراتيجية السلامة لمركز الشيخ زايد للملاحة الجوية
  • «الطيران المدني» تطلق استراتيجية السلامة لمركز الشيخ زايد للملاحة الجوية
  • 27.3 مليار دولار إيرادات قطاع المدفوعات الرقمية بالإمارات في 2028
  • الطيران المدني العراقي يعتمد شعاراً جديداً
  • أجسام طائرة تثير حيرة الأميركيين.. والحكومة "لا تعرف مصدرها"