ارتفاع تحويلات المصريين العاملين بدول مجموعة العشرين إلى 14.3 مليار دولار
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
شهدت تحويلات المصريين العاملين بدول مجموعة العشرين ارتفاعا بلغ 14.3 مليار دولار خلال العام المالي 2021 / 2022 مقابل 13.9 مليار دولار خلال العام المالي 2020 / 2021 بنسبة ارتفاع قدرها2.9%
ووفقا لتقارير الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، إحتلت السعودية المركز الأول لمجموعة العشرين في تحويلات المصريين العاملين بها خلال العام المالي 2021 / 2022، بلغت قيمتها 11 مليار دولار
وجاءت أمريكا في المرتبة الثانية بقيمة 1.
وفي المرتبة الثالثة جاءت المملكة المتحدة بواقع 863.8 مليون دولار، والمركزالرابع لألمانيا بقيمة 203.3 مليون دولار.
وجاءت كندا في المركزالخامس 138.5 مليون دولار وجاءت فرنسا في المرتبة السادسة بقائمة أعلى عشر دول بمجموعة العشرين في تحويلات المصريين العاملين بها خلال العام المالي 2021 / 2022، بقيمة 120 مليون دولار، والمركز السابع لإيطاليا بواقع 106.3 مليون دولار، والمركز الثامن من نصيب استراليا بقيمة 59.4 مليون دولار،
وجاءت البرازيل في المركزالتاسع 42.4 مليون دولار، وأخيراً كوريا الجنوبية بقيمة 30.1 مليون دولار..
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مجموعة العشرين المركزي للتعبئة والإحصاء خلال العام المالی ملیار دولار ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
خسائر فادحة تهز ثروات البرازيل وسط انهيار العملة وتضخم العجز المالي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تكبد أغنى أثرياء البرازيل خسائر فادحة هذا الأسبوع تجاوزت 12 مليار دولار، حيث أدى البيع المكثف في الأسواق إلى هبوط العملة إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق وتراجع تقييمات بعض الشركات بأكثر من 60% خلال العام الحالي.
وشهد مليارديرات مثل روبنز أوميتو وأندريه استيفيس انخفاضًا في ثرواتهم بالفعل هذا العام، مع استمرار الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا في رفض تقليص الإنفاق، مما أدى إلى تضخم العجز المالي للبلاد إلى ما يقرب من 10% من الناتج المحلي الإجمالي.
وانكمشت صافي الثروة بشكل أكبر هذا الأسبوع بعد أن خفف الكونجرس من التخفيضات المقترحة للإنفاق وقام البنك المركزي بعدة محاولات فاشلة لوقف انهيار العملة. وخسرت بورصة الأوراق المالية القياسية في البلاد حوالي 230 مليار دولار هذا العام - 60 مليار دولار في الأسبوع الماضي وحده.
وتدخل صناع السياسات مرة أخرى يوم أمس الجمعة ببيع فوري ومزاد لخطوط الائتمان بلغ إجماليه 7 مليارات دولار. وقد أدى ذلك إلى انتعاش الأسواق، حيث ارتفع الريال بنسبة 1.4%، مما أدى إلى محو خسائر الأسبوع لفترة وجيزة.
وتزيد الأزمة المتصاعدة من تفاقم المخاوف في مختلف أنحاء "فاريا ليما" ــ التي تعتبر وول ستريت في البرازيل ــ من أنه على الرغم من النمو الاقتصادي القوي نسبيا، فإن لولا سيشل قرارات الاستثمار الطويلة الأجل عندما كان يحاول جذب الشركات الأجنبية لإحياء الصناعة.
ومن المتوقع أن ترتفع أسعار الفائدة إلى 15% العام المقبل، مع توقعات ضئيلة أو معدومة بأن الحكومة اليسارية سوف تستسلم لمطالب السوق بالتقشف. هذا، إلى جانب تقلبات السوق، يترك المستثمرين دون أي سبب للتفاؤل بشأن آفاق الأمد القريب.
وقال أوميتو، الملياردير الذي يقف وراء شركة كوسان العملاقة لإنتاج الإيثانول والخدمات اللوجستية، لصحيفة "فولها دي ساو باولو" في مقابلة هذا الأسبوع إن المشكلة سياسية في معظمها، حيث يرفض أعضاء حزب الرئيس لولا التراجع عن مواقفهم، وأن الشركات توقف استثماراتها.