تعليم الكبار تحتفل باليوم لعالمي لمحو الأمية
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
نظمت هيئة تعليم الكبار احتفالية مهيبة باليوم العالمي لمحو الأمية تحت شعار"تعليم القراءة والكتابة والحساب كمدخل لبناء المجتمعات السلمية".
يأتي ذلك تحت رعاية الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ورئاسة الدكتور محمد ناصف رئيس الجهاز التنفيذي للهيئة العامة لتعليم الكبار.
. الكليات والمعاهد المتاحة
وعبر "ناصف" عن سعادته البالغة لمحققات وإنجازات الهيئة للعام المالي ٢٠٢٢-٢٠٢٣التي فاقت التوقعات، وهذا بفضل جهود جميع العاملين بها، فالنجاح منظومة متكاملة الأركان،فلهم كل الشكر والتقدير " معا نستطيع".
كما كرم ناصف، المتحررين من الأمية، قائلا: أمامكم السيدة زبيدة والتي تبلغ من العمر ٨٧ عاما في مقدمتهم معلنة قهر الأمية، متحدية كل العقبات، أيقونة مصرية تحث الشباب على التعليم والتعلم.
كما تم تكريم عدد من أبناء الوطن من المتحررين لمن استكملوا تعليمهم وأنهوا دراستهم الجامعية والماجستير والدكتوراه، وأصحاب الهمم.
كما افتتح الجلسة الثانية بعرض تقديمي لجهود الهيئة المبذولة خلال العام المالي ٢٠٢٢-٢٠٢٣ قوميا وإقليميا ودوليا، مؤكدا أن مصر تدار بالعلم وبجهود أبنائها المخلصين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عین شمس
إقرأ أيضاً:
تعرف على تقرير لجنة الفحص المالي حول التعاقد مع فيتوريا
كشف تقرير لجنة الفحص المالي ، التي شكلتها وزارة الرياضة بشأن التعاقد مع المدرب روي فيتوريا، المدير الفني السابق للمنتخب المصري، العديد من النقاط المثيرة للجدل.
ووفقا للتقرير، تبين أن اتحاد كرة القدم المصري تعاقد مع فيتوريا ومساعديه رغم عدم وجود خبرة سابقة له في تدريب المنتخبات القومية، وهو ما يثير تساؤلات حول مدى ملاءمة هذا التعاقد.
وأشار التقرير ، إلى أن فيتوريا لم يحقق إنجازات تذكر على أرض الواقع مقارنة بالمدربين السابقين مثل هيكتور كوبر، كارلوس كيروش، وخافيير أجيري.
كما أكد التقرير ، أن اختيار فيتوريا لم يكن مبنيا على أسس ومعايير علمية واضحة عند اختيار المدير الفني.
كما خلص التقرير إلى أن التعاقد مع فيتوريا يبرز غياب إدارة رشيدة وحاكمة في اتخاذ القرارات الفنية داخل الاتحاد المصري لكرة القدم.
وأكد التقرير ، أن خزينة الاتحاد تكبدت تكاليف ضرائب العقود المبرمة مع الجهاز الفني، وهو ما يعد مخالفا للقانون.
جدير بالذكر أن فيتوريا كان يتقاضى 140 ألف يورو شهريا بعد خصم الضرائب، بالإضافة إلى 140 ألف يورو سنويا لثلاثة من مساعديه، و100 ألف يورو سنويا لأحد مساعديه الآخرين، بينما تحمل الاتحاد المصري لكرة القدم الضرائب المترتبة على تلك العقود.