"تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار" تفتح باب التقدم للنداء الأول لمنحة "دعم البيئات البحثية"
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
أعلنت هيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار (STDF) بالتعاون مع المجلس الثقافي البريطاني، عن فتح باب التقدم للنداء الأول لمنحة "دعم البيئات البحثية"، وذلك ضمن برنامج "شراكات من أجل الانطلاق للعالمية"، وسيستمر دعم المشروعات المقبولة لمدة لا تزيد عن عام، بتمويل يصل إلى 50000 جنيه إسترليني لكل مشروع.
وتهدف المنحة إلى دعم البيئات البحثية والأكاديمية من خلال التعاون الدولي، وتبادل المعرفة، وتعزيز التعاون بين فرق البحث المصرية والبريطانية في المشروعات البحثية ذات الأولوية والاهتمام المشترك بين الجانبين كإنتاج وتخزين وإدارة الطاقة المتجددة، والصحة، وإدارة الموارد المائية ومعالجتها، والزراعة والأمن الغذائي وحماية البيئة واستدامة النظام البيئي.
ومن المقرر أن يكون آخر موعد لتلقي المُقترحات البحثية يوم 6 أكتوبر 2023 في تمام الساعة العاشرة مساءً.
وللاطلاع على كافة القواعد والشروط التفصيلية للنداء على الموقع الإلكتروني للهيئة:
https://stdf.eg/web/grants/open
أو من خلال صفحة الهيئة الرسمية على موقع فيسبوك: http://www.facebook.com/stdf.eg
الإدارة العامة للمكتب الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إدارة الطاقة الاهتمام المشترك الثقافي البريطاني الساعة العاشرة الطاقة المتجددة
إقرأ أيضاً:
جامعة كفر الشيخ: تفوقنا يعكس حرصنا على التطوير المستمر بمختلف المجالات البحثية
قال رئيس جامعة كفر الشيخ الدكتور عبد الرازق دسوقي إن تفوق الجامعة يؤكد التزامها وحرصها على التطوير المستمر بمختلف المجالات البحثية والانفتاح على الجامعات المرموقة؛ مما ساهم في تعزيز دورها كقوة بحثية رائدة على المستوى الإقليمي والدولي لتؤكد مكانتها المرموقة بين أفضل جامعات العالم.
جاء ذلك خلال مشاركة رئيس الجامعة بفعاليات قمة "كيو إس" للتعليم العالي: الشرق الأوسط 2025"، التي استضافتها جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا بدولة الكويت، ونظمتها مؤسسة "كيو إس" العالمية الرائدة عالميًا في الخدمات والتحليلات والتصنيفات في قطاع التعليم العالي.
وأضاف دسوقي أن القمة تناولت دور الجامعات في تشكيل وتطوير "مجتمع 5.0" والذي يضع الإنسان في قلب التحول التكنولوجي، ويرتكز على بيئات تعليمية تُعزز التفكير النقدي، والإبداع والمسؤولية المجتمعية، بجانب مواءمة مخرجات التعليم مع متطلبات سوق العمل المستقبلي.
وأوضح أن التصنيفات العالمية للجامعات متعددة، فمنها ما يركز على جودة التعليم ومنها ما يركز على المخرجات الشاملة، وبعضها يركز على مخرجات البحث العلمي وتوظيف الخريجين.
وتابع "أنه أيًا كان نوع التصنيف والمعايير التي تستخدم فيه فإن النهاية هي مجمل التقييم العام لدور الجامعة في إحداث تغيير يقود إلى الرقي والتقدم المجتمعي ومدى تأثير هذه الجامعات في العديد من النواحي البيئية والاقتصادية والاجتماعية والتربوية والصحية على المستوى القومي والإقليمي والعالمي".
يذكر أن تصنيف (QS) يعتمد على عدة معايير رئيسية لتقييم الجامعات حول العالم، وهي السمعة الأكاديمية، وسمعة الجامعات لدى أصحاب العمل، ونسبة الاستشهادات البحثية لكل عضو هيئة التدريس، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلاب، ونسبة الطلاب الدوليين، ونسبة أعضاء هيئة التدريس الدوليّين.