ما لا تعرفه عن دواء التين!..فوائد مذهلة
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
التين هو نوع من الفواكه اللذيذة والمغذية، ويتميز بفوائد صحية عديدة.
إليكم بعض الفوائد المعروفة للتين.
1. غني بالألياف: يعتبر التين مصدر غني بالألياف الغذائية، وهذا يساعد على تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتحسين حركة الأمعاء، ويمكن أن يساعد في منع الإمساك.
2. محمل بالفيتامينات والمعادن: يحتوي التين على مجموعة واسعة من الفيتامينات والمعادن المهمة، فهو يحتوي على فيتامين C الذي يعزز الجهاز المناعي ويحمي الجلد والأنسجة من الأضرار الناتجة عن الجذور الحرة، كما أنه يحتوي على البوتاسيوم والمغنيسيوم والكالسيوم والحديد والفوسفور والنحاس والمنغنيز.
3. مصدر جيد للطاقة: التين يحتوي على كمية ملحوظة من السكريات الطبيعية، وبالتالي فهو يمكن أن يوفر طاقة سريعة، ويعد خيار ممتاز لتناول وجبة خفيفة قبل أو بعد ممارسة التمارين الرياضية.
4. خفض ضغط الدم: بسبب احتواءه على البوتاسيوم والألياف، فإن تناول التين يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم وتعزيز صحة القلب.
5. مضاد للأكسدة: يحتوي التين على مجموعة متنوعة من المركبات المضادة للأكسدة التي تساعد في مكافحة الجذور الحرة وتقليل التأثيرات الضارة للتأكسد.
6. دعم صحة العين: يحتوي التين على مضادات الأكسدة، مثل الكاروتينويدات وفيتامين A، وهي مفيدة لصحة العين وقد تساعد في الوقاية من بعض الأمراض المرتبطة بالعين، مثل القرنية والمياه البيضاء.
7. تحسين صحة الجلد: بفضل فيتامين C ومضادات الأكسدة الأخرى الموجودة في التين فهو يمكن أن يساعد في تعزيز صحة الجلد وتأخير ظهور علامات التقدم في السن.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
عقار جديد للوقاية من «نوبات الصداع النصفي»
نقلت مجلة “ميديكال إكسبريس”، دراسة جديدة، وجدت أن عقار “أتوغيبانت” الجديد للوقاية من الصداع النصفي، يوفر راحة فورية، ويقلل من حدوث “الصداع النصفي” منذ اليوم الأول من الاستخدام”.
ووفقا لدراسة نُشرت في مجلة طب الأعصاب، وهي مجلة Neurology، فإن “دواء الوقاية من الصداع النصفي الذي تمت الموافقة عليه مؤخرا، قد يبدأ مفعوله على الفور”.
وأوضح الخبراء أن “عقار “أتوغيبانت” هو مضاد لمستقبلات الببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين (CGRP) عن طريق الفم مصمم لتقليل تواتر الصداع النصفي”.
وبحسب الدراسة، “شملت تجربة ADVANCE نحو 222 شخصا تناولوا “أتوغيبانت” و214 تناولوا الدواء الوهمي”، وتبين أن “المشاركين الذين تناولوا دواء “أتوغيبانت” كانوا أقل عرضة للإصابة “بالصداع النصفي” في اليوم الأول مقارنة بالأشخاص الذين يتناولون دواء وهميا، كما أظهروا عددا أقل من نوبات “الصداع النصفي”.
وقال الدكتور ريتشارد ليبتون، مؤلف الدراسة وأستاذ الأعصاب في كلية ألبرت أينشتاين للطب في برونكس، نيويورك: “الصداع النصفي هو السبب الثاني للإعاقة في السكان بشكل عام، والسبب الأول للإعاقة لدى النساء الشابات، حيث يعاني الأشخاص من تأثيرات سلبية على علاقاتهم، وتربيتهم للأطفال، وحياتهم المهنية، ووضعهم المادي”.