سواليف:
2025-03-20@14:04:26 GMT

الليل من جديد

تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT

الليل من جديد

#الليل من جديد

#محمد_علي_الفراية

ليلٌ يتغلغل في عُمق الهامش

يتسلى ببكاء (السوشل) يرشفهُ

مقالات ذات صلة البيتُ المظلم يُرهِبُني 2023/09/06

لا يؤسفهُ الإستغفال

وان تتسلق سارقةٌ

بحبال الدهشة دون

جذور

لا يؤسفه دمعٌ وهميٌ

ينتقل من التمساح الى

عابثةٍ

خلف السور

يهزأُ حين نُعاقبه بفنون الحكمة !

والطيبة

او قاموس معاني الدين

لا يتأثر

لا يتأثر

فالليل عميق يعرف ما

بلعتهُ الأفعى

ما

يخفيه صَفارُ البسمةِ

يعرف

طعم العسل

الأصليّ

ولا يخدعه

الدبّور

.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: محمد علي الفراية

إقرأ أيضاً:

هل التهجد يجزئ عن التراويح وقيام الليل؟ الإفتاء توضح

أكدت دار الإفتاء المصرية أن صلاة التهجد تُجزئ عن التراويح وقيام الليل، موضحة أن جميعها تدخل تحت مسمى قيام الليل، والفرق بينها يكمن في التوقيت وكيفية الأداء.

وأوضحت الإفتاء أن صلاة التراويح تُؤدى بعد صلاة العشاء وحتى قبل الفجر، وغالبًا ما تُصلى في جماعة خلال شهر رمضان، وتكون عبارة عن عدد من الركعات يؤديها المسلم مثنى مثنى، ويختمها بالوتر. 

صلاة التهجد 

أما صلاة التهجد، فهي نوع خاص من قيام الليل، يؤديه المسلم بعد الاستيقاظ من النوم ليلًا، ويكون غالبًا في الثلث الأخير من الليل، وهو وقت له فضل عظيم، إذ ورد عن النبي ﷺ أن الله ينزل إلى السماء الدنيا في هذا الوقت ويجيب دعوات عباده.

وأشارت دار الإفتاء إلى أن أداء التهجد يغني عن التراويح، لأن المقصود من التراويح في الأساس هو إحياء الليل بالصلاة، والتقرب إلى الله، وليس شرطًا أن يكون ذلك في وقت معين، مضيفة أن النبي ﷺ كان يجتهد في القيام طوال رمضان، سواءً في أول الليل أو آخره، ولم يحدد عددًا معينًا من الركعات.

كما أكدت أن المسلم مخير في أداء أي من هذه الصلوات حسب استطاعته وظروفه، فالمهم هو الاجتهاد في العبادة خلال شهر رمضان، سواءً بأداء التراويح بعد العشاء أو التهجد في الثلث الأخير من الليل. وأضافت أن بعض المسلمين يفضلون الجمع بين الصلاتين، حيث يؤدون التراويح أول الليل ثم يتهجدون قبل الفجر، بينما يكتفي البعض الآخر بصلاة التهجد فقط، وهذا جائز ولا ينقص من ثوابهم شيئًا.

وبيّنت الإفتاء أن الهدف الأساسي من هذه الصلوات هو التقرب إلى الله، واستغلال شهر رمضان في الطاعات، مشيرة إلى أن المسلم يمكنه أداء ما يستطيع دون تكليف نفسه فوق طاقته، فالإسلام دين يسر، وليس هناك إلزام بعدد محدد من الركعات أو وقت معين يجب الالتزام به، بل الأهم هو النية والإخلاص في العبادة.

وختمت دار الإفتاء فتواها بتوجيه النصح للمسلمين بأن يجتهدوا في قيام الليل بالأسلوب الذي يناسبهم، سواءً بالتراويح أو التهجد أو كليهما معًا، مؤكدة أن العبرة ليست بالعدد، بل بالخشوع والإخلاص لله في الصلاة، واستغلال هذه الأوقات المباركة في الدعاء والذكر وقراءة القرآن، حتى ينالوا الأجر والثواب العظيم في هذا الشهر الكريم.

مقالات مشابهة

  • تعميم صورة مطلوب بجرم احتيال بطريقة السحر والشّعوذة.. هل من يعرف عنه شيئًا؟
  • إيدي جوردان.. كان دائماً يعرف كيف يجعل الناس تبتسم
  • طقس فلسطين يتأثر بمنخفض جوي مصحوبا بأمطار ورياح شديدة
  • هل التهجد يجزئ عن التراويح وقيام الليل؟ الإفتاء توضح
  • دعاء قبل الإفطار للحبيب.. كلمات تحفظه في الليل والنهار
  • قصة “فيل” كان يعرف اللغتين البرتغالية والهندية!
  • أوزغور أوزال: “أردوغان يعرف أن إمام أوغلو سيهزمه في الانتخابات القادمة!”
  • مسلسل عايشة الدور الحلقة 4.. شخص مجهول يعرف سر دنيا سمير غانم
  • محافظ بني سويف يُهنئ منال بكري أبو الليل الأم المثالية لعام 2025
  • هشام يكن: من لم يلعب في الزمالك لم يعرف كرة القدم الحقيقية.. فيديو