رئيس اتحاد الجماز: نتمنى تأهل كل لاعبينا للأولمبياد (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
تحدث الدكتور إيهاب أمين، رئيس الاتحادين المصري والإفريقي للجمباز، عن حصد المنتخب المصري للجمباز لثلاث ميداليات في بطولة رومانيا الدولية، موضحًا أن هذه البطولة تأتي في إطار استعدادات منتخبنا الوطني لخوض غمار منافسات بطولة العالم التي تستضيفها بلجيكا في مطلع شهر أكتوبر.
حبيبة مرزوق «حتشبسوت» الجمباز المصرى وزير الرياضة يهنئ لاعبي منتخب الجمباز ويشيد بسيطرة الاسكواش علي جوائز الأفضل بطولة العالم في بلجيكا مؤهلة لأولمبياد باريس 2024وأضاف “أمين” في مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر”، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، أن بطولة العالم في بلجيكا مؤهلة لأولمبياد باريس 2024، مشيرًا إلى أن سقف طموح مصر عالٍ في هذه البطولة، حيث يستهدف الاتحاد أن يتأهل كل لاعبينا إلى الأولمبياد، وفي حال حدوث ذلك، فإنه سيكون أمرا تاريخيا.
وتابع رئيس الاتحادين المصري والإفريقي للجمباز: “أول 12 مركز على مستوى العالم تتأهل إلى الأولمبياد كفرق، وهناك كوتة أخرى للفردي، وفي بطولة رومانيا حصلنا على 2 ميدالية ذهبية لعمر العربي وعلي أبو القاسم، كما حصلنا على ميدالية فضية لمحمد منتصر عفيفي على جهاز المتوازي، واليوم سنسافر جورجيا لإقامة معسكر مغلق وبعدها سينطلق المنتخب إلى بطولة العالم في بلجيكا”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد رومانيا بطولة رومانيا بطولة العالم
إقرأ أيضاً:
لغز بلا أدلة.. لغز سرقة مجوهرات باريس.. الجريمة المثالية التى أذهلت العالم
بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.
سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.
فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!
الحلقة السادسة والعشرونفى وضح النهار، وفى قلب العاصمة الفرنسية باريس، نفذ أربعة أشخاص واحدة من أجرأ وأعقد عمليات السطو فى التاريخ، مستهدفين أحد أشهر محلات المجوهرات والألماس فى العالم.
وقعت الجريمة عام 2008، ولم تكن عملية السطو تقليدية أو تحت جنح الظلام، بل نُفذت بكل جرأة أمام الزبائن وموظفى المتجر، حيث دخل أفراد العصابة متنكرين بملابس أنيقة، متقمصين أدوار رجال أعمال أثرياء، وتحدثوا مع الموظفين بطريقة طبيعية قبل أن يشهروا أسلحتهم، ويبدأوا فى تفريغ خزائن المجوهرات من أغلى القطع الموجودة.
المفاجأة الكبرى أن العصابة لم تسرق المجوهرات فقط، بل قامت بتصرف غريب أربك المحققين، حيث وزعت بعض القطع الثمينة على الزبائن داخل المتجر قبل مغادرتهم، مما جعل الشرطة فى حيرة من أمرها حول دوافع هذه الحركة الغامضة.
بلغت قيمة المجوهرات المسروقة أكثر من 108 ملايين دولار، وبالرغم من التحقيقات المكثفة، لم تتمكن الشرطة الفرنسية من العثور على أى دليل يقود إلى الجناة أو يكشف عن هويتهم.
اختفت العصابة دون أن تترك أى أثر، وبقيت الجريمة واحدة من أكثر عمليات السطو إحكامًا وغموضًا فى التاريخ، ليظل لغز سرقة مجوهرات باريس بلا حل حتى يومنا هذا.
مشاركة