مصر.. فيديو لطليقة حسن شاكوش على صفحته يثير الجدل
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
أثارت ريم طارق، طليقة مغني المهرجانات حسن شاكوش، جدلا واسعا بعدما خرجت بفيديو تقدم اعتذارها، للفنان المصري الذي قام بنشر الفيديو.
View this post on InstagramA post shared by Hassan Shakosh (@hassan.shakosh)
إقرأ المزيدوقالت ريم طارق، طليقة حسن شاكوش، في لايف عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستغرام، إن عم طليقها تدخل لحل هذة الأزمة، مؤكدة أن هذا الفيديو كان بالاتفاق، إذ أوضحت: عم حسن شاكوش تدخل بينا، وقالي لما تاخدي حقك هتطلعي تقولي إني خدت حاجاتي من الإنسان المحترم.
وأضافت ريم طارق طليقة حسن شاكوش: الاتفاق بينا نعمل أنا وحسن كل واحد فيديو، وأنا بس اللي عملت ولسه الاتفاق مخلصش، المفروض كان ينزل الفيديو الأيام الجاية ومعرفش إيه لازمة الفيديو ينزله النهاردة.
وتابعت ريم طارق: الحمد لله المشاكل خلصت إلى حد ما يعني، وهو محترم عشان أداني حاجاتي اللي في البيت لأني مكنتش عارفة أخد حاجاتي، وهو إنسان محترم عشان حافظ على حاجاتي لمدة 5 شهور عنده في البيت، وأنا اللي كان حقي مسلوب والحمد لله إني خدتها، لإن دي كانت أكتر حاجة وجعاني مش الماديات.
وبشأن القضايا المرفوعة في المحكمة من الطرفين، أكدت ريم طارق أن القضايا ما زالت قائمة في المحاكم، ومن المفترض أن يتنازل عنها الطرفان خلال الفترة المقبلة، مردفة: ارتحت إني عرفت أوصل لحل وكان شيء مستحيل إني أعرف أدخل البيت ده تاني، بس الحمد لله.
وكان مؤدي المهرجانات الشعبية حسن شاكوش، قد أعلن انتهاء الخلافات بينه وبين طليقته ريم طارق، بعدما وصلت إلى ساحات المحاكم.
وأشار مصدر إلى أن ريم طارق حصلت على جميع مستحقاتها المادية، والتي بلغت نصف مليون جنيه عن المؤخر والقائمة الزوجية، كما أنها توجهت لعش الزوجية للحصول أيضا على ملابسها وكل ما يخصها بالمنزل، ومن ثم قررت إنهاء الخلافات بشكل ودي، وصورت فيديو تخبر به الجمهور بحصولها على حقها وإنهاء الخلافات.
المصدر: وسائل إعلام مصرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google طلیقة حسن شاکوش ریم طارق
إقرأ أيضاً:
توتر في البيت الأبيض: مواجهة حادة بين ترامب وزيلينسكي تشعل الجدل!
مارس 1, 2025آخر تحديث: مارس 1, 2025
المستقلة/- تصاعد التوتر في البيت الأبيض يوم أمس بعد مواجهة كلامية حادة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، الأمر الذي دفع 14 حاكماً أمريكياً إلى إصدار بيان يعبرون فيه عن تضامنهم مع أوكرانيا وانتقادهم لموقف ترامب.
توبيخ في المكتب البيضاويخلال اللقاء، وجه ترامب انتقادات لاذعة لزيلينسكي، مطالباً إياه بأن يكون أكثر “امتناناً” للمساعدات الأمريكية، مشيراً إلى أن كييف “تقامر بحرب عالمية ثالثة” بسبب موقفها المتشدد في الأزمة مع روسيا. تصريحات ترامب جاءت وسط نقاش متوتر حول ضرورة التوصل إلى تسوية مع موسكو، وهو ما رفضه زيلينسكي، الذي غادر البيت الأبيض دون التوقيع على اتفاق كان من المقرر أن يُبرم حول المعادن الحيوية.
بعد اللقاء، لم يهدأ الموقف، إذ صعّد ترامب هجومه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، متهماً زيلينسكي بـ”عدم الاحترام”، ما أثار جدلاً واسعاً داخل الأوساط السياسية الأمريكية والدولية.
موجة تضامن من حكام الولاياتفي رد فعل سريع، أصدر حكام 14 ولاية أمريكية بياناً مشتركاً يعبرون فيه عن دعمهم لأوكرانيا وانتقادهم لموقف ترامب ونائبه جيه دي فانس. واعتبر الحكام، ومعظمهم من الحزب الديمقراطي، أن الإدارة الأمريكية يجب أن تدافع عن القيم الديمقراطية بدلاً من تقويض جهود زيلينسكي في الحرب ضد روسيا.
ومن بين الموقعين على البيان حكام ولايات كبرى مثل نيويورك وماساتشوستس وإلينوي وميشيغن وبنسلفانيا. وجاء في نص البيان:
“يجب أن يحمي الأمريكيون قيمنا الديمقراطية القوية على الساحة العالمية بدلاً من تقويض عمل الرئيس زيلينسكي للقتال من أجل وطنه وحرية شعبه”.
هذه الأزمة تأتي في وقت حساس بالنسبة لترامب، الذي يستعد لخوض الانتخابات الرئاسية القادمة وسط انقسامات حادة داخل الحزب الجمهوري بشأن دعم أوكرانيا. كما أن موقفه المتشدد من كييف قد يؤثر على العلاقات الأمريكية الأوروبية، خاصة أن العديد من الحلفاء يعتبرون استمرار الدعم العسكري لأوكرانيا ضرورة استراتيجية.
في المقابل، يرى أنصار ترامب أن موقفه يعكس رغبة في إنهاء الحرب من خلال تسوية سياسية بدلاً من الاستمرار في الدعم غير المشروط لكييف.
مع تصاعد التوتر بين البيت الأبيض وأوكرانيا، يبقى السؤال: هل سيؤدي هذا التصعيد إلى تغيير في سياسة الدعم الأمريكي لكييف، أم أن الكونغرس سيواصل الضغط للحفاظ على الدعم العسكري والاقتصادي لها؟