الشرطة البريطانية تطارد جندياً سابقاً هرب من سجن في لندن
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
أكدت شرطة العاصمة البريطانية لندن اليوم، أن عمليات البحث التي تجري حاليا في متنزه ريتشموند بالمدينة على صلة بمطاردة جندي سابق بالجيش مشتبه به في ارتكاب جرائم إرهاب.
ويعتقد أن دانييل عابد خليفة (21 عاما) تمكن من الفرار صباح يوم الأربعاء من خلال التسلل من مطبخ السجن الذي كان يعمل فيه وربط نفسه أسفل سيارة فان.
هونغ كونغ: منظومة النقل تواجه «أعطالا جسيمة» منذ 41 دقيقة بايدن يغادر إلى الهند لحضور قمة العشرين قبل توجهه إلى فيتنام منذ 10 ساعات
وبدأت السلطات عمليات مطاردة وبحث موسعة لتتبعه من بينها تشديد إجراءات الفحص الأمني في الموانئ والمطارات مما أدى لتأخر في الرحلات.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
الحكومة البريطانية توافق على بناء مدرج ثالث في "مطار هيثرو"
أعلنت وزيرة المال البريطانية، ريتشل ريفز، الأربعاء، عن تأييد الحكومة لمشروع مثير للجدل يقضي بإنشاء مدرج ثالث في مطار هيثرو في لندن، أهمّ المطارات الأوروبية من حيث عدد الركاب، في سياق خطة لإنعاش اقتصاد البلد.
وقالت ريفز في خطاب طويل استعرضت فيه سلسلة من التدابير الرامية إلى تحفيز النمو الراكد إن "الحكومة تؤيد تشييد مدرج ثالث في هيثرو".
وليست خطط توسعة هيثرو بالجديدة، غير أن تأييد الحكومة لها يلقى انتقادا من جزء من أعضاء الحزب العمالي ومنظمات حماية البيئة.
ومن شأن المشروع أن يخضع "لتقييم كامل" بغية ضمان "ربحيته" و"تماشيه مع المعايير البيئية"، بحسب ما قالت ريفز.
في نهاية 2020، في ختام معركة قضائية توالت فصولا، بتّت المحكمة العليا البريطانية لصالح تشييد مدرج ثالث. لكن تأخر المشروع بسبب جائحة كوفيد-19 وهو ما زال يواجه عدّة عقبات.
وفي العام 2024، بقي مطار هيثرو الذي دشن في 1946 أهمّ مطار في بريطانيا وأوروبا من حيث عدد الركّاب. وقد عبر فيه العام الماضي 83.9 مليون مسافر.
ومن هذا المطار الذي يقع على مسافة حوالي 25 كيلومترا من وسط لندن التي تضم خمسة مطارات دولية أخرى، تنطلق رحلات مباشرة إلى أكثر من مئتي وجهة في أكثر من 80 دولة عبر أقسامه الأربعة.
وصرّحت الوزيرة الأربعاء "النموّ الضعيف ليس قضاء وقدرا" لكن إنعاش الاقتصاد "لن يكون بدون كفاح"، مستعرضة سلسلة من التدابير تتضمن تليين قواعد التخطيط الحضري وإزالة بعض الضوابط التنظيمية لتحفيز الاستثمار.
كما أعلنت ريفز عن تأييد الحكومة لعدة مشاريع استثمارية بهدف تطوير "ممر إنمائي" بين أكسفورد وكامبريدج لجعل المنطقة بمثابة "وادي سيليكون الأوروبي".
وفي نوفمبر الماضي، شهد إجمالي الناتج المحلي انتعاشا طفيفا في بريطانيا بنسبة 0.1 بالمئة لكن أقل من المتوقع.
في الدقيقة 70 | بيراميدز يصعب موقف الزمالك ويحرز الهدف الثالث