الملكة رانيا بحزام لويفي العلامة الأولى في العالم لـ 2023.. تفاصيل الإطلالة كاملة
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
أصدرت منصة "إنديكس" اليوم اللائحة الخاصة بأقوى العلامات التجارية حول العالم والأكثر تأثيرا وسيطرة على صناعة الأزياء وذلك للعام 2023، بناء على قراءات معينة بين عامي 2022 و2023.
اقرأ ايضاًتفاصيل إطلالة الملكة رانيا الأخيرة.. وما هو حذاء "ديور" المفضل لها مؤخرا؟ وتربعت العلامة الفرنسية الرائدة "لويفي" بقيادة المدير الإبداعي جوناثان أندرسون" على عرش العلامات الضخمة الأخرى مما سبب حالة من الذهول في وسط صناعة الأزياء، لأن العلامة قد صعدت من المرتبة الـ5 إلى الأولى بفارق قليل جدا بينها وبين دار "لوي فيوتون".
وبلا شك، فإن ملكة الأناقة والتألق، الملكة رانيا ستطل علينا بتصاميم أنيقة ومبتكرة كالعادة وفي إطلالتها لليوم سنطلعكم على تفاصيل الحزام الجديد من "لويفي" وكيف تتقن الملكة رانيا التنسيق بشكل مثالي في كل مرة تطل بها.
القميص الأبيض.. قطعة ملابس الملكة رانيا المفضلة
تحسن جلالة الملكة رانيا اختيار أكثر القطع بساطة وأناقة في كل إطلالة تتألق بها بأسلوب عملي، فاخر وأنيق وبعيد عن التكلف والزينة المبالغ بها لنحصل على إطلالات أيقوينة، متوازنة ورزينة وبالطبع، ملكية بامتياز.
وفي إطلالتها التي ظهرت بها خلال لقائها مع مجموعة من الشباب الأردني الريادي في مجموعة مكاتب "ذي أوفيس" في عمان، اختارت جلالتها قميص من علامة "بايتس" التي تتصف بتصاميم راقية وبسيطة بلمسة "ميني ماليست" بأكمام قصيرة بقماش ال"بوبلين" القطني المنساب بأناقة على الإطلالة الأنيقة.
التنانير الـ"بليسيه" خيار لمحبات المظهر الملكيتبقى التنورة كلاسيكية وبسيطة وأقرب للعملية ما لم تتضمن التفصيل الراقي والتكنيك الأنيق وهو الـ"بليسيه"، فلا يمكننا أن نرى الأقمشة العادية كالـ"جورجيت" أو الـ"شيفون" بتصميم تنورة من غير أن يتضمن ثنيات الأناقة الخالصة.
تزينت تنورة جلالة الملكة رانيا بثنيات أنيقة وبأطوال غير متناسقة أضفت الكثير والكثير من الأناقة إلى اللوك العصري الذي أطلت به جلالتها، فلم تكن الإطلالة روتينية أو اعتيادية، بل بدت غاية في الغرابة بأسلوب جميل بالأطوال المختلفة، ويأتي لون التنورة الأنيقة من علامة "جوزيف" من نيويورك باللون الأزرق السماوي الراقي بسعر 1100 دولار تقريبا.
حذاء "جيمي تشو" لإطلالة أنثوية وساحرةوجاء الـ"ستيليتو" الراقي بتصميم "بامبس" بسيطو وكلاسيكي بجلد "باتنت" لامع باللون الأبيض ال"كريمي" ليتلائم مع تدرجات الإطلالة الأنيقة بشكل مثالي، وليلائم النتيجة النهائية للإطلالة كاملة.
اقرأ ايضاًجيورجيو أرماني يعيد النجوم إلى مدينة "فينيسيا".. ونجمة إيفوريا سيدني سويني تتألقإكسسوارات غاية في الأناقةوللإكسسوارات اختارت الملكة رانيا التألق بنظارات راقية من تصميم "أوليفيير بيبول" بتصميم يحمل اسم "لويسيليا" بظلال بين اللون الرمادي الفاتح مع تدرجات أفتح درجة من اللون البني القريب للرمادي أيضا بعدسات مستطيلة وإطار مربع متناسق يلائم إطلالة الملكة دائما، مع حقيبة راقية بتصميم يحمل اسم "ميديلين" من علامة "إيليمي" باللون الأخضر النعنعي.
يمكنك الآن الحصول على هذا التصميم الفاخر من دار "لويفي" بحزام "أوثيليا" بالجلد الملون باللون الأخضر الفاتح ب290 يورو من متجر العلامة وعلى متاجر البيع ال"أونلاين" لتنسيقه مع إطلالاتك بشكل أنيق، ويأتي التصميم بشكل حصري من مجموعة خريف وشتاء 2023-2024 الجديدة كليا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ إطلالة الملكة رانيا الملکة رانیا
إقرأ أيضاً:
دبي الأولى في الشرق الأوسط وإفريقيا والخامسة عالمياً ضمن مؤشر العلامة التجارية للمدن 2024
تصدّرت دبي منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا في “مؤشر العلامة التجارية للمدن 2024” الصادر عن مؤسسة “براند فاينانس”، كأفضل علامة للمدن في المنطقة، مؤكدة بذلك ريادتها، محتفظة بالمرتبة الأولى إقليمياً للسنة الثانية على التوالي، محققةً المراكز الأولى في كافة مؤشرات الأداء الرئيسية والمحاور على مستوى مدن المنطقة.
كما حققت دبي إنجازاً استثنائياً جديداً هذا العام، حيث تقدمت إلى المرتبة الخامسة عالمياً في المؤشر من بين 100 مدينة تضمها القائمة، محققة 86 نقطة من أصل 100 نقطة على مؤشر العلامة التجارية للمدن، متفوقة بذلك على مدن عالمية بارزة، مثل: سنغافورة، ولوس أنجلوس، وسيدني، وسان فرانسيسكو، وأمستردام، وهي المدن التي حلّت في الترتيب السادس إلى العاشر على التوالي.
وفي هذه المناسبة، أكد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، أن الالتزام الراسخ برؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، وما وجّه به من أهداف تضمنتها خطة دبي 2030 وأجندتيها الاقتصادية والاجتماعية للعقد المقبل، هو الركيزة الأساسية لما تشهده الإمارة من إنجازات أهلتها لمواصلة الصعود في مختلف مؤشرات التنافسية العالمية وضمن العديد من التقارير الدولية، والتي تؤكد جميعها أن دبي تسير في الطريق الصحيح نحو تحقيق الأهداف الطموحة المحددة للمرحلة المقبلة.
وأعرب سموّه عن تقديره لجهود فرق العمل التي تقف وراء تلك الإنجازات ضمن مختلف القطاعات التي تكاملت فيما بينها في صياغة قصة نجاح ينظر لها العالم بكل التقدير، فيما تعد تلك الانجازات حافزاً لمواصلة عمليات التطوير واستحداث المزيد من الحلول والآليات التي تكفل الارتقاء بمعدلات الأداء إلى آفاق أكثر كفاءة والانتقال إلى مراحل أكبر من الإنجاز، بما يتماشى مع رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للمستقبل، والدور الريادي الذي تتطلع دبي للاحتفاظ به كنموذج ملهم للتطوير والتنمية المستدامة القائمة على الإبداع والابتكار، بما يرسخ مكانتها عاصمةً للريادة والتميز في المنطقة والعالم.
وقال سموّه ” نثمّن كل جهد أسهم في تصدُّر دبي للعام الثاني على التوالي المركز الأول على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.. وتقدمها لتكون بين المدن الخمس الأوائل عالمياً ضمن مؤشر دولي مهم يقارن بين 100 مدينة حول العالم ويعتمد على تقدير الناس لجودة الحياة في تلك المدن ونظرتهم لفرص وبيئة العمل والاستثمار والدراسة والتقاعد.. دبي الأولى عالمياً كوجهة مرغوبة للاستثمار.. والأولى عالمياً في توقعات النمو المستقبلية… دبي مدينة تصنع مستقبل يطمح له الجميع”.
وجاءت دبي في المركز الثاني عالمياً ضمن المؤشر في قوة واستقرار الاقتصاد.. وفي بيئة الأعمال والابتكار.. وفي جودة أسواقها ومطاعمها، كما تصدرت دبي عدداً من المؤشرات الرئيسية، إذ حققت المرتبة الأولى عالمياً في مجال “قوة السمعة”، والأولى عالمياً في “رغبة الناس في الاستثمار”، وكذلك تصدرت المؤشر العالمي في مجال “الأعمال والاستثمار”.
أما على صعيد الخصائص والمميزات المتعلقة بالمدن، أحرزت دبي المركز الأول عالمياً في مؤشر “توقعات النمو المستقبلية”، فيما احتلت المرتبة الثانية عالمياً بوصفها “مدينة ذات أهمية عالمية”، وكذلك بوصفها تتمتع بـ”اقتصاد قوي ومستقر”، وكونها بيئة “رائعة للشركات الناشئة والابتكار”، وفي مؤشر “جاذبية المنظومة الضريبية للشركات”، فضلاً عن مكانتها باعتبارها “وجهة جاذبة للتسوق والمطاعم والترفيه”.
كما أشار إلى تفوق دبي في عدة مؤشرات على مستوى المدن العالمية، حيث حلت في المرتبة الثالثة عالمياً في “جاذبية النظام الضريبي الشخصي”، و”سهولة ممارسة الأعمال”، و”سهولة التنقل بالسيارة”.
وأوضح التقرير الخاص بمؤشر “براند فاينانس” أن دبي حققت تقدماً كبيراً في توفير بيئة تعليمية عالية الجودة، حيث انتزعت مراكز متقدمة في مؤشر “المدارس الخاصة الممتازة”، و”المدارس الحكومية الممولة جيداً”، إضافةً إلى وجود “منظومة اتصال محلية ودولية ممتازة”، و”سهولة الحصول على تأشيرة.”
أما على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تصدرت دبي كافة مؤشرات الأداء الرئيسية والمحاور، بما في ذلك كل المجالات والعوامل ذات الاعتبار فيما يتعلق باستعداد الأفراد لاختيار المدينة المفضلة لجهة: العمل محلياً، والعمل عن بُعد، والاستثمار، والإقامة، والتقاعد، والدراسة، والزيارة.