نيمار: بالنظر إلى الأسماء.. الدوري السعودي أقوى من الفرنسي
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
أكّد النجم البرازيلي نيمار مهاجم نادي الهلال أنّ الدوري السعودي بات أكثر قوة من الدوري الفرنسي، مذكراً الجميع بتجربته في الأخير عندما انتقل إلى باريس سان جيرمان صيف 2017.
وأوضح نيمار خلال مؤتمر صحافي مقام في بارا البرازيلية لدى سؤاله عن الدوري السعودي: "أؤكّد لك أنّ كرة القدم هي نفسها، الكرة هي نفسها ويسجلون الأهداف، وبالنظر إلى الأسماء فإن الدوري السعودي بات أقوى من الدوري الفرنسي.
وأضاف: "الجميع اعتقد أن الدوري السعودي ضعيف، والأمر نفسه حدث معي عندما انتقلت إلى الدوري الفرنسي، حينها ظنّ الناس الأمر نفسه لكني لم أضرب في حياتي من قبل المدافعين أكثر من هناك".
وأبان حول الدوري السعودي: "اللاعبون الذين يلعبون هناك يعلمون مدى صعوبة اللعب في الدوري السعودي، وأنا متأكد أنه لن يكون أمرا سهلا الفوز بالمسابقة، لأن الفرق عززت صفوفها بلاعبين جدد، وستكون بطولة ممتعة وشيقة جدا".
وتلعب البرازيل أمام بوليفيا في بارا البرازيلية يوم السبت قبل أن تواجه بيرو يوم الأربعاء ضمن تصفيات كأس العالم لمنتخبات أميركا الجنوبية.
العربية
المصدر: موزاييك أف.أم
كلمات دلالية: الدوری السعودی
إقرأ أيضاً:
سيدة تايلاندية تبني «زنزانة» في منزلها لحماية نفسها والجيران.. ما السر؟
في خطوة أثارت جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، لجأت أم تايلاندية مسنة إلى بناء «زنزانة» داخل منزلها لحبس ابنها المدمن على المخدرات والقمار، وهي ما كانت بمثابة خطوة يائسة جاءت بعد سنوات من المعاناة والصراع بسبب إدمان الابن، الذي تسبب في اضطرابات عميقة للأسرة بالكامل.
سبب لجوء الأم إلى بناء زنزانة في منزلهاروت السيدة «أ»، وهي أم مسنة من مقاطعة بوريرام بتايلاند، معاناتها مع ابنها مُدمن المخدرات والقمار في تصريحات صحفية، موضحة أنها لجأت إلى بناء هذه الزنزانة في منزلها بعد أن فشلت كل المحاولات لعلاجه، لا سيما بعد أن أصبح عنيفًا بشكل ملحوظ: «عشت في خوف دائم على مدى عشرين عامًا، ولم أجد أي حل سوى حماية نفسي وجيراني».
زنزانة منزلية ومراقبة 24 ساعةوحسب ما ورد على موقع «odditycentral»، فقد تم تجهيز الزنزانة بأسرَة وحمام وخدمة الإنترنت، كما أنها مُحاطة بقضبان حديدية لمنع ابنها من الهروب، كما قامت الأم بتركيب كاميرات لمراقبة سلوك ابنها على مدار الساعة: «أراقبه باستمرار خوفًا من أن يؤذي نفسه أو مَن حوله، وكي لا يتمكن من الخروج».
وعلى الرغم من نية الأم السليمة وحرصها على سلامة ابنها وجيرانها، فقد أثار هذا الأمر استياء الشرطة؛ معتبرة أنه انتهاك لـ حقوق الإنسان، كما حذر رئيس الشرطة من أن هذا الفعل قد يعرض الأم للمساءلة القانونية.
تعاطف رواد الـ«سوشيال ميديا» مع الأمومن جهة أخرى، أثار الحادث تعاطفًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي؛ إذ عبر العديد عن تفهمهم لموقف الأم المسنة اليائسة، كما طالبوا بتوفير المزيد من الدعم لعائلات المدمنين، لافتين إلى أن هذه القصة تسلط الضوء على المشكلة المتفاقمة لإدمان المخدرات في تايلاند، والتي تؤثر على آلاف الأسر.