YNP / خاص -

اثار تخرج دفعة عسكريين تابعة لقوات الانتقالي من كلية زايد العسكرية في أبوظبي جدلا واسعا , كون جل المتخرجين من أبناء الضالع وأبناء نافذين وقيادات في قوات الانتقالي .

تخرج 88 عسكريا من كلية زايد العسكرية بينهم 85 متخرجا من أبناء الضالع ، فيما ذهب 3 مقاعد فقط لمحافظات الجنوب الأخرى .

 وأثارت هذه الدفعة تعلقيات واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي متهمة الانتقالي بانه مشروع قروي مناطقي ، يرفع القضية الجنوبية لتحقيق مشروعه المناطقي .

وأشارت إلى ان الجنوب أكبر من مشروع الانتقالي المحصور في الضالع وعجز عن الخروج من بوتقته المناطقية .

  


المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

إقرأ أيضاً:

ما لا تعرفه عن حرائق الاحتلال الإسرائيلي.. صواريخ «حزب الله» تشعل 21 ألف فدان

أدت صواريخ وطائرات حزب الله المسيرة إلى إشعال حرائق التهمت الغابات والأراضي الزراعية على جانبي خط المواجهة، وأتت على مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية والغابات الشجرية وذلك بسبب نقص الإمدادات والمخاوف الأمنية ودمرت آلاف الهكتارات من الأراضي في كل من شمال الاحتلال الإسرائيلي، ويخشى المستعمرون أن تتسبب الحرائق التي أشعلتها صراعات أكبر في أضرار لا رجعة فيها للأرض.

تدمير منحدرات جبل ميرون

وبحسب موقع صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» الناطق باللغة الإنجليزية فإن مناطق كاملة تدمرت في شمال الاحتلال الإسرائيلي منها غابات منحدرات جبل ميرون، المغطاة منذ فترة طويلة بأشجار البلوط المحلية، وتحتوي على بستان كثيف يوفر المأوى للخنازير البرية والغزلان وأنواع نادرة من الزهور والحيوانات والتي شهدت دمارا واسعا، بسبب حرائق صواريخ حزب الله، نظرًا لاحتوائه على قاعدة جوية.

وأثارت صور الحرائق التي أشعلتها صواريخ حزب الله غضبا شعبيا، وأعلنت هيئة الطبيعة والمتنزهات أن الحرائق دمرت حوالي 21500 فدان في شمال إسرائيل.

5450 عملية إطلاق من حزب الله على الاحتلال الإسرائيلي

منذ بداية الحرب في أكتوبر الماضي، رصد جيش الاحتلال الإسرائيلي 5450 عملية إطلاق صواريخ من لبنان باتجاه شمال الاحتلال، وأغلب عمليات الإطلاق المبكرة كانت صواريخ مضادة للدبابات قصيرة المدى، واستخدام حزب الله للطائرات بدون طيار بشكل موسع مؤخرًا، حيث تهاجم قوات حزب الله بلدات ومواقع عسكرية إسرائيلية على طول الحدود بشكل شبه يومي. 

وتكثفت الغارات اللبنانية منذ أوائل شهر مايو الماضي عندما شنت إسرائيل توغلها في مدينة رفح جنوب قطاع غزة وذلك بالتزامن ذلك مع بداية موسم حرائق الغابات الحار والجاف.

قوات الإطفاء يتركون بعض الأماكن ويخافون من إطفاء أماكن أخرى

وذكر عنصر قيادي في دائرة الإطفاء الإسرائيلية أنهم في بعض الأحيان يتعين عليهم التخلي عن المناطق المفتوحة التي لا تشكل خطرا على الناس أو المدن، بينما يتجمع المستعمرين لإطفاء بعض الحرائق عندما لا يتمكن رجال الإطفاء من الوصول بسرعة.

وأكد أن المخاوف الأمنية هي السبب وراء تأخر الاستجابة للساعات الأولى الحاسمة من اندلاع الحرائق، حيث تظل طائرات مكافحة الحرائق متوقفة إلى حد كبير بسبب مخاوف من إسقاطها، بينما لا يستطيع رجال الإطفاء في كثير من الأحيان التحرك بدون حراسة من الجيش.

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة دمياط يشهد "ديفليه" مشروع تخرج طلاب قسم الملابس بكلية الفنون التطبيقية
  • جامعة أسيوط تنظم حفل تخرج الدفعة رقم 57 من كلية التجارة
  • الأكاديمية العسكرية المصرية تحتفل بتخرج دفعة من المعينين بالجهات القضائية
  • القائم بأعمال محافظ الضالع يتفقد سير العمل بمشاريع طرق ومياه في عزلة الظاهرة بمديرية دمت
  • صاعقة رعدية تصيب ثلاثة جنود في جبهة الضالع
  • خروج كلي لمنظومة الكهرباء في الضالع لليوم الثاني
  • جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا تحتفل بتخريج دفعة جديدة من كلية اللغات والترجمة
  • ما لا تعرفه عن حرائق الاحتلال الإسرائيلي.. صواريخ «حزب الله» تشعل 21 ألف فدان
  • أفكار ابتكارية لمشاريع تخرج طلاب جامعة سمنود التكنولوجية
  • بعد إقراره نهائيًا.. 5 أهداف مهمة لـ "تعديلات قانون القضاء العسكري"