????كيف خرج البرهان من القيادة العامة؟ عبر طائرة “غزال” واستغرقت الرحلة لقاعدة كرري 3 دقائق
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
*طائرة هل صغيرة اسمها الغزال فرنسية تحمل راكب واحد وصوتها هادي ..*
*عملية خاصة ناجحة قام بها البرهان وسط حصار مضروب علي القيادة لا يفعلها الا شجاع ومومن بالله ..*
*العملية استغرقت من نزول الطائرة وحتي هبوط القائد بسلام ثلاثه دقائق هي المسافة بين القيادة وكرري ..*
*صاحب العملية لشغل العدو هجوم ليلي مكثف بالدرون لكل مواقع العدو حول القيادة في وقت واحد والقصد من الهجوم هو التغطية علي صوت الطائرة وان يخفض العدو راسه حتي لا ينتبة لهبوط الطائرة واقلاعها .
*ايضا ساهم سلاح البحرية في العملية بتحريك زوارق نيلية شغلت العدو فاضطر لمهاجمتها حيث استشهد نقيب بحري وحرح اخرون لكنهم وصلوا بسلام للسلاح الطبي ..*
*العملية سيكتب عنها التاريخ العسكري وهي فخر للقوات المسلحة السودانية وفصائلها المختلفة التي اثبتت لكل العالم انها قادرة علي تحقيق الانتصارات وحماية قائدها وحفظ السودان وشعبه ..*
*احي القائد البرهان واحي القوات المسلحة التي انجزت هذه المهمة ..*
ابراهيم الخواض
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
السيد الخامنئي: العدو استخدم “داعش” في محاولة السيطرة على المنطقة
قال قائد الثورة الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي: إن العدو كان يهدف في مخططاته إلى تدمير النظام الإسلامي باحتلال المنطقة، وبالتزامن مع فرض ضغوط اقتصادية وسياسية وأيديولوجية ومذهبیة على إيران.
وفي كلمة له خلال لقاء أعضاء المؤتمر العالمي لشهداء المقاومة والمدافعين عن العتبات المقدسة، أوضح السيد الخامنئي أن العدو كانت له مخططات كبيرة في سوريا والعراق حيث استخدم “داعش” في محاولة للسيطرة على المنطقة.
وقال السيد الخامنئي: إن وجود المقاتلين الذين يدافعون عن العتبات في البلدان التي خطط لها العدو خطة خطيرة للغاية هو أحد تجليات النظرة العالمية للثورة الإسلامية، ومن هذا المنظور، ينبغي القول إن حركة المدافعين عن العتبات أنقذت إيران والمنطقة.
وأضاف: لقد أظهر حضور الشباب من جنسيات مختلفة في إطار المدافعين عن العتبات أن الثورة الإسلامية لديها القدرة على إعادة خلق نفس الحماس والملحمة في بداية الثورة بعد أكثر من أربعة عقود.
وفي السياق، أشار السيد الخامنئي إلى أن حركة طلاب الجامعات الأمريكية للدفاع عن أهل غزة هي مثال على وجود ضمائر حية في العالم، مضيفا ومن المهم أن تصل رسالة الدفاع عن العتبات، والتي هي في الواقع دفاع عن مُثُل الإنسانية، إلى مسامع أصحاب الضمائر الحية في العالم.
إلى ذلك أكد السيد الخامنئي أن أي حركة وثورة تتجاهل محيطها الدولي والإقليمي ستتلقى ضربة حتما.