الرئيس الفنزويلي مادورو يزور الصين ساعيا لكسر عزلة دولية
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
تُقيم بكين علاقات وثيقة مع مادورو، المعزول على الساحة الدولية. وهي واحدة من الدائنين الرئيسيين لفنزويلا التي انكمش ناتجها المحلي الإجمالي 80% في عشر سنوات تحت تأثير الأزمة الاقتصادية.
يبدأ الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو اعتبارا من الجمعة زيارة دولة للصين، هي الأولى له في هذا البلد منذ 2018، حسبما أعلنت وزارة الخارجية الصينية.
وقالت المتحدثة باسم الوزارة هوا تشون ينغ في بيان: "بدعوة من الرئيس (الصيني) شي جينبينغ، يُجري رئيس جمهورية فنزويلا نيكولاس مادورو زيارة دولة للصين من 8 إلى 14 أيلول/سبتمبر".
وزارت نائبة الرئيس الفنزويلي ديلسي رودريغيز شانغهاي وبكين هذا الأسبوع، والتقت خصوصا وزير الخارجية الصيني وانغ يي.
الرئيس الإيراني من فنزويلا: تربطنا علاقات استراتيجية ضد عدو مشتركائتلاف فنزويلي معارض يوافق على عقد قمة في كولومبيا لمناقشة التفاوض مع مادوروولي العهد السعودي بن سلمان يستقبل الرئيس الفنزويلي مادورو في جدةوقال وانغ يي في الاجتماع: "أقامت الصين وفنزويلا صداقة لا تتزعزع. والصين تدعم فنزويلا بقوة في مجال حماية استقلالها الوطني وكرامتها الوطنية".
وتتزامن زيارة مادورو مع اجتماع قادة الاقتصادات الكبرى في العالم، خلال نهاية هذا الأسبوع في الهند للمشاركة في قمة مجموعة العشرين التي يغيب عنها شي جينبينغ.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بعد الولايات المتحدة وروسيا والصين والهند.. اليابان تعتزم الهبوط على سطح القمر الدفء يعود تدريجياً للعلاقات الأسترالية الصينية بعد سنوات من التوتر رافضة كل الطعون.. محكمة نيجيرية تتبنى فوز تينوبو في الانتخابات الرئاسية شي جينبينغ زيارة دبلوماسية الصين فنزويلا نيكولاس مادورو اقتصاد اعلاناعلاناعلاناعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليوم روسيا الصين فرنسا ضحايا رياضة لبنان البيئة محكمة حماية الحيوانات اليونان فيضانات شرطة Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار روسيا الصين فرنسا ضحايا رياضة لبنان My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: شي جينبينغ زيارة دبلوماسية الصين فنزويلا اقتصاد روسيا الصين فرنسا ضحايا رياضة لبنان البيئة محكمة حماية الحيوانات اليونان فيضانات شرطة روسيا الصين فرنسا ضحايا رياضة لبنان الرئیس الفنزویلی
إقرأ أيضاً:
بلينكن يدعو الفصائل السورية إلى تعلم الدروس من عزلة طالبان
دعا وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أمس الأربعاء، هيئة تحرير الشام التي أطاحت بشار الأسد وتولت السلطة في سوريا، إلى الوفاء بوعودها بالاعتدال إذا كانت تريد تجنب العزلة المفروضة على حركة طالبان الأفغانية.
وهيئة تحرير الشام التي قادت هجوم الفصائل المسلّحة لإسقاط الأسد، والتي فكّت ارتباطها مع تنظيم القاعدة عام 2016، ما زالت مدرجة في قائمة المنظمات "الإرهابية" لعواصم غربية عدة، لا سيما واشنطن.
Blinken says Syria's HTS should learn from Taliban isolation https://t.co/0K2GzXkysb
— AL-Monitor (@AlMonitor) December 19, 2024وقال بلينكن في مداخلة ألقاها أمام مركز "كاونسل أون فورين ريليشنز" للبحوث في نيويورك: "أظهرت حركة طالبان وجهاً أكثر اعتدالاً، أو على الأقل حاولت ذلك، عندما سيطرت على أفغانستان، ثم ظهر وجهها الحقيقي. وكانت النتيجة أنها بقيت معزولة إلى حد كبير على الصعيد الدولي"، وأضاف "لذلك، إذا كنتم لا تريدون هذه العزلة، فهناك أمور معينة ينبغي أن تقوموا بها لدفع البلاد إلى الأمام".
وعادت حركة طالبان إلى السلطة عام 2021، بعد وقت قصير من انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان. وبعد بعض الانفتاح تجاه الغرب، أعادت حكومة طالبان فرض تفسير صارم للشريعة الإسلامية وزيادة التدابير التقييدية ضد النساء. ولم تعترف أي دولة بطالبان كحكومة شرعية.
وكذلك، دعا بلينكن إلى تشكيل حكومة سورية "غير طائفية" تحمي الأقليات وتعالج المخاوف الأمنية، بما في ذلك مواصلة القتال ضد تنظيم داعش الإرهابي، وإزالة مخزونات الأسلحة الكيميائية المتبقية.
وقال وزير الخارجية الأمريكي إن "هيئة تحرير الشام يمكنها أيضاً أن تتعلم دروساً من الأسد، بشأن ضرورة التوصل إلى تسوية سياسية مع الجماعات الأخرى"، موضحاً أن "رفض الأسد المطلق الانخراط في أي شكل من العملية السياسية، هو أحد الأشياء التي أدت إلى سقوطه".