بالقانون .. حوافز ممنوحة للأنشطة الصناعية وشروط آليات التمتع بها
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
منح قانون الإستثمار وفقًا لتعديلاته الجديدة ، حوافز وتسهيلات للأنشطة الصناعية، و وضع ضوابط معينة للتمتع بها .
في هذا الصدد ، نص القانون على أنه مع عدم الإخلال بالحوافز والمزايا والإعفاءات المنصوص عليها فى هذا الفصل، تمنح المشروعات الاستثمارية التي تزاول أحد الأنشطة الصناعية التي يتم تحديدها وفقًا لهذه المادة، وتوسعاتها وفقًا لحكم الفقرة الأخيرة من المادة (12) من هذا القانون، حافزًا استثماريًا نقديًا لا يقل عن نسبة (35٪) ولا يجاوز نسبة (55٪) من قيمة الضريبة المسددة مع الإقرار الضريبي على الدخل المتحقق من مباشرة النشاط فى المشروع الاستثمارى ، أو توسعاته بحسب الأحوال.
وطبقًا للقانون، تلتزم وزارة المالية بصرف الحافز خلال خمسة وأربعين يومًا من نهاية الأجل المحدد لتقديم الإقرار الضريبى ، وإلا استحق عليها مقابل تأخير يحسب على أساس سعر الائتمان والخصم المعلن من البنك المركزي فى الأول من يناير السابق على تاريخ استحقاق الحافز مع استبعاد كسور الشهر والجنيه، ولا يعد هذا الحافز دخلاً خاضعًا للضريبة.
ويشترط لمنح الحافز المنصوص عليه فى هذه المادة أن يعتمد المشروع ،أو توسعاته، بحسب الأحوال ، فى تمويله حتى تاريخ بدء مزاولة النشاط، على النقد الأجنبي من الخارج بنسبة (50٪) على الأقل من أمواله، وأن يبـدأ مزاولة النشاط خلال ست سنوات من تاريخ العمل بهذه المادة، ويجوز مد هذه المدة بحد أقصى ست سنوات بقرار من مجلس الوزراء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قانون الاستثمار حوافز الإقرار الضريبي
إقرأ أيضاً:
سوريا: العدوان الصهيوني على المنطقة يعكس استمرارية العقلية الإجرامية لديه
الثورة نت/..
اعتبرت سوريا أن العدوان الصهيوني المدان والمستنكر على لبنان الشقيق وعلى دول المنطقة يعكس استمرارية العقلية الدموية والإجرامية المتأصلة لدى هذا الكيان المتعطش لدماء الأبرياء، واستهتاره بالقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني .
وقالت وزارة الخارجية السورية في بيان اليوم : يتواصل العدوان الإسرائيلي على أهلنا في لبنان الشقيق وعلى دول المنطقة، وتستمر معه آلة الحرب والقتل الإسرائيلية في توسيع دائرة عدوانها الهمجي لتلاحق النازحين الفارين من إرهابها، لتطال جموعهم الموجودة على المعابر الحدودية، حيث استهدفت اليوم معبر مطربا الحدودي مع لبنان، موقعة العديد من الإصابات بين النازحين الذين تواجدوا على هذا المعبر، وذلك بعد ساعات معدودة فقط من الاعتداء على منطقة يونين اللبنانية الذي أدى إلى استشهاد 23 لاجئاً سورياً جلهم نساء وأطفال.
وأضافت الخارجية: إن هذا العدوان المدان والمستنكر يعكس استمرارية العقلية الدموية والإجرامية المتأصلة لدى كيان الاحتلال الإسرائيلي المتعطش لسفك المزيد من دماء الأبرياء والتي وصلت إلى حد استهداف النازحين واللاجئين الباحثين عن ملاذ آمن من الإرهاب الإسرائيلي، كما يؤكد مرة أخرى استهتار كيان الاحتلال بالقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وصكوك حقوق الإنسان.
حمدان بن محمد يلتقي خريجي برامج قيادات حكومة أوزبكستان