كشف باحثون اليوم الجمعة، عن أن ثوران بركان تحت الماء بالقرب من تونجا تسبب في أسرع تدفق من تحت الماء على الإطلاق.

ووجدت دراسة أصدرها علماء نيوزيلنديون وبريطانيون اليوم الجمعة، أن التدفقات انتقلت بسرعة تصل إلى 122 كيلومترًا في الساعة، أي أسرع بنسبة 50% من أي سرعة مسجلة أخرى.

أخبار متعلقة "أمانة الشرقية" ترصد 75 مخالفة بمباني تحت الإنشاء في الظهراندراسة: ثلث الفرنسيين لا يستطيعون تحمل ثمن 3 وجبات يوميًادراسة.

. ندرة المياه في أوروبا ترجع لعقود من سوء الإدارةزيادة هائلة من الصخور

كان بركان "هنجانا-تونجا-هونجا-هاباي" تحت الماء، الذي يقع على بعد 65 كيلومترًا شمال نوكوالوفا عاصمة تونجا، ثار في يناير 2022، ما أدى إلى إطلاق سحابة ضخمة من الرماد والغاز في السماء، وتسبب في حدوث تسونامي.

ومع تساقط المواد الناجمة عن الثوران البركاني في المحيط، تسببت زيادة هائلة من الصخور والرماد والغاز في أضرار جسيمة لكابلات الاتصالات تحت الماء في تونجا على بعد نحو 80 كيلومترًا.

البركان أطلق سحابة ضخمة من الرماد والغاز في السماء - موقع nprالكابلات مطمورة

قالت العالمة بالمعهد الوطني لأبحاث المياه والغلاف الجوي إميلي لين، إن الدراسات المسحية التي أجريت بعد الثوران اكتشفت أن الكابلات مطمورة تحت 30 مترًا من المواد.

وتابعت أن توقيت ومواقع الأضرار سمحت للباحثين بتحديد سرعات التدفقات.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس تسونامي تونجا كوارث طبيعية تحت الماء

إقرأ أيضاً:

القارة القطبية الجنوبية تفقد 16 مليون كيلومتر مربع من الجليد

14 مارس، 2025

بغداد/المسلة: سجل باحثون في معهد بحوث القطب الشمالي والقطب الجنوبي ذوبان حوالي 16 مليون كيلومتر مربع من الجليد البحري خلال موسم الصيف في القارة القطبية الجنوبية.

ويشير المكتب الإعلامي للمعهد إلى أن هذه المساحة هي الرابعة في تاريخ مراقبة القارة القطبية الجنوبية.

وجاء في بيان المكتب: “وفقا لمعلومات علماء مركز الجليد والأرصاد الجوية المائية التابع للمعهد، ذاب حوالي 16 مليون كيلومتر مربع من الجليد البحري خلال موسم الصيف في القارة القطبية الجنوبية. وأصبح موسم الجليد المكتمل الرابع في سلسلة مواسم انخفاض مستوى الجليد البحري في تاريخ عمليات الرصد، التي بدأت عام 1979”.

ويشير المكتب إلى أن متوسط مساحة الجليد البحري خلال هذه الفترة عادة ما تنخفض إلى 3 ملايين كيلومتر مربع. ولكن في فبراير 2025، كانت مساحة الغطاء الجليدي 2.02 مليون كيلومتر مربع فقط، ويربط العلماء هذه المؤشرات بالانخفاض الحاد في الجليد المنجرف، ما يسمح للموجات بالوصول بسرعة إلى الشواطئ، ووفقا لعلماء المعهد ليس هناك أي سبب للذعر، لكنهم يؤكدون أن أي تغيرات مناخية في القارة القطبية الجنوبية قد يؤثر على الطقس في جميع أنحاء العالم.

وتجدر الإشارة إلى أن معهد بحوث القطب الشمالي والقطب الجنوبي يعتبر أحد المراكز العلمية العالمية الرائدة في دراسة المناطق القطبية للأرض.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • نجم الجدي
  • صبري فواز: الفن أصبح أسرع ولم أندم على أي عمل قدمته
  • شاهد| صور من ارتفاع شاهق ترصد انسيابية تدفق قاصدي المسجد الحرام
  • بعمق 25.58 كيلومترًا.. مصر تسجل هزة أرضية بقوة 4.6 درجة
  • خبراء يحذرون: بركان ألاسكا قد ينفجر خلال أشهر ويؤثر على حركة الطيران
  • عصير البصل .. وصفة طبيعية قد تعيد نمو الشعر في المناطق الصلعاء
  • القارة القطبية الجنوبية تفقد 16 مليون كيلومتر مربع من الجليد
  • رُفعتْ الجلسة
  • على عمق 700 كيلومتر.. تفاصيل اكتشاف محيط هائل تحت سطح الأرض
  • تسببت بحرائق كبيرة.. المدفعية التركية تستهدف مواقع العماليين في دهوك