حل البرلمان النيوزيلندي قبل الانتخابات
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
حلت نيوزيلندا اليوم الجمعة برلمانها من أجل الانتخابات العامة المقبلة. يشار إلى أنه يجب حل برلمان البلاد قبل أن يمكن للحاكم العام إصدار تعليماته للجنة الانتخابية لإجراء الانتخابات العامة المقررة في 14 أكتوبر المقبل.
وأظهرت استطلاعات الرأي قبل التصويت أن حزب العمال الحاكم، بقيادة رئيس الوزراء النيوزيلندي كريس هيبكنز، يتخلف عن الحزب الوطني الذي ينتمي إلى يمين الوسط، بقيادة كريستوفر لوكسون.
ويحق لأكثر من 8ر3 مليون ناخب مؤهل في البلاد الإدلاء بأصواتهم اعتبارا من 2 أكتوبر. وستظل مراكز الاقتراع مفتوحة حتى الساعة السابعة مساء (0600 بتوقيت جرينتش) يوم 14 أكتوبر، وبعد ذلك سيبدأ إعلان النتائج الأولية. وإذا اتضح من سيشكل الحكومة ليلة الانتخابات، فيمكن تشكيلها في غضون أيام قليلة. ومع ذلك، لا يوجد جدول زمني محدد لذلك. وسيتم إعلان النتائج الرسمية في 3 نوفمبر المقبل.
المصدر: وكالاتالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الانتخابات البرلمانية البرلمان نيوزيلندا
إقرأ أيضاً:
بنسبة تجاوزت 65%.. فوز دانيال شابو بالانتخابات الرئاسية في «موزمبيق»
أعلن المجلس الدستوري في موزمبيق اليوم الإثنين عن فوز دانيال شابو، المرشح المدعوم من حزب فريليمو، في الانتخابات الرئاسية بحصوله على 65.17% من الأصوات، خلفًا لفيليبي نيوسي رئيسًا للجمهورية.
وقالت رئيسة المجلس الدستوري، لوسيا ريبيرو، بعد قراءة الإعلان الرسمي: تم إعلان دانيال فرانسيسكو شابو رئيسًا منتخبًا لجمهورية موزمبيق واعترفت بوجود بعض المخالفات في العملية الانتخابية، لكنها أكدت أن هذه المخالفات لم تؤثر على النتيجة النهائية.
وبحسب الإعلان، حصل فينانسيو موندلان على 24.19% من الأصوات، وأوسوفو مومادي على 6.62%، ولوتيرو سيمانجو على 4.02%.
يؤكد إعلان المجلس الدستوري فوز دانيال شابو، كما تم إعلان ذلك سابقًا من قبل اللجنة الوطنية للانتخابات (CNE) في 24 أكتوبر، حينها، أفادت اللجنة بحصول شابو على نسبة أعلى بلغت 70.67%، بحسب ما اوردته منصة "وسط إفريقيا".
وقد أدى هذا الإعلان المبكر إلى ما يقرب من شهرين من الاحتجاجات العنيفة والإغلاقات التي قادها فينانسيو موندلان، الذي رفض الاعتراف بالنتائج، وأسفرت هذه الأحداث عن مقتل ما لا يقل عن 130 شخصًا خلال الاشتباكات مع الشرطة.
وكانت اللجنة الوطنية للانتخابات قد أعلنت أن موندلان، المدعوم من الحزب التفاؤلي خارج البرلمان من أجل تنمية موزمبيق (بوديموس)، قد حصل على المركز الثاني بنسبة 20.32%.
وجاء بعده أوسوفو مومادي، زعيم مقاومة موزمبيق الوطنية (رينامو)، الحزب المعارض الأكبر سابقًا، حيث حصل على 5.81% من الأصوات (403، 591 صوتًا)، وحصل لوتيرو سيمانجو، زعيم حركة الديمقراطية في موزمبيق (MDM)، الحزب البرلماني الثالث، على 3.21% (223، 066 صوتًا).
وشملت انتخابات 9 أكتوبر الماضي الانتخابات العامة السابعة، حيث لم يترشح الرئيس المنتهية ولايته فيليبي نيوسي، الذي أكمل ولايتين رئاسيتين وجرت الانتخابات بالتوازي مع الانتخابات التشريعية، وانتخابات جمعيات المقاطعات، وانتخابات حكام المقاطعات.
اقرأ أيضاًالاتحاد الأوروبي يقدم مساعدات طارئة للمجتمعات الإفريقية المتضررة من إعصار شيدو بموزمبيق
صندوق النقد يتوقع خفض النمو الاقتصادي لموزمبيق
المصري يشكر سفير مصر في موزمبيق ويهديه درع النادي