والده عند الجيران عالطول ..طالبة الإعدادي: لا اعلم مازلت بنت بكر ام لا
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
أحال المحامي العام الأول لنيابة شرق القاهرة الكلية طالب بالثانوية للجنايات لاتهامه باقاخة علاقة مع طالبة اصغر منه بالاعدادي بشقة والده بعين شمس واستمعت النيابة إلى أقوال المجني عليها
نص اقوال المجني عليها
س/ ما طبيعة علاقتك بسالف الذكر؟
ج/ كان فيه علاقة عاطفية ما بينا بس طلع بيخدعني وعرفت ده في القسم
س/ حال ممارستكما الجنس خلال المرات الخمس أكان يتواجد أي شخص آخر برفقتكما؟
ج/ لا.
س/ وما قولك فيما قررتيه بأن والد المتهم كان متواجد ولم يكن على علم بما حدث؟
ج/ أبوه دايماً قاعد عند الجيران بيتسلى ومكنش بيبقى
موجود
س/ ومتى كانت آخر مرة مارستما الجنس معا ؟
ج/ منذ ثلاثة أيام تقريباً
س/ وبكل مرة من المرات الخمس أمارستي الجنس برضاك أم رغماً عنك؟
ج/ هو خدعني وقالي هتجوزك علشان كده وافقت،
وقعد يتحايل عليا فصعب عليا ونمت معاه
س/ وخلال تلك المرات الخمس أحدث تمزق بغشاء بكارتك؟
ج/ معرفش أنا رحت للدكتور من يومين وقال عندي التهابات شديدة ومش باين بنت ولا لأ
س/ أواقعك أي شخص آخر بخلاف المتهم؟
ج/ لا
س/ أنتج حمل عن ممارستك الجنس مع المتهم؟
ج/ لا
س/ أوقع زواج رسمي أو عرفي بينك وبين المتهم منذ نشأة علاقتكما حتى تاريخه؟
ج/ لا
س/ بم تشكين المشكو في حقه تحديدا ؟
ج/ إنه نام معايا ومش عايز يتجوزني دلوقتي
جاء بأمر الإحالة أن المتهم هتك عرض الصبية بغير قوة أو تهديد مستغلا حداثة سنها وذلك بخلوتهما بمكان إستأنساة وأمناة عن أعين الآخرين فسعي بيديه لـثيابها فحسرها عنها ثم أرقدها بوجهها على فراش تخيرة لفعلته أعقب ذلك حسر ثيابه عن جسده وجثم على ظهرها وقام بإيلاج كامل فاضاً غشاء بكارتها فتمكن من منها أتى فعلته حتى أفرغ خارجها
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
معاريف: ليس من المؤكد أن إسرائيل قادرة على حرب استنزاف مع إيران
قالت صحيفة "معاريف" العبرية، إنه "ليس من المؤكد أن إسرائيل قادرة على حرب استنزاف مع إيران، مشيرة إلى أنه "رغم كل الضربة القاسية التي تلقتها طهران، فإنها لا تزال قوة عظمى تمتلك مئات الآلاف من الصواريخ، واقتصادا أكبر بمئات المرات من الاقتصاد الإسرائيلي".
وأضافت الصحيفة أن "إيران غنية بالمعادن والموارد الطبيعية مثل الغاز والنفط وغيرها"، منوهة إلى أن قضية التعامل مع الحوثيين تثير قلقًا شديدًا لدى جهاز الأمن الإسرائيلي، بسبب التحفيز الإيراني على إطلاق المزيد والمزيد من الصواريخ والطائرات المسيّرة.
وأكدت أن "المشكلة مع الحوثيين معقدة جدًا. والأمر لا يتعلق بعدو عادي: أولاً، هو بعيد آلاف الكيلومترات عن إسرائيل. هو منتشر على مساحة شاسعة، ومعظمها غير ممسوح. ثانيًا، لا يتعلق الأمر بقوة عسكرية حقيقية، بل بمجموعات من القبائل والعصابات التي لا تمتلك موارد عسكرية كبيرة".
وتابعت: "لقد حاول السعوديون محاربة الحوثيين لسنوات. قتلوا حوالي 400 ألف حوثي، ومع ذلك لم يظهر الحوثيون علامات على الانهيار (..).
وأشارت "معاريف" إلى أن "إسرائيل تعمل بناءً على تقارير خارجية في إيران. في العام الماضي، نفذت هجمات مباشرة داخل إيران ردًا على الهجمات الإيرانية ضد إسرائيل. صحيح أن إيران الآن جريحة، وتلقت ضربة قاسية، وهي تعيد حساباتها. إسرائيل ملتزمة بقيادة حملة لضرب المشروع النووي الإيراني. لا يوجد خلاف حول هذا".
واستدركت: "لكن السؤال هو: هل لدى إسرائيل القدرة على إدارة حرب استنزاف ضد إيران؟ هذا أمر أكثر تعقيدًا. إيران لا تزال قوة عظمى تمتلك مئات الآلاف من الصواريخ، واقتصادًا أكبر بمئات المرات من الاقتصاد الإسرائيلي".