المتهم بسرقة شركة: انتقمت منهم عشان بقية فلوسى
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
أدلى عامل متهم مع آخرين بالسطو المسلح على شركة فى مدينة نصر، باعترافات تفصيلية أمام رجال المباحث ،حيث اعترف المتهم بأنه كان يعمل بشركة شحن وتم فصله منها وعدم إعطائه باقى مستحقاته المالية، بعدما اختمرت فى عقله فكرة سرقتها لعمله بخط سير سيارات الشركة. وأضاف المتهم أنه اتفق مع 5 أشخاص على سرقة أموال الشركة وتقسيم الأموال فيما بينهم، حيث انتظر سيارة الشركة فى الطريق المعتاد السير فيه، واشهروا الأسلحة البيضاء فى وجه الموظفين واستولوا على الأموال ثم فروا هاربين وكشفت أجهزة الأمن بالقاهرة ملابسات ما تبلغ لقسم شرطة مدينة نصر ثالث بمديرية أمن القاهرة من (مالك شركة شحن بدائرة القسم) بتلقيه إتصالاً هاتفياً من (موظفين بالشركة) أبلغوه بأنهم عقب استلامهم مبلغا ماليا وقدره (850 ألف جنيه) من مخزن تابع للشركة ملكه لتوريده بمقر الشركة الكائن بدائرة القسم ، وحال توقفهم أمام مقر الشركة مُستقلين سيارة "تابعة للشركة" فوجئوا بسيارة "لم يتمكنوا من التقاط أرقام لوحاتها " تتوقف أمامهم ويترجل منها عدد أربعة أشخاص حاملين أسلحة بيضاء تجاههم وتعدوا عليهم بالضرب وسرقه المبلغ المالى ولاذوا بالفرار.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث سرقة عقوبة السرقة
إقرأ أيضاً:
جماعة فاس تنهي عقد شركة “سيتي باص” ومطالب بفتح تحقيق في الاختلالات المالية
زنقة20ا الرباط
قرر المجلس الجماعي للمدينة، أمس الخميس خلال دورته العادية لشهر فبراير فسخ شركة “سيتي باص” المفوض لها تدبير قطاع النقل بالمدينة من خلال إسقاط وفسخ العقد معها.
وصوت 56 مستشار جماعيا من الأغلبية والمعارضة بفاس على فك الارتباط مع شركة “سيتي باص” للنقل الحضري.
وجاء في مذكرة العرض، المخصصة لمناقشة “وضعية النقل الحضري واتخاذ المتعين حسب دفتر التحملات”، أن عقد التدبير المفوض رقم 2012/33 شهد مجموعة من “الاختلالات المالية والتقني”، مما أدى إلى نقص حاد في الأسطول الفعلي وتهالك العديد من الحافلات.
ويأتي فك الارتباط بشركة “سيتي باص” بعد تهالك أسطول النقل الحضري بمدينة فاس، وعدم استجابته لتطلعات المواطنين، حيث أنه في الوقت الذي تحتاج فيه المدينة إلى أزيد من 190 حافلة، تتوفر فقط على 60 حافلة.
ودعت أصوات داخل المجلس الجماعي إلى فتح تحقيق في الصفقة التي جمعت الرشكة بالمجلس الجماعي خصوصا أن الرشكة لم تحترم بنود الإتفاق وضاعت الملايين من الدراهم على مستوى تجديد أسطول النقل.