بعد اتهامه بمعاداة السامية.. "Ye" يستعد لإطلاق أغنية بعنوان "إسرائيل" يروي فيها لقاءه مع الشيطان
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
أطلق مغني الراب الأمريكي كاني ويست، الذي تخلت عنه الشركات الراعية لأشهر بسبب تصريحاته المعادية للسامية، أغنية جديدة بعنوان "إسرائيل" يروي فيها لقاءه مع الشيطان.
إقرأ المزيدوقالت وسائل إعلام إسرائيلية إنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كان الأمر يتعلق بتمجيد إسرائيل أو انتقادها.
ونشر كاني ويست المعروف حاليا باسم Ye، مقطعا قصيرا على وسائل التواصل الاجتماعي ومن المتوقع أن يتم إصدار الأغنية قريبا ضمن ألبوم Al Be Back الجديد الذي يحمل عنوان "Dying Near a Charger".
ولا تزال الدرجة التي تشير بها كلمات الأغنية إلى إسرائيل يكتنفها الغموض، ولكن في المقطع الذي تم إصداره، يمكن سماع "أنتم تغنون عن لقاء الشيطان وعن موسى".
???? Un nouveau morceau de Kanye West a été teasé cette nuit et arrive très bientôt !!
« ISRAËL » pic.twitter.com/B6IsNzXQ1o
وهذه ليست المرة الأولى التي يجتمع فيها آل بي باك وكانييه ويست، فقد فعلوا ذلك من خلال ألبوم آخر مشهور بعنوان "Graduation"، وفي الألبوم الجديد، من المتوقع أن يتعاون الاثنان في أغنية ثانية بعنوان "Concussions".
وفرض موقعا "إنستغرام" و"تويتر" حينها قيودا على حسابات مغني الراب الأمريكي كانييه ويست، بعد أن نشر تعليقات وصفت بأنها معادية للسامية.
واتهمت "اللجنة اليهودية الأميركية" (AJC) مغني الراب بالترويج لـ"كراهية اليهود".
وقالت إن "كاني ويست يجب أن يجد طريقة لتوضيح وجهة نظره من دون اللجوء إلى معاداة السامية".
المصدر: وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا تل أبيب فنانون موسيقى واشنطن
إقرأ أيضاً:
صحف عبرية: إسرائيل استنفدت كل وسائل الضغط المتاحة علي حماس
ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن حركة المقاومة الفلسطينية حماس تمكنت من تعزيز نفوذها وقبضتها على قطاع غزة، وذلك بعد مرور أسبوعين على انتهاء وقف إطلاق النار.
وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن الوضع على الأرض لم يشهد أي تغيير يُذكر، بالرغم من التهديدات التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وتصريحات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن إسرائيل لن تقبل باستمرار هذا الوضع دون إطلاق سراح الأسري.
وأوضحت يديعوت أحرونوت أن إسرائيل قررت السماح باستمرار وقف إطلاق النار بعد أن استنفدت جميع وسائل الضغط المتاحة لديها، ويأتي هذا القرار في ظل تعقيدات المفاوضات والضغوط الدولية التي تدفع نحو الحفاظ على الهدوء في القطاع.
ورغم التهديدات والتصريحات المتشددة من الجانب الإسرائيلي، يبدو أن حماس نجحت في تعزيز سيطرتها الميدانية في غزة، مما يطرح تساؤلات حول قدرة إسرائيل على فرض واقع مختلف دون تصعيد عسكري جديد.
في المقابل، نقلت الصحيفة عن مصادر أمنية إسرائيلية مخاوفها من أن وقف إطلاق النار يمنح حماس فرصة لإعادة الاستعداد للقتال.
وأكدت هذه المصادر أن "كل يوم تستعد فيه حماس لاستئناف القتال يعادل شهرًا من استعدادات الجيش الإسرائيلي"، ما يثير مخاوف متزايدة لدى القيادات العسكرية الإسرائيلية بشأن جاهزية الحركة لأي مواجهة مستقبلية.
كما أفادت المصادر الأمنية لـ يدعوت أحرونوت بأن حماس تعزز قبضتها على المناطق المدنية يومًا بعد يوم، ما يمنحها قدرة أكبر على التحكم في الوضع الداخلي بغزة، ويزيد من تعقيد أي محاولات مستقبلية لإضعاف نفوذها.
وفي خطوة أخرى لمحاولة الضغط على الحركة، كشفت المصادر الأمنية الإسرائيلية للصحيفة أن إسرائيل قامت بإغلاق المعابر التي تستخدمها حماس، لكنها لم تدمر مخازنها، مما يعني أن الحركة لا تزال تمتلك إمدادات استراتيجية يمكنها الاستفادة منها في أي مواجهة مستقبلية.