قالت الدكتورة ندي الجميعي استشاري العلاقات الأسرية، إن إصابة الزوج أو الزوجة بالعقم لها حكمة إلهية كبيرة، فقد ينجبا طفلا شريرا ويجلب لهما العديد من المشاكل أو يدمن المخدرات.  

وأضافت الدكتورة ندي الجميعي خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، من حق الرجل أن يعدد ويتزوج دون الحاجة لإصابة زوجته بالعقم، لافتة إلى أن الحب يجعل الإنسان يتحمل ويضحى من أجل الآخرين لذلك أطالب الزوجات الآتي أصبن بعقم السماح لأزواجهم بالزواج من أخرى والحفاظ عليه.

تابعت استشاري العلاقات الأسرية، من حق الرجل أن يبحث عن الإنجاب ويتزوج بأخرى إذا كانت زوجته الأولى مصابة بعقم، وفي حالة طلب الأخيرة الطلاق يعتبر أنانية".
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: العقم المخدرات الانجاب الزواج بأخرى

إقرأ أيضاً:

"الكفاف" نمط جديد من الزراعات الصغيرة.. تعرف عليه

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الدكتور محمد على فهيم رئيس مركز معلومات تغير المناخ، أن زراعة الكفاف أو الزراعة الأسرية المحلية هي نمط فريد من الاكتفاء الذاتي من الخضر على مستوى الأسرة، حيث تنتج منتجات نظيفة 100% كأنها عضوية، حيث يزرع كل مزارع بعض المحاصيل في قطع صغيرة بجوار المحصول الرئيسي لكفايته الأسرية،  قصبة واحدة (12 متر مربع) تكفي 10 أسر اكتفاء ذاتي من محصول واحدة.

 وأوضح فهيم، أن هناك بلاد ودول كاملة يقوم اقتصادها "الريفي" علي هذا المنهج في الأمن الغدائي، حيث إن هذا النمط يعتبر منهج اقتصادي مهم للاسر في الريف 

وأشار فهيم، إلى أنه حاليا الناس فى المناطق الريفية مثل أهل المدن يشترون الخضار والفاكهة وأحياناً بأسعار أعلى من المدن وهذا يمثل عبء كبير عليهم لأنه لا يوجد  هناك أسواق أو محلات الخضر والفاكهة المنتشرة فى المدن، بالتالى لابد إلى اللجوء إلى هذا النمط كن الزراعة للاكتفاء الذاتي للأسرة.

وأوضح فهيم، أن زراعة الكفاف أو الزراعة الأسرية مبدأ اتبعته الأمم المتحدة لنشر هذا النوع من الزراعات للاكتفاء الذاتي للأسر في المناطق الريفية الزراعية من بعض الحاصلات الزراعية ، ويمكن تنظيم هذا النوع من الزراعة وجعله أكثر فعالية فى امداد المزارعين بأصناف انتاجيتها عالية واحتياجاتها السمادية أقل ومقاومة للآفات والامراض حتى لا يضطرو للأكثار من الكيماويات أو المبيدات وخاصة ان المساحات الصغيرة من نفس المحصول متجاورة يعتبر حواجز طبيعية لعدم انتشار الاصابات الحشرية أو المرضية خاصة لو كانت المحاصيل من عائلات نباتية مختلفة مثل الدورة الزراعية الزمنية على دورة زراعية مكانية بس على "صغير".

وأطلقت الأمم المتحدة للسنة الدولية للزراعة الأسرية عام 2014 لتؤكد على قدرة المزارعين للأسر الكبيرة في القضاء على الجوع والمحافظة على الموارد الطبيعية.

وطالب فهيم من مراكز الأبحاث الزراعية وهذا دورها الاساسي ،  تطوير هذا الشكل من الزراعة ليكون أكثر كفاءة خاصة في ظل زيادة اسعار مستلزمات الإنتاج الزراعي بحيث يعتمد على أسمدة عضوية من مخلفات الزراعة من الحقل "الكبير" وهو أيضا فرصة لتجريب أصناف وهجن جديدة على نطاق ضيق حتى لا يخاطر المزارع بزراعة صنف جديد في كل مساحة حقله .

 

مقالات مشابهة

  • «رفضوا يسلفوه فلوس».. شاب يقتل زوجته ويصيب شقيقه بالمطرية
  • خبيرة اقتصادية: الوزارات تواجه تحديات كبيرة في مختلف الملفات
  • دفتر أحوال/ القبض على المتهم بقتل زوجته في طنطا
  • مايا مرسي امرأة مهمة وأم ناجحة.. والدتها سر قوتها وزوجها دعم مسيرتها
  • بسبب المال.. سائق «توكتوك» يمزق جسد شقيقه ويقتل زوجته بالمطرية
  • تعرف على شروط قبول دعوى الطلاق للهجر وإجراءات رفعها؟
  • سيدة ترفع دعوى مصاريف علاج ضد طليقها.. والأسرة تلزمه بدفع 96 ألف
  • "الكفاف" نمط جديد من الزراعات الصغيرة.. تعرف عليه
  • جريمة أسرية مروعة في الحديدة منفذها مسلح حوثي
  • مشاكل أسرية.. حبس المتهم بقتل زوجته في مدينة نصر