3 سنوات وعلاقتنا سرية ..مفاجأة غير سعيدة للمتهم بانتهاك جسد فتاة عين شمس
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
أحال المحامي العام الأول لنيابة شرق القاهرة الكلية، شابا للجنايات لاتهامه بانتهاك جسد طالبة تدعى شقة والده بعين شمس وينص القانون علي عقوبات رادعة لمثل تلك الجريمة
عقوبة هتك عرض
كان عمر من وقعت عليه الجريمة المذكورة لم يبلغ ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة أو كان مرتكبها أو أحد مرتكبيها ممن نُص عليهم فى الفقرة الثانية من المادة (267) تكون العقوبة السجن المشدد مدة لا تقل عن سبع سنوات، وإذا اجتمع هذان الظرفان معًا يُحكم بالسجن المؤبد
أما هتك العرض الذى يقع على الأقل من 18 عاما فتحدثت عنه المادة (269 ): "كل من هتك عرض صبى أو صبية لم يبلغ سن كل منهما ثمانى عشرة سنة ميلادية كاملة بغير قوة أو تهديد يُعاقب بالسجن، وإذا كان سنه لم يجاوز اثنتى عشرة سنة ميلادية كاملة أو كان من وقعت منه الجريمة ممن نُص عليهم فى الفقرة الثانية من المادة (267) تكون العقوبة السجن المشدد مدة لا تقل عن سبع سنوات
جاء بأمر الإحالة أن المتهم هتك عرض الصبية بغير قوة أو تهديد مستغلا حداثة سنها وذلك بخلوتهما بمكان إستأنساة وأمناة عن أعين الآخرين فسعي بيديه لـثيابها فحسرها عنها ثم أرقدها بوجهها على فراش تخيرة لفعلته أعقب ذلك حسر ثيابه عن جسده وجثم على ظهرها وقام بإيلاج كامل فاضاً غشاء بكارتها فتمكن من منها أتى فعلته حتى أفرغ خارجها
.المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
المطران سويف في صبحية ميلادية للمسنين: الله ربط اكتمال محبتنا له بمحبة أخينا الإنسان
أقامت لجنة راعوية المرأة قطاع الزاوية - الوسط، في قاعة الشيخ بطرس الخوري في بلدة كرم سدة في قضاء زغرتا، صبحية ميلادية للمسنين برعاية رئيس أساقفة أبرشيّة طرابلس المارونيّة المطران يوسف سويف في حضور كاهن الرعية الخوري سليم مناع، رئيسة مؤسسة مار انطون الاجتماعية الاخت ماتيلد ساسين، المنسقة العامة للجنة المرأة في ابرشية طرابلس المارونية الدكتورة كتر اسطفان الياس، ومنسقة اللجنة في القطاع تونيا فرنجيه، ومنسقة لجنة المرأة في الرعية لور البايع، والمسنين المحتفى بهم.
كانت كلمة للمطران سويف استهلّها بتمجيد الرب مع الملائكة في يوم ولادته: "المجد لله في العلى وعلى الأرض السلام والرجاء الصالح لبني البشر"، ما يعني ان الرب كشف عن محبّته لنا بشكل نهائي، هو الذي كان دائماً يفيض بمحبته على الإنسان التي بدأت يوم ولادته و إكتملت بالقيامة".
اضاف: "ان الانسان مدعوّ أيضاً أن يعيش ويختبر بقلبه محبة الله عندما يُبادل الله بالحب ذاته، إذ لا يمكن أن يحبني إنسان و لا أُبادله الحب، ولكن الله ربط إكتمال محبتنا له، بمحبة أخينا الإنسان، و هذا الإرتباط، لا يمكننا أن نُفكّكه عن بعضه، لاننا من خلاله نرى وجه الله".
ختم: " في تكريم كبارنا، نقول لكم ما زلتم شباباً مع الرب يسوع، و بالروح القدس الذي فينا، و بالقلب والإرادة والعطاء والانفتاح". شاكراً للجنة المرأة في الأبرشية والقطاع لفتتها.