بعد حضوره افتتاح فيلمها الجديد: هل عادت بشرى لطليقها؟
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
البوابة-وضحت الفنانة بشرى سبب حضور طليقها سالم هيكل العرض الخاص لفيلمها الجديد (أولاد حريم كريم)، و الي أثار البتكهنات بعودتهما الى بعضهما بعد الطلاق.
اقرأ ايضاًو قالت بشرى خلال مداخلة هاتفية لإحدى القنوات المصرية، إن زوجها السابق سالم هيكل دعي للعرض الخاص في القاهرة، ولكنه لم يحضر بسبب انشغاله ببعض الأعمال.
و أضافت أن هيكل عوض ذلك بحضور العرض الخاص للفيلم في الإسكندرية، متابعة: (ده أمر طبيعي، إحنا أصدقاء عمر، بغض النظر عن الحالة الاجتماعية والورقة اللي بتربط الناس ببعض، اللي بيربط الناس ببعض حاجات أهم بكتير؛ تربية وأصل وعلاقات، والنهايات دايمًا أخلاق).
و اختتمت الفنانة: (الانفصال ليست له علاقة بعملي، وزوجي السابق ما زلت أنا وهو أصدقاء مقربون، وحرصت على تهنئته في عيد ميلاده، ولكن الرجل يحتاج رعاية واهتماما ومساندة، وفكرة الانفصال مكنتني من توفير الوقت لعملي وأبنائي).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ بشرى
إقرأ أيضاً:
ارتفاع تأييد اليسار الألماني بفضل حضوره القوي على الإنترنت قبل الانتخابات
اكتسب حزب اليسار المتطرف "دي لينكه" زخمًا كبيرا في الفترة القريبة الماضية، وقفز دعم المواطنين له وفقا لاستطلاعات الرأي، في المرحلة الأخيرة قبل الانتخابات الفيدرالية الألمانية يوم الأحد.
يشهد حزب "دي لينكه" أو حزب اليسار الألماني ارتفاعًا كبيرًا في أعداد مؤيديه في اللحظة الأخيرة، أي قبل أقل من أسبوع واحد من الانتخابات الوطنية الألمانية المقررة في 23 شباط/ فبراير الحالي.
وشهد الحزب اليساري الشعبوي زيادة في نسبة الأشخاص الذين يدعمونه، ووصلت نسبة تأييده إلى 6% و7% في الأسابيع الأخيرة. رغم أن نسبة دعمه في كانون الثاني/ يناير الماضي كانت نحو 4% فقط.
ويشير أحد استطلاعات الرأي الذي أجرته مؤسسة "يوغوف" إلى أن الحزب حقق تأييداً بنسبة 9% من المستطلعين. وتشكل النسبة قفزة كبيرة للحزب مقارنةً بالشهر الماضي، كما أنها أعلى من النسبة التي يحتاجها لدخول البرلمان الفيدرالي الألماني - البوندستاغ عند 5%.
وقبيل الزيادة الكبيرة في الأرقام، ظهرت هايدي ريتشينيك، إحدى نجوم الحزب الصاعدة، بقوة على وسائل التواصل الاجتماعي بسبب انتقادها الحاد لفريدريش ميرتس، زعيم الاتحاد المسيحي الديمقراطي (يمين الوسط)، لقراره المثير للجدل بقبول أصوات اليمين المتطرف لمقترحاته المتعلقة بالهجرة.
وقالت ريتشينيك عن ميرتس في خطابها العفوي، الذي يقول الحزب إنه تمت مشاهدته أكثر من 30 مليون مرة، متحدثة عن ميرتس: "لقد جعلت نفسك شريكًا، واليوم، غيرت هذا البلد إلى الأسوأ".
وأضافت: "قاوموا الفاشية في هذا البلد. إلى المتاريس".
ووفقًا لمايك فيليتز من معهد الديمقراطية والمجتمع المدني، فإن خطاب ريتشينيك انتشر على نطاق واسع، على غرار المحتوى الذي روّج له حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف على وسائل التواصل الاجتماعي بنجاح لسنوات.
وقال فيليتز إن المرشحين مثل هايدي ريتشينيك يعملون كمؤثرين سياسيين، وأضاف أن الهدف من ذلك هو "التعريف بهم من خلال شخصيتهم أولًا ثم من خلال مواقفهم السياسية لاحقًا".
ويدرك الحزب النجاح الذي حققه مؤخرًا على وسائل التواصل الاجتماعي، وقال السياسي اليساري ديتمار بارتش لـيورونيوز إن الحزب يهدف إلى مواجهة طوفان الرسائل المؤيدة لحزب البديل من أجل ألمانيا على الإنترنت، عن طريق صناعة "محتوى يساري جيد وذي مصداقية".
وأضاف أن اليسار يريد "توضيح المعلومات المضللة والحديث عن مواضيع تخصه" على الإنترنت.
من التشكيك إلى الإيمانارتفع عدد أعضاء حزب اليسار إلى أعلى مستوى له منذ 15 عامًا، وفق لتقارير وسائل الإعلام الألمانية، ما دفع الحزب إلى البحث عن أماكن أكبر لإقامة الحملات الانتخابية في الأسبوعين الماضيين.
كما وجد استطلاع للرأي أجري لمن هم تحت سن 18 عامًا، أن الحزب جاء في المرتبة الأولى من حيث التأييد بين الأطفال والشباب، بنسبة 20.84%.
وقبل الزيادة الكبيرة في شعبيته في اللحظة الأخيرة، لم يكن حزب اليسار متأكدًا من إمكانية وصوله إلى الحد الأدنى لدخول البوندستاغ.
وبدا مصير الحزب غير مؤكد، عندما انشقت عن الحزب إحدى أبرز وجوهه، سارة فاغنكنيشت، وأنشأت حزبها الخاص قبل أكثر من عام بقليل.
كان أداء "حزب سارة فاغنكنيشت" اليساري القومي جيداً جداً في الانتخابات الأوروبية في حزيران/ يونيو، وانتخابات الولايات الثلاث في أيلول/ سبتمبر. ومع ذلك، لم تتمكن الحملة الوطنية لتحالفها من التأثير بالقوة نفسها.
وفي الوقت نفسه، كانت الشكوك عالية لدى مرشحي حزب اليسار حول فرصهم في النجاح، لدرجة أن ثلاثة من أعضائه قاموا بحملة انتخابية مباشرة لدخول البرلمان.
ومع ذلك، قالت ريتشينيك إن الزيادة الأخيرة في شعبيتها منحتها ثقة متجددة. وأفادت لصحيفة "راينيشه بوست" اليومية إنه ليس من الضروري بالنسبة لها أن تؤمن بالمعجزات، فهي "تعيشها" حسب تعبيرها.
Relatedألمانيا: إحياء الذكرى الثمانين لقصف الحلفاء مدينة دريسدن أثناء الحرب العالمية الثانيةألمانيا تمدد عمليات التفتيش على الحدود وسط جدل حول مسألة الهجرة قبيل الانتخابات البرلمانيةتقارب في الرؤى بشأن الهجرة بين مرشحة اليمين المطرف لانتخابات ألمانيا ورئيس وزراء المجر فكتور أوربانوقد طرح اليسار مرشحين اثنين لمنصب المستشار، وهما رايشينيك ويان فان أكين. وقد جعل الحزب موضوع فرض الضرائب على الأثرياء وضمان توفير مساكن بأسعار معقولة من أولويات حملته الانتخابية.
وقالت ريتشينيك إن الحزب يركز على "مشاكل الناس اليومية. وأوضحت أن حزبها "قام ببرمجة برنامج لحساب التلاعب في الإيجار وحساب تكلفة التدفئة"، على سبيل المثال.