صراحة نيوز:
2024-11-15@07:36:17 GMT

بالصور … الزميل القرعان يولم للفايز والعيسوي

تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT

بالصور … الزميل القرعان يولم للفايز والعيسوي

بالفيديو والصور ..الزميل القرعان يولم للفائز والعيسوي

صراحة نيوز – أقام الزميل ماجد القرعان ناشر ورئيس تحرير صراحة نيوز مساء الخميس مأدبة عشاء على شرف رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز ورئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي في فندق القوات المسلحة الأردنية حضرها رئيس مجلس النواب احمد الصفدي ومستشار جلالة الملك للشؤون العشائرية الدكتور عاطف الحجايا وعدد من الوزراء والأعيان والنواب الحالين والسابقين وشخصيات سياسية واقتصادية واجتماعية وأكاديمية وصحفية ومن أبناء محافظة الطفيلة في عمان.

وفي كلمة له بين الفايز  بأن الأردن يعيش وسط إقليم مضطرب تحفه المخاطر من كل إتجاه فمن شماله يتعرض،لخطر التهريب عامة وتهريب المخدرات بلا هوادة وبشكل مقلق ومن غربه يواجه خطر العدو الصهيوني واطماع حكومته اليمينية .

واكد الفايز بان اي اعتداء من العدو الصهيوني فسوف نواجهه بكل قوتنا  وسندافع عن الوطن بارواحنا والكرامة شاهدنا على ذلك .
كما بين الفايز بان أكبر خطر يواجهه الأردن هو الخطر الجيوسياسي ، والذي نواجهه بسياساتنا الخارجية التي يقودها جلالة الملك بما يملكه من تقدير وإحترام دولي من كافة دول العالم وقياداتها  الأمر الذي  يضمن لبلدنا  عناصر الأمن والاستقرار التي يتمتع بها .
واعاد الفايز تاكيده بان الجيش العربي الأردني  والأجهزة الأمنية  هما درع الوطن وحامي حياضه ومسيرته الخيرة 
وبين الفايز بان الأجهزة الأمنية  في بلدنا تميزت  بعدم استخدامها للعنف في نهج محافظتها  على الأمن الداخلي الوطني  في الوقت الذي  استخدمت فيه نهج  الحزم لتحقيق ذلك .
ودعا الفايز إلى الإبتعاد عن الجهوية ودعم الأحزاب.

و لفت الفايز الى  التحدي الإجتماعي الذي يواجهه المجتمع الأردني لافتا الإنتباه إلى التغير الذي اصاب  البنية الإجتماعية الأردنية حيث ينتسب الآن كثير من أبناء  العشائر الأردنية  للأحزاب ، مؤكدا بأن العشائر كانت دائما عنصر بناء وطني فلطالما وقفت  العشائر ضد الانتداب  والإستعمار البريطاني ، ولطالما إنخرطت في دعم وتأييد نضال الشعب الفلسطيني .

وعن إطلاق الاعيرة النارية قال الفايز تلك ظاهرة يجب أن نتخلص منها مستشهدا بفداحة الخسارة التي تسببها لابناء المجتمع الأردني والتي كان آخرها فقداننا للعريس الشاب حمزة الفناطسة خلال حفل زفافه .

وتعرض الفايز لحكم الجلوة و ضرورة إعادة النظر بها لان بنية المجتمع قدتغيرت من بيوت شعر يسهل نقلها إلى بنايات اسمنتية ومنازل مستقلة باهظة التكاليف يصعب نقلها ..ناهيك عن طلب الجلوة من إمتدادات عائلية بعيدة الصلة عن الجاني  لا يجوز أن نعاقبها ونشتتها بضمها لقائمة الجلوة .

وانتقد الفايز عادات المجتمع الأردني في الأفراح والأفراح التي تجعلهما عبئا على اصحابهما بما يترتب عليهما من اكلاف مرهقة بسبب إقامة الولائم والتفاصيل  المكلفة 

وقال الفايز يجب على الدولة إيجاد فرص عمل للشباب والإهتمام بالزراعة وتطويرها مؤكدا رضاه عن واقع صناعتنا الوطنية وماتقدمه للوطن .
وقال بان السياحة تتطور وتسجل نجاحات لافتة وكذا  قطاع الخدمات .
واكد الفايز ضرورة عمل الدولة الأردنية على  إزالة معيقات .الإستثمار 
وقال الفايز ان اشد ما يقلقه هو التحد ى الإدارى .. وانتقد الموظف الذي يعامل المواطنين بعنجهية ومن ثم يحتمي بعشيرته لتلافي اية قرارات عقارية ضده .
واكد الفايز حق المواطن الأردني في أن يعامل باحترام وأن يحظى بخدمة سريعة
وقال يجب أن  يتحلى المسؤول بالشجاعة والشفافية والقدرة على اتخاذ القرار ، وعليه أن لا يغلق  بابه وأن يتركه  مفتوحا للجميع  .. فنحن ضد الأيدي المرتجفة .

وكان الزميل القرعان ألقى كلمة ترحيبية بالحضور شاكرا لهم تلبية الدعوة.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن منوعات اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن منوعات اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

سمير الحباشنة .. الدولة الأردنية والإخوان المسلمون: لا لسياسة كسر العظم

#سواليف

#الدولة_الأردنية و #الإخوان_المسلمون: لا لسياسة #كسر_العظم
سمير حباشنة

ـ 1: اتسمت علاقة الإخوان المسلمين بالدولة الأردنية، منذ تأسيسها في الأردن في منتصف الأربعينات من القرن الماضي وحتى اليوم، بكونها علاقة تعايش مشترك وقبول متبادل. ولم تتغير تلك العلاقة وبقيت على ذات النسق حتى بعد نشوء حركة حماس في فلسطين، والتي كانت جزءاً لا يتجزأ من تنظيم الإخوان المسلمين في الأردن. إلى أن حدث الانفكاك قبل بضعة سنوات، بحيث أصبح تنظيم الإخوان المسلمين في الأردن والحزب الذي انبثق عنه (جبهة العمل الإسلامي) يمثل تنظيماً مستقلاً ذا ذاتيّة حزبية لا علاقة لها بالتنظيم الفلسطيني. ـ 2: ما أود قوله أن الخلافات بين الدولة وبين الإخوان المسلمين كانت وما تزال خلافات داخل البيت الواحد؛ خلافات تتعلق بمدى الالتزام بالنظام العام وعدم التجاوز عليه، خلافات تتعلق بقضايا إجرائية، ولم تمس جوهر العلاقة فيما بينهما أبداً. ولم يُسجّل في تاريخ الدولة الأردنية أنها عملت على إنهاء تنظيم الإخوان المسلمين، أو بالمقابل ذهاب الجماعة إلى العمل لإيذاء الدولة الأردنية أو تقويض بنائها، حتى إبان الربيع العربي، كما أنهم  وفي مراحل استثنائية سابقة، كان الإخوان المسلمون يصطفون دوماً إلى جانب النظام السياسي الأردني.  أقول ذلك من واقع المعرفة والممارسة، حين كنت أشغل موقعاً أمنياً في الأردن وفي مرحلة صعبة إبان غزو العراق واغتيال قادة حماس في غزة وعلى رأسهم الشهيد أحمد ياسين، شهدت البلاد هياجاً وغضباً واسعاً، كان للإخوان دور القيادة فيه. اختلفنا كثيراً آنذاك معهم ، لكنه لم يكن الخلاف الذي يمكن أن يصل إلى مرحلة كسر العظم. خلافات كما ذكرت حول قضايا إجرائية وعلى مدى التزام التنظيم بالقانون والنظام العام وعدم التجاوز عليه. ـ 3:  وفي الحديث عن الوضع الحالي والظروف التي تحيط بالمنطقة، والأردن ليس بعيداً عنها، فإن الأمور تسير بنفس السياق من حيث العلاقة بين الإطار الرسمي في الدولة والإخوان المسلمين؛ وإن ما نشهده من خلافات، كلها تدور حول  قضايا  إجرائية لا أكثر. وليس للدولة ورأس الدولة، الممثل بالعرش الهاشمي، أية نوايا خارج هذا الفهم. وأذّكر هنا بالاتفاق التاريخي العبقري الذي تم عام 1990 عبر الميثاق الوطني، بين النظام السياسي من جهة وبين كل الاتجاهات الفكرية في البلاد، بحيث انضوى الجميع تحت راية الدولة ودستورها. الأمر القائم حتى اليوم، تُقر به  كل أطراف المعادلة الوطنية في الدولة الأردنية بما فيهم الإخوان المسلمون. ـ 4: وبعد، آمل من من هم في مواقع المسؤولية الرسمية ومن قيادة الإخوان المسلمين أن يتجنبوا أي فعل من شأنه التصعيد أو يمس قدسية الرباط الوطني الذي يلم الجميع في دائرة الوطن ومصلحته. كما أتمنى على كتّابنا أن يبتعدوا عن لغة التصيّد والتصعيد وتضخيم الخلاف، لأن ذلك لا يضر بهذا الطرف أو ذاك، إنما يضر بالدولة وأمنها وسلامة مواطنيها. خصوصاً بهذه المرحلة الاستثنائية، وما تشهده من تطورات مُحمّلة ومحتملة في المنطقة، إذا أن الأمور مفتوحة على كل الاحتمالات، وأن مواجهتها لا تتم إلا بتصليب البناء الداخلي للدولة وأن يكون الجميع في خندق الوطن وحمايته. ‏و الله مصلحة الأردن من وراء القصد

وزير اردني سابق

مقالات ذات صلة الأمن يكشف سبب حريق سوق البالة في اربد 2024/11/14

مقالات مشابهة

  • التشكيلية الأردنية نعمت الناصر: أسوان مدينة لا تُنسى
  • العاهل الأردني يدعو المجتمع الدولي لمضاعفة جهوده لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة
  • سمير الحباشنة .. الدولة الأردنية والإخوان المسلمون: لا لسياسة كسر العظم
  • المنتخب الأردني يصل الى البصرة
  • جباليا… المدينة التي قهرت جنود الاحتلال الصهيوني
  • ما الذي نعرفه عن المقاتلات الأمريكية التي تقصف الحوثيين لأول مرة؟
  • تنفيذ حكم القتل تعزيرا على وافدين من الجنسية الأردنية في السعودية وإعلان للداخلية
  • عبدالرحيم علي ينعي والدة الزميل محمد حسن مدير تحرير الأهرام
  • بعد أزمة الأسعار.. الطماطم الأردنية تُنعش أسواق اليمن وتخفض سعر المحلي!
  • “الصحفيين العرب” يتضامن مع الزميل التونسي الهاشمي نويرة