تجدد الاشتباكات في مخيم عين الحلوة بجنوب لبنان
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
اندلعت اشتباكات مساء أمس الخميس في مخيّم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في جنوب لبنان، حيث قُتل 13 شخصا في أعمال عنف قبل بضعة أسابيع، بحسب ما قال مسؤول في المخيم لوكالة فرانس برس.
ويدور قتال مجددا في المخيم بين مجموعات إسلامية ومقاتلين من حركة فتح التي يقودها رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، وفقا للمسؤول في المخيم الذي اشترط عدم كشف هويته.
مقتل 39 شخصا في إعصار بجنوب البرازيل منذ ساعة كوريا الشمالية تكشف عن «غواصة نووية تكتيكية هجومية» جديدة منذ ساعة
وسُمع صوت أسلحة آلية وقاذفات صواريخ، بحسب صحافي في فرانس برس موجود في المكان.
وحاولت عشرات العائلات أن تُغادر مع أطفالها الجزء الشمالي من المخيم حيث يدور القتال، وفق المصدر نفسه.
وقُتل 13 شخصا في أعمال عنف اندلعت في 29 يوليو في عين الحلوة بين مجموعات إسلامية ومقاتلين من فتح، كانت الأعنف منذ سنوات في المخيم.
ولا تدخل القوى الأمنية اللبنانية المخيمات بموجب اتفاق بين منظمة التحرير الفلسطينية والسلطات اللبنانية.
وتتولى الفصائل الفلسطينية نوعا من الأمن الذاتي داخل المخيمات.
ويقطن في مخيّم عين الحلوة أكثر من 54 ألف لاجئ فلسطيني مسجلين لدى الأمم المتحدة، انضم اليهم خلال الأعوام الماضية آلاف الفلسطينيين الفارين من النزاع في سورية.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: عین الحلوة فی المخیم
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يمشط أطراف عيترون اللبنانية بالأسلحة الرشاشة
نفذ الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الجمعة، عمليات تمشيط بالأسلحة الرشاشة للأطراف الجنوبية لبلدة عيترون في جنوب لبنان.
وبحسب الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية، تعرضت الأطراف الجنوبية لبلدة عيترون جنوب لبنان "لعمليات تمشيط بالأسلحة الرشاشة ، تزامنت مع الاستعدادات لتشييع 130 قتيلاً من أبنائها" .
يذكر أنه كان تم الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يوماً من الأراضي اللبنانية .
الوكالة الوطنية للإعلام - تمشيط بالأسلحة الرشاشة للأطراف الجنوبية لعيترون https://t.co/iqgxomkrp6
— National News Agency (@NNALeb) February 28, 2025ومددت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير(شباط) الحالي. ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق بل قامت خلال الفترة التي بقيت فيها في جنوب لبنان بعمليات تفجير وتجريف ونسف. ولا تزال قواتها متواجدة في 5 نقاط في جنوب لبنان.