إطلالة صيفية جديدة للملكة رانيا في آخر ظهور لها .. صور
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
عمّان
ظهرت زوجة الملك الأردني عبدالله الثاني والسيدة الأولى في الأردن الملكة رانيا العبدالله، بإطلالة صيفية جديدة لفتت الأنظار حسب مجموعة صور نشرتها عبر حسابها الرسمي في “انستغرام queenrania”.
واجتمعت زوجة العاهل الأردني مع عدداً من الشباب الرياديين من أصحاب الشركات الناشئة في مركز أعمال “ذي أوفيس The Office”، واستمعت لشرح عن فكرة نشاطاتهم وما يقدمونه من إنجازات.
وكانت إطلالة الملكة العبدالله تنورة منسقة مع بلوزة بيضاء ذات أكمام قصيرة، مع حزام أخضر وحذاء بكعب عال من “جيمي شو” من الجلد الأبيض وحقيبة من ماركة LOEWE.
وحملت الملكة رانيا زوجة الملك الأردني عبدالله الثاني، حقيبة بتصميم ناعم يتماشى مع باقي تفاصيل إطلالتها الصيفية اللافتة ومعها ارتدت نظارة شمسية بإطار رمادي.
وتحتل الملكة رانيا العبدالله، رائدات الجمال والأناقة حول العالم، وتطل دائما برشاقة ومستوى جمال عالي، رغم بلوغها سن الـ53 عاما، حيث كانت تحتفي منذ أيام بعيد ميلادها.
وتناول اللقاء تحدث الشباب الرياديون الذين التقت فيهم الملكة رانيا، عن مشاريعهم المتنوعة بين الفنون والحرف اليدوية والتغذية الصحية ومستلزمات رياضية.
كما تحدثوا عن تطوير التطبيقات وخدمات الصحة النفسية والمجوهرات والتسويق والسياحة والتصميم وغيرها، وفق ما نقله موقع “رؤيا” الأردني.
وتضمن اللقاء أيضا تقديم شرح عن فكرة مراكز الأعمال في عمان، وما تقدمه من حلول لتحديات الشركات الناشئة مثل الغلاء والتكاليف المرتفعة.
وتعد تلك المراكز أحد الحلول المهمة لتوفير احتياجات المستخدمين، من متطلبات المساحة المكتبية المتغيرة والمستلزمات المختلفة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إطلالة صيفية العاهل الأردني الملكة رانيا الملکة رانیا
إقرأ أيضاً:
اجتماعات جديدة مع الشركات النفطية لاستئناف التصدير عبر ميناء جيهان التركي - عاجل
بغداد اليوم - أربيل
كشف الخبير في الشأن الاقتصادي هيفيدار شعبان، اليوم الاحد (16 آذار 2025)، عن عقد اجتماعين بين وزارة النفط الاتحادية، ووزارة الثروات الطبيعية في حكومة الإقليم، مع ممثلي الشركات النفطية العاملة في كردستان.
وقال شعبان في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الاجتماع الأول سيعقد في بغداد خلال الأسبوع الحالي، والأسبوع المقبل سيعقد اجتماع آخر في أربيل بين ذات الجهات، لحل مشكلة استئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي".
وأضاف أن "مشكلة تصدير النفط ليست متعلقة بالحكومة الاتحادية، ولا حكومة الإقليم، ولكن الشركات النفطية ترفض استئناف التصدير في الوقت الحالي، إلا بعد دفع الديون التي بذمة حكومة الإقليم".
ومن أبرز المشكلات باستئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي، طريقة احتساب كميات النفط، وطريقة تسديد أمواله، وحصة الشركات الدولية التي تولت استخراج النفط من إقليم كردستان، فضلاً عن ملفات الرواتب والرسوم والجمارك. وتحاول الوفود بين الطرفين حسم هذه الملفات قبل بدء عمليات التصدير.
وكان وزير النفط حيان عبد الغني أعلن بشكل مفاجئ في شباط الماضي استئناف الصادرات من كردستان، في خطوة من شأنها أن تنهي نزاعاً استمر نحو عامين أدى إلى انقطاع إمدادات بأكثر من 300 ألف برميل يومياً تدخل الأسواق العالمية عبر تركيا.