اليوم 24:
2024-11-16@13:42:53 GMT

ماكرون يرفض رفع "علم روسيا" في أولمبياد باريس

تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT

أوضح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في تصريحات له لصحيفة “ليكيب”، أن العلم الروسي لا يمكن أن يكون موجودا في دورة الألعاب الأولمبية في باريس، في وقت ترتكب روسيا جرائم حرب.

وتابع ماكرون تصريحاته، بالإشارة إلى أنه يأمل بأن يكون هذا قرارا ضميريا في العالم الأولمبي، نظرا لأنه ليس على الدولة المضيفة أن تقرر ما يجب على اللجنة الأولمبية الدولية أن تقوم به.

وتابع المتحدث نفسه، أنه لا يمكن أن يكون هناك علم روسي في أولمبياد باريس، مشيرا إلى أن هناك إجماعا على ذلك، لأن روسيا كدولة لا مكان لها في وقت ترتكب جرائم حرب وترحّل أطفالا.

وواصل ماكرون، أن المسألة الحقيقية التي سيتعين على العالم الأولمبي أن يتّخذ قرارا بشأنها، هي تلك المتعلّقة بهؤلاء الرياضيين الروس الذين كانوا يستعدون طيلة حياتهم، وقد يكونوا أيضا ضحايا هذا النظام.

وقال ماكرون، كيف يمكن التمييز بين الرياضيين الروس المتواطئين مع النظام والضحايا؟ موضحا أنه يجب على اللجنة الأولمبية الدولية أن تتخذ قرارا عادلا ويفهمه الأوكرانيون، مضيفا هذا هو التوازن الذي علينا تحقيقه.

كلمات دلالية أولمبياد باريس 2024 إيمانويل ماكرون الحرب الروسية الأوكرانية العلم الروسي

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 إيمانويل ماكرون الحرب الروسية الأوكرانية العلم الروسي

إقرأ أيضاً:

ضمّ الضفة.. هل يكون هدية ترامب لإسرائيل؟

وسلطت الحلقة الجديدة من برنامج "بانوراما الجزيرة نت" الضوء على تعهد وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش بأن يكون 2025 عام السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية.

وأصدر الوزير الإسرائيلي المتطرف تعليمات لإدارة الاستيطان والإدارات المدنية من أجل إعداد البنية التحتية اللازمة لتطبيق تلك السيادة.

ووفق اتفاق أوسلو، تنقسم أراضي الضفة الغربية إلى 3 مناطق هي: "أ" و"ب" و"ج"، حيث يشمل تهديد سموتريتش ضم أراضي المنطقة "ج" التي تنتشر فيها المستوطنات والبؤر الاستيطانية.

كما أن عدم قدرة السلطة الفلسطينية على ممارسة سيادتها على الأراضي الواقعة تحت سيطرتها نتيجة هيمنة الاحتلال يهدد أراضي الضفة كافة، وفق ما جاء في الحلقة.

بدورها، كشفت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية عن أن خطط ضم الضفة لإسرائيل جاهزة، وعملت عليها خلال الولاية الأولى لدونالد ترامب بوصفها جزءا مما سُميت وقتها "صفقة القرن"، وتشمل خرائط مفصلة وأوامر توسيع المستوطنات وصياغة لقرار حكومي.

وتأتي هذه التطورات تزامنا مع إقرار الكنيست الإسرائيلي (البرلمان) قوانين تحظر عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في المناطق التي تقول إنها تتبع "السيادة الإسرائيلية".

وكان ترامب قد اعترف خلال ولايته الرئاسية الأولى بالقدس عاصمة موحدة لإسرائيل ونقل سفارة بلاده إليها، كما منح إسرائيل السيادة على مرتفعات الجولان السوري المحتل.

وأفردت الحلقة مساحة واسعة لآراء محللين وكتاب مختصين بالشؤون الفلسطينية والإسرائيلية والأميركية بشأن تهديدات مسؤولين إسرائيليين بضم الضفة وتداعيات ذلك على المنطقة.

15/11/2024

مقالات مشابهة

  • من يريد أن يكون الأدنى؟ ملامح التهميش والتفكك في السودان
  • الحكومة الفرنسية تستأنف قرارا يسمح بوجود شركات الاحتلال بمعرض عسكري في باريس
  • ماكرون يقوم بزيارة دولة للسعودية بين 2 و4 ديسمبر
  • ضمّ الضفة.. هل يكون هدية ترامب لإسرائيل؟
  • روسيا: نأمل بقاء ترامب في اتفاق باريس للمناخ
  • بحضور «ماكرون».. تفاصيل ليلة مؤلمة في باريس وفرار الإسرائيليين خلال مبارة كرة قدم
  • «القاهرة الإخبارية»: ماكرون ومسؤولون فرنسيون يحضرون مباراة فرنسا وإسرائيل
  • صنعاء تشهد قراراً مفاجئاً بوقف التعامل مع شبكة تحويلات مالية
  • «الأولمبية» تُثمن فوز 6 مرشحين بعضوية لجان «مجلس الآسيوي»
  • فوز مرشحي "الأولمبية الوطنية" بعضوية لجان "المجلس الآسيوي"