بسبب ماس كهربائي.. مصرع شاب أثناء عمله بقرية في الفيوم
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
لقى شاب في العقد الثاني من العمر مصرعه، وذلك نتيجة حدوث صعق كهربائي، بقرية خلوصي بمركز طامية بدائرة محافظة الفيوم، حيث جرى نقل الشاب إلى استقبال مستشفى طامية المركزي، ليتبين وفاة الشاب، وجرى نقله لمشرحة مستشفى طامية المركزي، تحت تصرف جهات التحقيق.
تلقى اللواء ثروت المحلاوي مدير أمن الفيوم، إخطارًا من العميد محمد جلال زيدان مأمور مركز شرطة طامية، يفيد بمصرع شاب ن.
بإنتقال مباحث مركز شرطة طامية إلى موقع البلاغ، وكذلك المستشفى، تبين وفاة شاب يدعى "ن .ر "، 25 سنة، أصيب بصعق كهربائي، نتيجة لحدوث ماس كهربائي، وجرى إيداع جثة الشاب في ثلاجة الموتى بمستشفى طامية المركزي، تحت تصرف جهات التحقيق التي إمرة بتسليم الجثمان لأسرته فور الانتهاء من استخراج تصريح الدفن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حوادث الفيوم ماس كهربائي الفيوم
إقرأ أيضاً:
الفيوم... زيارة ميدانية لورش السجاد بقرية دسيا
نظمت إدارة البرلمان بمديرية الشباب والرياضة بالفيوم بالتعاون مع اتحاد شبابها زيارة ميدانية لورش السجاد بقرية دسيا، انطلاقًا من مركز شباب دسيا التابع لإدارة الفيوم الشبابية.
جاءت هذه الزيارة تحت رعاية كل من الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، والدكتور أحمد الأنصاري، محافظ الفيوم، والأستاذ عادل فهمي، وكيل وزارة الشباب والرياضة.
محافظة الفيوم تواصل جهودها لدعم محدودي الدخل بمبادرة لبيع السلع الغذائية بأسعار مخفضة وزيرة البيئة ومحافظ الفيوم يبحثان مستجدات مشروع الملاذ الآمن للحياة البرية وإعادة التوازن البيئي لبحيرة قارونشارك في الزيارة 50 شابًا وفتاة من أعضاء اتحاد شبابها، بحضور الأستاذ محمد محمود، المنسق العام للاتحاد على مستوى الجمهورية، والأستاذ جمال عبد الناصر، المنسق العام للاتحاد على مستوى المحافظة.
تهدف الزيارة إلى تعزيز وعي الشباب بأهمية الحرف اليدوية التراثية، مثل صناعة السجاد التي تشتهر بها قرية دسيا. وقد أُشرف على تنفيذ الزيارة كل من الأستاذ أسامة عيد، وكيل المديرية للشباب، والأستاذ عمرو أحمد الغزالي، مدير إدارة البرلمان بالمديرية.
تعكس هذه المبادرة اهتمام وزارة الشباب والرياضة بتأصيل الهوية الوطنية والحفاظ على التراث المصري العريق، من خلال دعم الأنشطة التي تسلط الضوء على الحرف اليدوية التقليدية، وتوفير منصات تفاعلية تجمع الشباب وتعزز من وعيهم الثقافي والحضاري.