تامر أمين يستنكر سرقة لوحة تخص حمدي قنديل ونجلاء فتحي
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
كشف الإعلامي تامر أمين، عن تفاصيل واقعة سرقة لوحة خاص بمنزل الراحل حمدي قنديل والفنانة نجلاء فتحي، مستنكرًا الواقعة، وواصفًا لها بأنها "غلاسة ونطاعة".
تكريم الرموزوقال تامر أمين، خلال برنامجه "أخر النهار"، المذاع عبر "فضائية النهار"، إن الدولة منذ سنوات قررت تكريم الرموز العظيمة، من العلماء، والأدباء، والفنانين، والإعلامين، وهذه الرموز الذي افنت عمرها للوطن.
وأضاف، أن التنسيق الحضاري صنع لوحة صغيرة، قاعدتها خشبية، ووجهتها نحاسية، وكتب عليها: "عاش هنا"، وتم تعليقها على المنزل الذي عاش هنا الفنان أو الاعلامي أو السياسي أو العالم أو الأديب، وكل الرموز الكبيرة.
سرقة اللوحةوأشار تامر أمين، إلى أنه بعدما علق التنسيق الحضاري هذه اللوحة أمام منزله، قامت الفنانة نجلاء فتحي، زوجة الراحل حمدي قنديل، بالاستغاثة بالشرطة بسبب سرقة هذه اللوحة من أمام منزلهم.
تامر أمين لـ "الحكومة": "اعملوا حمامات في الشارع يعني ينفع نعيش وإحنا مزنوقين" تامر أمين عن قرعة كأس العالم للأندية: "مطلعتش قرعة.. ربنا نجانا" "غلاسة ونطاعة"وأكد أمين، أن سرقة هذه اللوحة المعدنية الخشبية، قائلًا: "لو سامعني يا حرامي قولي فكرت في أيه وأنت بتسرقها ولا هي سرقة من أجل السرقة ونطاعة من أجل النطاعة، وغلاسة غلى خلق الله، فعذه اللوحه قيمتها عند أصحابها فقط وليس لها قيمة عند الحرامي".
ومن جانبها استجابت وزيرة الثقافة نيفين الكيلاني، وتواصلت مع الفنانة الكبيرة نجلاء فتحي، وأعادت لها لوحة أخري أمام منزل الإعلامي الراحل حمدي قنديل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تامر أمين نجلاء فتحي عاش هنا سرقة اللوحة حمدی قندیل تامر أمین
إقرأ أيضاً:
تامر: مصير مهمة المبعوثة الأممية تيتيه مرهون بتجنب أخطاء الماضي
ليبيا – تامر: نجاح تيتيه مرهون بتجنب أخطاء سابقيها الأمميين تحديات سياسية وأمنية أمام تيته
أكد عضو مجلس النواب، محمد تامر، أن الأزمة السياسية في ليبيا وآلية إدارتها بين مختلف الأطراف تمثل تحديًا كبيرًا أمام المبعوثة الأممية الجديدة، هانا تيتيه. وفي تصريح خاص لصحيفة “الشرق الأوسط“، أشار تامر إلى أن أي محاولة من تيته لتكرار نهج سابقيها الأمميين قد تجعل مهمتها غير مجدية.
الاعتماد على مجلسي النواب والدولةودعا تامر المبعوثة الجديدة إلى التركيز على مجلسي النواب والدولة باعتبارهما الركيزتين الأساسيتين لحل الأزمة السياسية، محذرًا من توسيع دائرة الحوار لتشمل أطرافًا عديدة، والاكتفاء بالأطراف الرئيسية التي ترتبط بشكل مباشر بالحل.
ملفات ثقيلة على طاولة المبعوثة الأمميةوتطرق تامر إلى الملفات الشائكة التي تنتظر تيتيه، وعلى رأسها:
الوضع الأمني في المنطقة الغربية: حيث تشهد هذه المنطقة صراعات مسلحة متكررة بين التشكيلات المختلفة. المصالحة الوطنية: وصف تامر هذا الملف بـ”الحساس جدًا”، مشيرًا إلى أنه يمثل عقبة أساسية أمام تحقيق الاستقرار. تشكيل حكومة جديدة: أكد تامر أن إحدى التحديات الرئيسية هي تشكيل حكومة تتولى الإشراف على الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المرتقبة. تثبيت هدنة وقف إطلاق النار: إلى جانب توحيد الميزانية وضمان تنفيذها. تطلعات نحو تحرك فعّالوفي ختام حديثه، أكد تامر أن نجاح تيته يعتمد على كيفية تعاملها مع هذه الملفات الشائكة، مشددًا على أن الجميع ينتظر رؤية خطواتها العملية ومدى قدرتها على إحداث تغيير في المشهد السياسي الليبي.