أبوظبي

أكد الإعلامي ورائد الأعمال الإماراتي أنس بوخش، أن المرأة من الضروري أن تكون متمكنة ومثقفة ومستقلة ماديًا .

وقال بوخش في مقطع فيديو :” المرأة المستقلة مادياً ستبقى معك برغبتها و ليس لحاجتها لك.

وأضاف:” المرأة اللي عندها ثقافة وشعور بالثقة، يكون تفكيرها أنا أقد أشتغل وين ما أبغى أشتغل، أنا عندي فلوسي.

وتابع :” هي ما تحتاجك، ولو طلبت تكون معاك يكون عن رغبة وليس لحاجة، حلو إن الإنسان يقول أنا ما احتاجك بس أرغب أكون معك .”

https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/09/فيديو-طولي-143.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أشتغل الرجل فلوس

إقرأ أيضاً:

حمدوك وتدمير السودان

أفادت مصادر عدة أن هناك قنوات اتصال سرية فتحتها مجموعة صمود السودانية مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقالت المصادر إن عبد الله حمدوك قائد صمود ورئيس الحكومة السابق عرض على إدارة ترامب استقبال العدد الأكبر من أبناء غزة وتوطينهم في السودان مقابل مساعدته في العودة للحكم مرة أخرى.

ومن المعلوم أن إدارة ترامب قدمت عرضًا سخيًا للحكومة السودانية وقائد مجلس السيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان بقبول توطين الفلسطينيين بالسودان مقابل مساعدات اقتصادية، وهو ما رفضه البرهان وصدر عن وزارة الخارجية بيان يؤكد تمسك السودان بالموقف العربي الرافض لتهجير أبناء غزة من بلادهم.

وعبد الله حمدوك الذي ترأس حكومة السودان بعد إسقاط نظام الرئيس عمر البشير في عام 2019 يجيد فنون الاتصال بالمنظمات الدولية والدول الطامعة في السودان، فالرجل يتبع سياسة المقايضات، ويديرها بخبث شديد حيث يعرض دائمًا منح هذه الجهات مكاسب داخل البلاد مقابل بقائه في السلطة حتى لو كان ذلك على حساب سيادة السودان وأمنها القومي فهو أول من اعترف كذبًا بمشاركة السودان في تفجيرات السفارة الأمريكية فى العاصمة الكينية نيروبي، وقام بدفع أكثر من 300 مليون دولار تعويضات لأسر أمريكية، وهو ما ساهم في ترويج أكذوبة الإرهاب على السودان، وهو أيضًا الرجل الذي وضع السودان فعليًا تحت الوصاية الدولية عندما اقترح برنامج للسلام والديمقراطية تقوم بتنفيذه والإشراف عليه الأمم المتحدة، والتي كان رئيس بعثتها في السودان فولكر برتس مندوبًا ساميًا على البلاد خطط ونفذ مشروع الإجرام الدولي بتقسيم البلاد وإثارة الفتنة والتي كانت وراء تمرد محمد حمدان دقلو الملقب بحميدتي وهو التمرد الذي دمر السودان وقضى على كل إنجازاته التي صنعها بعرق ودم السودانيين منذ الاستقلال وحتى إعلان التمرد في الخامس عشر من أبريل عام 2023.

ويعود حمدوك اليوم، ليكرر نفس السياسة والثقافة القائمة على بيع السودان لكل مستعمر مقابل وضعه على كرسي الحكم، وهو يحاول أن يغازل أمريكا وإسرائيل معًا بأنه الرجل الوحيد في السودان الذي يستطيع أن يقوم بتوطين أبناء غزة في السودان خاصة أن الشعب السوداني مثله مثل كل شعوب العرب والعالم الحر يرفض هذه الجريمة النكراء، ولكن حمدوك وصحبه هم قلة لا يعترف بها الشعب السوداني، وقد فشل الرجل في الوصول إلى هذا الشعب من خلال حركاته الفاشلة من قوى الحرية والتغيير إلى صمود، وبالتأكيد سوف يفشل في مشروع الخيانة في غزة.

مقالات مشابهة

  • هل يتحقق ثواب الجماعة بأداء الرجل الصلوات المفروضة مع زوجته؟.. الإفتاء توضح
  • حمدوك وتدمير السودان
  • تحالف العزم: سامراء ستبقى عراقية الهوية وأي خطاب طائفي مرفوض بشدة
  • وزير التجارة الأميركي: لا تأجيل للرسوم الجمركية
  • إيران: طهران لن تبدأ حربا لكن ستبقى مستعدة لها
  • غيتس يحدد المهن التي ستبقى خارج سيطرة الذكاء الاصطناعي
  • فشل حملة الاحتلال ضد المقررة الأممية ألبانيز.. ستبقى في موقعها حتى 2028
  • خالد الصاوي يشيد بمحمد سامي: بطلت أشتغل مع ناس تعبانة (فيديو)
  • العقيل يوضح متى تكون الأتربة المثارة على الطرق السريعة أقل .. فيديو
  • الجمعية اللبنانية للسينما المستقلة تعلن عن مهرجان شاشات الجنوب