“صوتي إشتاق لمسامعكم”.. نوال الكويتية تهدي جمهورها “زينة أيامي” وتتصدّر
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: طرحت النجمة الكويتية نوال أول أغنية من ألبومها الجديد “الأرض”، بعنوان “زينة أيامي” بعد تشويق دام لعدّة أيام.
وأهدت نوال الأغنية لجمهورها حيث قالت عبر صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الإجتماعي: “صوتي إشتاق لمسامعكم حبايبي الغاليين أهديكم أغنية من ألبومي .. زينة أيامي من البوم الأرض أتمنّى تحبّونها”.
أغنية “زينة أيامي” من كلمات بدر بورسلي وألحان مشعل العروج وتوزيع مشاري اليتيم، أمّا الكليب فحمل توقيع المخرج تييري فيرنز”.
ويقول مطلع الأغنية: “خذني سما بالهون ياللي عيونك كون يا فاتني المزيون مثلك ابد ما صار”.
وحققت الأغنية فور صدورها تفاعلًا كبيرًا من الجمهور والمتابعين على مواقع التواصل الإجتماعي، إذ تصدّر هاشتاغ “#زينة_أيامي” الترند على موقع “تويتر” في الكويت والسعودية والإمارات والأردن وعدد كبير من البلدان العربية.
main 2023-09-07 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“العدل الدولية” تسمح للاتحاد الأفريقي بالمشاركة في إجراءات استشارية حول التزامات “إسرائيل” في الأرض الفلسطينية
الثورة نت/وكالات أذنت محكمة العدل الدولية، الليلة الماضية، للاتحاد الأفريقي، بناء على طلبه، بالمشاركة في الإجراءات الاستشارية بشأن التزامات إسرائيل فيما يتعلق بحضور أنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة في الأرض الفلسطينية المحتلة. وحسب بيان من المحكمة، وبناء على المادة (66) من النظام الأساسي للمحكمة، قررت القائم بأعمال رئيس المحكمة القاضي جوليا سيبوتيندي، أنه من المرجح أن يكون الاتحاد الأفريقي قادرا على تقديم المعلومات بشأن السؤال الذي قدمته الجمعية العامة إلى المحكمة وبالتالي “يجوز للاتحاد الأفريقي أن يقدم بيانا مكتوبا حول هذه المسألة خلال المهلة الزمنية التي حددها أمر الرئيس أي بحلول 28 شباط الحالي”. واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 19 كانون الأول/ديسمبر الماضي، قرارًا يطلب فتوى من محكمة العدل الدولية بشأن السؤال التالي: ما هي التزامات إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال وعضوًا في الأمم المتحدة، فيما يتعلق بوجود وأنشطة الأمم المتحدة، بما في ذلك وكالاتها وهيئاتها، والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة، في الأرض الفلسطينية المحتلة، وفيما يتصل بتلك الأرض، وذلك لأغراض، منها ضمان وتيسير إيصال المدد الجوهري لبقاء السكان المدنيين الفلسطينيين على قيد الحياة، والخدمات الأساسية، والمساعدات الإنسانية والإنمائية، لما فيه مصلحة السكان المدنيين الفلسطينيين، ودعمًا لحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير؟” وجاء القرار عقب اصدار الكنسيت الاسرائيلية قرارات تعُيق عمل وكالة الأونروا في فلسطين ولا سيما في القدس المحتلة. يذكر، أن المحكمة كانت أذنت أيضا لمنظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية بالمشاركة في الإجراءات الاستشارية.