يمانيون:
2025-04-09@02:26:52 GMT

فعاليات متنوعة في حجة استقبالا للمولد النبوي الشريف

تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT

فعاليات متنوعة في حجة استقبالا للمولد النبوي الشريف

يمانيون../
نظّم فرع اتحاد نساء اليمن في حجة والهيئة النسائية في المحافظة فعالية ثقافية بذكرى المولد النبوي الشريف.

وأكدت كلمات الفعالية ضرورة اغتنام ذكرى المولد النبوي الشريف في تعزيز التكافل الاجتماعي، والارتقاء بالأخلاق، والتمسك بالدين، واستلهام العبر والدروس من سيرة نبي الله محمد – صلى الله عليه وآله وسلم.

ونظم فرع مكتب الصحة في مديرية كحلان الشرف بمحافظة حجة والمستشفى الريفي في المديرية فعالية ثقافية بذكرى المولد النبوي الشريف -على صاحبه وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم.

كما نظم أبناء الضلعة والمسيلة والمعينة والمرور في مديرية مدينة حجة، بالتنسيق مع أوقاف المحافظة وزكاة المديرية، أمسية ثقافية بذكرى المولد النبوي الشريف.

وأكدت كلمات الأمسية على التمسك بالمنهج المحمدي وتعزيز الهوية الإيمانية، والتحشيد والتعبئة للفعالية المركزية وقافلة الرسول الأعظم.

ونظم المجلس المحلي في مديرية أفلح الشام فعالية ثقافية بذكرى المولد الشريف – على صاحبه وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم.

وفي الفعالية، أكدت الكلمات على أهمية الاحتفاء بذكرى المولد النبوي الشريف؛ لإغاظة الأعداء، والرد على الإساءات التي لحقت بالرسول الكريم من قبل أعداء الإسلام.

ونظم فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية في حجة أمسية ثقافية في مديرية وضرة بذكرى المولد النبوي الشريف -على صاحبه وآله أفضل الصلاة وأتم التسليم.

وأشارت الفعالية إلى أهمية الاحتفاء بمولد الرسول الكريم للتعرف على سيرته العطرة والاقتداء بأخلاقه ومبادئه وقيمه، والتحشيد للفعالية المركزية وقافلة الرسول الأعظم.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: بذکرى المولد النبوی الشریف ثقافیة بذکرى المولد فی مدیریة

إقرأ أيضاً:

مصر وفرنسا.. علاقات ثقافية عميقة ومميزة

تتميز العلاقات المصرية الفرنسية بأنها علاقات عميقة وممتدة لآلاف السنين خاصة على المستوى الثقافي، فقد لعبت الثقافة الفرنسية دوراً بارزاً في تشكيل عقول العديد من الرموز المصرية البارزة في عهد محمد علي باشا، وتطورت هذه العلاقات على مدار الأعوام إلى أن شهدت انتعاشة كبيرة في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي والذي قام بتبادل الزيارات مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات، لاسيما الثقافية.

وتأكيدا على عمق العلاقات بين مصر وفرنسا على كافة المستويات وخاصة الثقافية والفكرية..شهد عام 2019 إعلان القيادة السياسية في الدولتين عاما للثقافة المصرية الفرنسية والذي جاء تتويجا للروابط بين البلدين، حيث تم تنظيم العديد من الفعاليات الفنية والفكرية التبادلية .

وفي عام 2019، قررت مصر وفرنسا بمناسبة مرور 150 عاما على افتتاح قناة السويس الاحتفال بالروابط التاريخية والثقافية التي تجمع بينهما من خلال تنظيم عام ثقافي فرنسي - مصري، وبرنامج ثقافي ثري ومتنوع في المدن المصرية والفرنسية.

وأكدت رئيس لجنة الثقافة والتعليم والاتصال بمجلس الشيوخ الفرنسي كاترين موران ديسيلي، خلال زيارتها لمصر لمناقشة تفاصيل إقامة عام مصر- فرنسا، تقدير بلادها لدور مصر المحوري في الثقافة الفرنسية وارتباط الفرنسيين بمصر وحضارتها وشعبها والتراث الثقافي والفلكلور المصري، مشيرة إلى العديد من أوجه التشابه الفكري بين الشعبين.

وبالفعل كان هذا العام الثقافي الفرنسي - المصري مناسبة من أجل إبراز جوانب التراث الفرنسي - المصري المتعددة وتعزيز الحوار الثقافي وتدعيم المبادلات بين الساحتين الفنيتين الفرنسية والمصرية وإلقاء الضوء على الإبداعات الشابة بالبلدين . 

وشارك في هذه التظاهرة الثقافية التي تم إعدادها بالتنسيق بين المعهد الفرنسي بمصر والمركز الثقافي المصري بباريس، العديد من الشركاء من القطاعين العام والخاص في فرنسا كما في مصر. 

وكان هذا الاحتفال بمناسبة مرور 150 عاماً على إنشاء قناة السويس التي بدأ حفرها في منتصف القرن التاسع عشر والذي كان حدثًا تاريخيًا أحدث تحولًا في العلاقات الاقتصادية والثقافية بين مصر وفرنسا، فقد كانت القناة حلقة وصل بين مصر وأوروبا، وسمحت بتبادل أكبر بين الثقافات، حيث انتعش الاقتصاد المصري بفضل الحركة التجارية البحرية، وكان لهذه النشاطات تأثيرات ثقافية أيضًا، كما ساهمت تجارة السلع الفرنسية مع مصر في زيادة التعرف على الثقافة الفرنسية وتوسيع نفوذها في مختلف أوجه الحياة في مصر.

وأثرت الثقافة الفرنسية بشكل عام منذ نشأة الدولة في مصر بالمفهوم الحديث، وقد ربطت مصر وفرنسا علاقات ثقافية وطيدة منذ عقود طويلة، وكانت البعثات المصرية إلى باريس هي التي ساهمت في التكوين الفكري لمفكرين بارزين ومحدثي النهضة كرفاعة الطهطاوى (1801 إلى 1873) وطه حسين (1889 إلى 1973).

وفي إطار حرص البلدين أيضاً على تعزيز الثقافة، قد ساهمت المدارس الفرنسية في مصر، منذ نشأتها، في لعب دور بارز في تعزيز الثقافة، ونشر التعليم باللغة الفرنسية، مع الحفاظ على الهوية الوطنية، والاهتمام بالقيم الثقافية والإنسانية التي تعكس التنوع والانفتاح، والتفاعل العميق بين الثقافتين، وتخرجت منها أجيال تمتلك رؤية عالمية، وتمثل نموذجًا ناجحًا للتعاون التربوي، والتعليمي، والثقافي المثمر؛ مما ساهم في إيجاد بيئة تعليمية تثري الطلاب بتجارب حضارية متعددة.

وفي خطوة تعكس الاهتمام المصري الفرنسي بالتاريخ والثقافة، قام الرئيس عبد الفتاح السيسي برفقة الرئيس الفرنسي أمس بجولة في منطقة الحسين بالقاهرة، خلال زيارة ماكرون لمصر.

وتُعتبر منطقة الحسين من أهم المعالم السياحية والثقافية في العاصمة المصرية، حيث تضم العديد من المعالم التاريخية مثل جامع الحسين، الذي يعد من أقدم المساجد في القاهرة، إضافة إلى الأسواق التقليدية والمباني ذات الطراز المعماري الفريد.

تعد هذه الزيارة بمثابة فرصة للتعرف على الجانب الثقافي العميق لمصر، حيث يتجلى التاريخ الإسلامي والمصري القديم في كل زاوية من هذه المنطقة. وخلال الجولة، تفقد الرئيسان العديد من الأماكن البارزة في الحسين، واطلعا على الأجواء التي تعكس الحياة اليومية للمصريين في هذا الحي المفعم بالأنشطة التجارية والثقافية.

مقالات مشابهة

  • إحنا اللي وقفنا جنبك.. عمر الدردير يستعطف زيزو بذكرى مؤلمة
  • حاصر حصارك.. فعاليات ثقافية وشعبية لنصرة غزة بالأردن
  • المولد يتفقد الأنشطة الصيفية في بني الحارث بالأمانة
  • توزيع 7.34 مليون “وجبة إفطار صائم” في المسجد النبوي خلال شهر رمضان الماضي
  • دعاء قبل النوم أمر بترديده الرسول.. اقرأه لأطفالك
  • مركز الملك سلمان للإغاثة ينظم فعاليات ترفيهية متنوعة للأطفال الأيتام من اللاجئين السوريين في الأردن
  • فعاليات متنوعة في منطقة المشجعين
  • مصر وفرنسا.. علاقات ثقافية عميقة ومميزة
  • رسالة من مخيبر الى رئيسي الجمهورية والحكومة تتعلق بذكرى ١٣ نيسان ١٩٧٥ الخمسينية
  • دعاء الرياح والعواصف.. كلمات رددها الرسول وقت هبوبها