ماذا يعني قرار حل الدعم السريع قانونيا؟
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
ماذا يعني قرار الحل قانونيا
كتب خبير قانوني :
٢٠ أثر قانوني
لحل الدعم السريع.
١) أيلولة كل الأموال : الممتلكات والمشروعات والشركات التابعة للدعم السريع المحلول للدولة.
٢) انتفاء الشخصية الاعتبارية القانونية للامتلاك والتصرف.
٣) انعدام الصفة السياسية للتفاوض باسم الدعم السريع.
٤) تحريم اي تعامل دولي أو داخلي مع الدعم السريع بوصفه هذا.
٥) انعدام الصفة القانونية لكل مناصب الدعم السريع المحلول كالمستشارين ونحوه.
٦) انعدام الرتب العسكرية وكل آثارها في الدعم السريع المحلول.
٧) إلغاء وانتفاء وفسخ كل العقود المالية والتجارية والسياسية المبرمة من قبل الدعم السريع المحلول وأيلولة الوصاية عليها لغرض تصفيتها للدولة.
٨) انتفاء الحصانة الجنائية الدولية عن ضباط وأفراد الدعم السريع المحلول أمام المحاكم الدولية.
٩) إنتفاء الحصانة الإجرائية والموضوعية عن جرائم العمل أمام المحاكم السودانية.
١٠) تجريم ارتداء الزي العسكري الخاص بقوات الدعم السريع المحلول.
١١) امتناع صحة أي تسوية سياسية أو عسكرية تجرى باسم الدعم السريع المحلول.
١٢) انقضاء كل الدعاوى القضائية المرفوعة من الدعم السريع المحلول أو ضده وتحولها لصالح أو ضد الأشخاص الطبيعيين.
١٣) امتناع قيام اي عملية دمج لأفراد الدعم السريع المحلول في أي قوة عسكرية أخرى.
١٤) انتفاء صفة التمرد لانتفاء الجسم القانوني.
١٥) إمكان توصيف حمل السلاح والحرب من قبل الدعم السريع بوصف حرب الدولة والإرهاب.
١٦) اعتبار البلدان التي يقاتل مواطنون منها ضمن الدعم السريع المحلول ببلاد محاربة وجواز إيقاع عقوبات دولية عليها.
١٧) يمكن للمواطنين فتح بلاغات جنائية ضد أفراد الدعم السريع المحلول أمام المحاكم الأجنبية حيث يقيمون.
١٨) إلغاء وانتفاء كل القرارات والأوامر والامتيازات والتفاهمات السياسية والمالية التي أبرمها الدعم السريع المحلول.
١٩) وجوب توفيق وضع المقاتلين في اليمن، وأيلولة كل الإيرادات في خزينة الدولة.
٢٠) إنهاء كل التزامات الدولة المالية والقانونية تجاه أفراد الدعم السريع المحلول باعتبار تبعيتهم للخدمة العسكرية.
** متداول
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مناوي يتهم الدعم السريع بقتل ابناء دارفور على أساس عرقي
مني أركو مناوي قال إن الخطة (ب) لقوات الدعم السريع هي نقل الحرب إلى دارفور، مما يُعزز القتل والنهب على أساس عرقي.
بورتسودان: التغيير
استنكر حاكم اقليم دارفور، رئيس حركة جيش تحرير السودان مني اركو مناوي، جرائم قوات الدعم السريع في شمال شرق كتم بولاية شمال دارفور بحق مواطني منطقة (بريديك)، ووصفها بـ”جرائم ميليشيا الجنجويد الإرهابية”، ونوه إلى أنها تكرار لما جرى في ود النورة والسريحة.
وتشن قوات الدعم السريع هجمات عنيفة على مناطق بشمال دارفور فيما تحاصر مدينة الفاشر عاصمة الولاية بعد سيطرتها على أربع من ولايات الإقليم الخمس، وتواجه اتهامات بارتكاب انتهاكات جسيمة بحق المدنيين، خاصة النازحين.
وقال مناوي في منشور على صفحته الرسمية بـ(فيسبوك) السبت: “ما يحدث في منطقة (بريديك) هو جريمة تضاف إلى سجل الجرائم الإنسانية، لا تقل فظاعة عن مجزرة النورة أو مجزرة السريحة”.
وأضاف: “أهالي (بريديك)، وهم مواطنون عزل، يتعرضون لهجمات شرسة من المليشيا بدوافع عرقية واضحة”.
وأشار إلى أن قوات الدعم السريع استباحت المنطقة بالكامل، حيث أُحرقت أكثر من 20 قرية ونهبت الممتلكات.
وتابع مناوي بالقول: “يبدو أن الخطة (ب) أصبحت واضحة للجميع، كما ذكر قائد ميليشيا ال دقلو، وهي نقل الحرب إلى دارفور، مما يُعزز القتل والنهب على أساس عرقي”.
وزاد: “يجب أن نرفع أصواتنا وننقل هذه المأساة إلى العالم، ولن نسمح بممارسة هذا السلوك الإجرامي ضد المواطنين الأبرياء”.
واختتم مناوي: “على العالم أن يشاهد ما يحدث، فلا رحمة ولا شفقة على هذه المليشيا التي تحرق القرى والمناطق وتقتل على أساس عرقي. لنقف جميعًا ضد هذا الظلم ونطالب بالعدالة”.
واتهمت قوات الدعم السريع بارتكاب مجازر ضد المواطنين العزل على أساس عرقي بالقرى شمال شرق محلية (كتم) وبالأخص منطقة (بريديك)، حيث قتلت السكان وأحرقت منازلهم بعد نهبها، كما طردتهم وهجرتهم من قراهم.
وتواجه “الدعم السريع” اتهامات متكررة منذ اندلاع الحرب، بممارسة انتهاكات واسعة لحقوق الإنسان واعتداءات ممنهجة ضد المدنيين في المناطق التي تقع تحت سيطرتها أو التي تدخلها، فيما ترد القوات بالنفي.
الوسومالدعم السريع بريديك حركة جيش تحرير السودان دارفور كتم مني أركو مناوي