كريمة عوض تغادر "القاهرة والناس" وتوجه الشكر لطارق نور
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
أعلنت الإعلامية كريمة عوض، اليوم الخميس، أنها غادرت قناة "القاهرة والناس"، والانتهاء من تقديم برنامج "حديث القاهرة"، موجهة الشكر للإعلامي الكبير طارق نور، على الفرصة التي منحها لها طوال فترة عملها في القناة.
المحطة الأقرب لقلبيوقالت الإعلامية كريمة عوض، في بيان عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، مخاطبة طارق نور: "ستبقى أنت بكل رقيك ومهنيتك التي لم أر مثلها من قبل"، مضيفة: "اليوم انتهت رحلتي مع محطة هي الأحب والأقرب لقلبي على امتداد حياتي المهنية، وكثرة ما فيها، فقد منحني فيها رجل الإعلام (طارق نور) بيتًا كبيرًا عظيمًا في مصر اسمه قناة (القاهرة والناس) والذي سيبقى بيتي على الدوام، ولتبقى أنت بكل رقيك ومهنيتك التي لم أر مثلها من قبل قريبًا لقلبي على الدوام".
ونوهت كريمة عوض، بالتفاصيل المهمة التي عاشتها خلال فترة عملها في تقديم برنامج "حديث القاهرة"، موضحة أنها عاشت مشوار من المحبة والمهنية والإنسانية طوال عملها بالقناة، ووجهت الشكر لقيادات القناة أحمد سعيد رئيس مجلس إدارة القناة، والمخرج الكبير ميلاد أبي رعد.
انضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية على واتسابتجربة متفردةوتابعت: "تشاركت طوال العمل في القاهرة والناس تجربة متفردة سأعتز بها دائما مع زملائي الأعزاء عمالقة الإعلام إبراهيم عيسى وخيري رمضان في تقديم برنامج حديث القاهرة بكل صدق ومهنية واحترام"
غدًا..إنطلاق الموسم الثالث من برنامج "العباقرة أصحاب" على شاشة "القاهرة والناس" شاهد.. البرومو التشويقي لبرنامج "حبر سري" على قناة القاهرة والناس في رمضانكما وجهت الإعلامية كريمة عوض، الشكر لكل فريق عمل "حديث القاهرة"، على رأسهم الصحفى الكبير محمد هاني، المشرف العام علي البرنامج، والصحفى والإعلامي خالد البرماوي، وكل المخرجين والمراسلين والفنيين بقناة "القاهرة والناس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كريمة عوض القاهرة والناس حديث القاهرة طارق نور تجربة متفردة القاهرة والناس حدیث القاهرة
إقرأ أيضاً:
الإعلامية روان أبوالعينين تشارك في المؤتمر الدولي لدور المرأة في التعليم والقيادة
شاركت الإعلامية روان أبوالعينين، مقدمة برنامج "تريندينج البلد"، في فعاليات المؤتمر الدولي لدور المرأة في التعليم والقيادة، الذي نظمته كلية التكنولوجيا الحيوية بجامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA) اليوم الإثنين 28 إبريل 2025.
شهد المؤتمر حضور نخبة من الشخصيات العامة والأكاديمية، إلى جانب عدد من القيادات النسائية البارزة من مختلف المجالات، وتم التركيز خلال المؤتمر على أهمية تعزيز دور المرأة في مجالات التعليم وصنع القرار القيادي، مع استعراض عدد من قصص النجاح الملهمة لسيدات تمكنَّ من ترك بصمات واضحة في مجتمعاتهن.
وأعربت روان أبوالعينين عن سعادتها بالمشاركة في هذا الحدث، مشيرة إلى أن المؤتمر يُعد فرصة هامة لتسليط الضوء على دور المرأة في تطوير المجتمعات وتغيير الممارسات التقليدية.
وأضافت أنه من الضروري أن تُمنح النساء الفرص المناسبة لتولي المناصب القيادية في كافة المجالات، وخاصة في الإعلام والتعليم، حيث يمكنهن تقديم حلول مبتكرة تساهم في بناء مجتمعات أكثر تطورًا.
أشارت روان إلى أن المرأة اليوم تواجه تحديات عديدة، لكن مع ذلك، هناك نماذج نسائية كثيرة أثبتت قدرتها على النجاح والتأثير في مجالات متعددة، مؤكدة أن الوقت قد حان لإعطاء النساء في كافة المجالات الفرصة للمشاركة الفاعلة في صنع القرار.
وقالت: إنه "من المهم أن نُدرك أن تمكين المرأة ليس خيارًا، بل ضرورة، لخلق مجتمعات قائمة على العدالة والمساواة، لافتة إلى أن النساء قادرات على التغيير في شتى المجالات، وليس فقط في السياسة، بل في الاقتصاد والإعلام والتعليم والفن."
وتابعت روان، بالحديث عن أهمية الإعلام في دعم قضايا المرأة، مشددة على أن الإعلام ليس مجرد وسيلة لنقل المعلومات، بل هو أداة حيوية لتشكيل الوعي العام وتحفيز المجتمع على قبول التغيير.
وأكدت أن الإعلام يمكنه أن يلعب دورًا محوريًا في نشر الوعي حول حقوق المرأة والتحديات التي تواجهها، وأهمية تمكينها في مختلف المجالات.
وتابعت: أن الإعلام اليوم يمثل أداة قوية في دعم المرأة وإبراز قصص النجاح التي تحققها النساء في مختلف المجالات، إذا تم تسليط الضوء على هذه القصص وتوسيع دائرة الحديث حول دور المرأة في المجتمع، فسوف يتحقق التحول الذي نحتاجه جميعًا، مؤكدة أنه من الضروري أن نحتاج إلى إعلام يشجع النساء على السعي وراء طموحاتهن ويعزز من مكانتهن في المجتمع."
كما أضافت روان أن الإعلام عليه مسؤولية كبيرة في تحدي الصور النمطية التي قد تُشكل حول دور المرأة في المجتمع، وأنه لا بد من التركيز على النموذج النسائي الرائد الذي يُظهر قدرات النساء ويعزز الثقة في أنفسهن، مشيرة إلى أن الإعلام يجب أن يكون صوتًا للمرأة، يروج للأفكار المبدعة التي تقدمها، ويؤكد على أن قدرة المرأة على القيادة والابتكار لا تقل عن الرجل، بل في بعض الأحيان تتفوق عليه."
وفي ختام المؤتمر، تم توزيع الشهادات التقديرية على المشاركين، وسط إشادة واسعة بالتجربة التنظيمية والمحتوى العلمي والنقاشات المثمرة التي دارت على مدار اليوم.