بوابة الوفد:
2024-09-09@00:20:15 GMT

فوائد زهزة الياسمين للبشرة .. تكافح حب الشباب

تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT

كشفت دراسة حديثة أن هناك زهو تتميز بفوائد صحية متعددة منها العناية بالبشرة ومكافحة الشيخوخة ، ومن أبرزها زهور الياسمين ، وفقا لما نشره موقع hindustantimes.

وأوضح الباحثون أن زهور الياسمين يطلق عليها "ملكة الليل" حيث أنها غنية بمضادات الأكسدة، مما يحمي البشرة من هجوم الجذور الحرة والضغوطات البيئية ، وتحفز هذه الزهرة النباتية إنتاج الكولاجين، مما يفيد صحة البشرة ويقلل من ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد، بالإضافة الى تحسين ملمس البشرة ولونها.

 

فوائد زهرة الياسمين :

تعتبر خصائص الياسمين مضادة للبكتيريا والفطريات والفيروسات ،ومضادة لحب الشباب علاجًا فعالاً لتهيج الجلد والأكزيما والطفح الجلدي والتهاب. وتشمل مكوناته حمض البنزويك وبنزوات البنزيل، وهي مواد كيميائية تقتل وتثبط البكتيريا والفطريات.

1. يقلل من ندبات حب الشباب ، والبقع الداكنة ومضادات الأكسدة في الياسمين يحمي البشرة من الجذور الحرة مثل الأشعة فوق البنفسجية والتلوث الذي يسبب الشيخوخة المبكرة.

2. يساعد الياسمين في الحفاظ على مظهر البشرة شابة ونضرة.

3. يستخدم الياسمين في ترطيب الوجه لاستعادة بريق البشرة ويساعد على توازن الرطوبة في الجلد لتقليل الجفاف بشكل طبيعي دون سد المسام. يوحد لون البشرة - يعتبر زيت الياسمين العطري بمثابة منشط للحصول على بشرة جميلة ومتوازنة ومتوهجة. فهويساعد فى التخلص من البقع الداكنة . 

4. يساعد زيت الياسمين على تفتيح ندبات حب الشباب مع مرور الوقت، ويكشف عن بشرة صحية ومشرقة.

5. تعزيز المزاج - إن استنشاق رائحة الياسمين لديه القدرة على إطلاق مواد كيميائية في الدماغ تشعرك بالسعادة والتي تنشط وتقلل من التوتر والقلق.

6. زهرة الياسمين تساعد على النوم  وتعتبر بمثابة مهدئ على الاسترخاء في وقت النوم مما يسهل عليك النوم وتجنب الأرق.

 

ر

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البشرة العناية بالبشرة الياسمين

إقرأ أيضاً:

السهر حرام

استمعت هذا الصباح إلى الشيخ الدكتور عبد الله المطلق وهو يجيب عن أسئلة المستمعين في إذاعة القرآن الكريم، وقد سئل عن عدم التمكن من أداء صلاة الفجر في وقتها، فقال فضيلته في معرض إجابته: السهر حرام حين يؤدي إلى فوت صلاة الفجر.

هذه فتوى مهمة لا بد من الطرق عليها في هذا الزمن الذي صرنا فيه لا نأوي إلى فراشنا إلا في الهزيع الأخير.

كنت قد كتبت قبل سنوات مقالة بعنوان (بوم الليل) شبهت فيه من يسهر ليله في التصفح والمشاهدة بطائر البوم.

ومما قلته في تلك المقالة (البومية) إن الحرمان من النوم الطبيعي له نتائج سيئة منها حوادث السير وقلة الإنتاج في العمل وعدم التركيز والصداع والحاجة إلى ساعات نوم زائدة في النهار لتعويض ما فات من النوم الطبيعي في الليل، فضياع ثماني ساعات بالليل معناه عشر ساعات بالنهار أو أكثر.

كان إيقاع الحياة طبيعياً في مدننا وقرانا في الماضي… اعتاد أسلافنا على تناول طعام العشاء مع مغيب الشمس، وبعد صلاة العصر في بعض البوادي. وكان الناس يجدون صعوبة في انتظار صلاة العشاء. ومن عادات المحاربين قديما أنهم كانوا لا يحاربون ليلاً مثل جنود حميدتي في هذه الأيام، إنما تقع الإغارة صباحاً، فقالوا: صبّحهم العدو، فالليل للسكن والاستجمام، والنهار للسعي والعمل.

حتى بعد أن وصلت إلينا الوسائل العصرية من الإذاعة والتلفزيون روعيت مواعيد النشاط ومواقيت النوم، كانت الإذاعة توقف البث في وقت معلوم. واعتاد التلفزيون تقديم النشرة الرئيسية في التاسعة بعدها السهرة التلفزيونية، لينتهي الإرسال قبل منتصف الليل.
قبل أعوام مديدة وكنت أقيم في مدينة الرياض بالسعودية، اشتكيت ألماً في منتصف الليل، فخرجت بالسيارة ألتمس صيدلية مناوبة كما كانت تسمى على ذلك العهد. كانت الشوارع فارغة تماماً، فسارت خلفي دورية أمنية وقد اشتبهت بهذا الخارج من بيته في (أنصاص الليالي) واقتفت الدورية أثري ريثما أخذت الدواء وقفلت راجعاً.

في ذلك الزمان لم يعرف الناس أقنعة العيون و(الأصوات البيضاء) والحبوب المنومة، كما لم يعرفوا ساعات التنبيه، لأنهم كانوا ينتبهون من تلقاء أنفسهم.

لقد تبدل الحال، فالناس صار حالهم مثل حال طائر البوم الذي يقضي النهار في جحره أو فوق جذوع الأشجار جاثماً، ويكون نشاطه بالليل دائماً، لأن هذا الطائر رؤيته ليلية. يذكر الجاحظ في كتاب الحيوان سبباً آخر لاختفاء البومة بالنهار، وهو خوفها من أن تصاب بالعين لحسنها ولجمالها، فهي تعتقد أنها أجمل (أنواع الحيوان)!

ويُعرف هذا الطائر بالكسل، فهو لا يحفر جحره بنفسه، إنما يحتل جحراً مهجوراً. أما طعام البوم فهو حقير مرذول من الفئران والحشرات، فالدجاج مثلاً لا يقع فريسة للبوم لأن البوم ينشط في الليل فقط حين يأوي الدجاج إلى النوم.

لقد غيّرنا خلق الله حين جعلنا النهار لباساً وجعلنا الليل معاشاً، والله تعالى يقول: “وجعلنا الليل لباساً وجعلنا النهار معاشاً”، ويقول سبحانه: “ومن رحمته جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله”.

عثمان أبوزيد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تأثير قلة النوم على الصحة العامة
  • فوائد زيت جوز الهند للصحة والجمال
  • بطريقة بسيطة.. كيف تدفع مصاريف المدارس بالتقسيط ودون فوائد؟
  • مشروبات سحرية لبشرة مشرقة في الصباح
  • خلطات تبييض وتفتيح البشرة سريعة المفعول
  • العسل والفراولة.. وصفات طبيعية لتفتيح البشرة
  • سابالينكا تكافح أعصابها والضجيج في نهائي «فلاشينج ميدوز»!
  • خطورة استخدام المراهقات منتجات عناية البشرة
  • السهر حرام
  • 11 منتج منزلي سحري لإزالة السموم من البشرة وجعلها نضرة وصحية