لاميتا فرنجية بمايوه مثير والجيبه تنقذ الموقف
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
اعتادت الاعلامية اللبنانية لاميتا فرنجية على مواكبة أحدث صيحات الموضة العالمية لتختار من بينها ما يبرز منحنيات قوامها بشكل لافت وجرئ ويجعلها محط لاضواء ومتصدره الأهتمام إينما ظهرت.
وتألقت لاميتا بإطلالة انيقة رغم جرائتها، حيث ارتدت مايوه مجسم صمم من قماش الابيض الناصع المزين السيور السوداء من الاطراف ونسقت عليه جيب طويله فضفاضة، ذا ارضية بيضاء ودوائر سوداء كبيرة الحجم، فيما انتعلت حذاء بكعب عال.
اختارت لم خصلات شعرها للوراء كعكه لتبزر ملامحها الساحرة بلمسات هادئة من المكياج المرتكز على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الاحمر الصارخ في الشفاه.
ولتواكب الموضة ارتدت نظارة سوداء تناغمت مع ملامحها وتزينت ببعض المجوهرات المرصعه بحبات الألماس.
لاميتا فرنجية
لاميتا فرنجية (15 نوفمبر 1981 -)، عارضة أزياء ومذيعة وممثلة لبنانية. شاركت في مسابقة ملكة جمال لبنان 2004 وحلت وصيفة أولى وشاركت في مسابقة ملكة جمال العالم 2005. مثلت في مسلسل عصر الحريم. شاركت الفنان رامز جلال في فيلم حد سامع حاجة. و شاركت مع الفنان محمد رجب في فيلم محترم إلا ربع. ومثلت فيلم 365 يوم سعادة مع أحمد عز وقامت بدور صغير مع الفنان محمد هنيدي في مسلسل «مسيو رمضان مبروك أبو العلمين حموده» إنتاج 2011 وكان دور تلميذته صوفي التي التقى بها في فرنسا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موضة لامیتا فرنجیة
إقرأ أيضاً:
من هو المرشح بحجم رفيق الحريري الذي يريده فرنجية للرئاسة؟
كتب معروف الداعوق في" اللواء": لفت كلام رئيس تيار المردة قوله عن المرشح الذي يؤيده لرئاسة الجمهورية، ان يكون بحجم الرئيس الشهيد رفيق الحريري، الذي اغتاله تحالف الايادي السوداء، حزب الله وعهد اميل لحود وبينهم جميل السيد ونظام بشار الاسد الساقط، بطنين من المتفجرات، أيام كان فرنجية وزيراً للداخلية في حكومة الرئيس الراحل عمر كرامي في العام ٢٠٠٥، ما دفع الاخير لتقديم استقالة حكومته تحت ضغط الشارع، وهول الجريمة النكراء.
الكل يعلم ان الرئيس كرامي وفرنجية لم يكونا على علم او صلة بارتكاب هذه الجريمة الارهابية، ما ابقى نظرة اللبنانيين اليهما، مغايرة لكل تركيبة تحالف الايادي السوداء.
ولذلك، لم تأتِ دعوة فرنجية لانتخاب رئيس للجمهورية بحجم رفيق الحريري للرئاسة ، هكذا بالصدفة، او من هباء، بل عن معرفة بالعمق عن مزايا وصفات وانجازات الحريري ، من
خلال العلاقة الوثيقة التي قامت بينه وبين فرنجية قبل ارتكاب جريمة الاغتيال هذه بسنوات. قد يكون من الصعوبة بمكان، اختيار شخصيات بمواصفات ومزايا عامة متشابهة، لمراكز ومواقع قيادية بالسلطة والمجتمع عموما، الا ان ذلك لا يعني عدم وجود أشخاص مؤهلين بقدرات علمية وانجازات مهنية ، تمكنهم من الترشح لرئاسة الجمهورية، وقد يكون قد قصد احداها فرنجية ولم يسمِّه، حتى يتجنب حرقه قبل حلول موعد الانتخابات. وفي كل الاحوال ، أتى كلام فرنجية بضرورة اختيار رئيس للجمهورية بحجم رفيق الحريري، ليس الاعتراف بحجم وقدرات ومزايا الرئيس الشهيد، وما حققه للبنان، وانما كان بمثابة إدانة غير مباشرة للقتلة والمجرمين الذين ارتكبوا هذه الجريمة البشعة، في زمن السقوط والمحاسبة.