سعر خيالي.. لوحة سيارة في السعودية تحطم الرقم القياسي
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
حققت إحدى لوحات السيارات المميزة رقماً قياسياً جديداً في المملكة العربية السعودية وأصبحت ثاني أغلى لوحة سيارات تباع في المزاد.
حملت اللوحة المميزة حروف وأرقام "وو - 99" وتم عرضها خلال المزاد الذي أعلنت عنه منصة أبشر التابعة لوزارة الداخلية السعودية لبيع اللوحات المميزة السعودية يوم الثلاثاء الماضي.
.5 عربيات مستعملة تبدأ من 100 ألف جنيه
وحققت اللوحة مبلغ 4,010,000 مليون ريال، بعد انتهاء مدة المزاد ليل يوم الثلاثاء على منصة أبشر، وكانت اللوحة الأولى التي جاءت بالمركز الأول كأغلى سعر خلال هذا العام قبل 6 أشهر مسجلة أكثر من 4,150,000 مليون ريال، وكانت تحمل الرمز“ط 1”.
يمكن الراغبين في الاشتراك في هذا النوع من المزادات من خلال التسجيل عبر منصة أبشر الإلكترونية والحصول على كلمة مرور لتسجيل الدخول، والتأكد من سداد رسوم اشتراك المزاد الإلكتروني وذلك عن طريق خدمة الدفع الإلكترونية المتاحة عبر “أبشر”.
ويتم السماح لمن لم يسدد المخالفات المرورية بالاشتراك في المزاد، كما أنه يمكن استرداد كامل قيمة رسوم المزاد التي دفعها المشتركون.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات السعودية المملكة العربية السعودية المزاد أبشر
إقرأ أيضاً:
جامعة الإمارات تكرّم أصحاب الخدمة المميزة تقديراً لعطائهم
كرمت جامعة الإمارات العربية المتحدة عدداً من أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية الذين تجاوزت فترة خدمتهم في الجامعة ثلاثين عامًا، وذلك في حفل حضره معالي زكي أنور نسيبة الرئيس الأعلى للجامعة وعدد من أعضاء الإدارة العليا والهيئتين الإدارية والتدريسية، وزملاء وعائلات المكرّمين، في مسرح مكتبة الجامعة بمنطقة العين.
وأكد معالي زكي أنور نسيبة أن أصحاب الخدمة المميزة هم شركاء حقيقيون في مسيرة بناء الصرح الأكاديمي الوطني، مشيراً إلى أنهم تميزوا ليس فقط بطول فترة خدمتهم، بل بما قدموه من تجارب مهنية ثرية، وإسهامات علمية وإدارية كان لها أثر ملموس في تطور الجامعة.
وأضاف أن هذه العقود الثلاثة أو يزيد، لم تكن مجرد أرقام في سجل الموارد البشرية، بل كانت محطات مليئة بالعطاء، مثقلة بالمسؤولية، حافلة بالتحديات، مكللة بالنجاحات. وأوضح معاليه أن استمرارية الموظفين والأكاديميين في أداء مهامهم لأكثر من ثلاثين عامًا تمثل مظهرًا عميقًا من مظاهر الانتماء المؤسسي، ومؤشراً واضحاً على عمق الالتزام، وصدق الأداء، وتحمل المسؤولية في مختلف الظروف والتحديات.
وأشار معاليه إلى أن هذه المناسبة في هذا العام الذي خصصته دولة الإمارات ليكون "عام المجتمع"، تكتسب بعدًا إضافيًا، حيث يجسد كل واحد منهم مثالًا حيًا على الوفاء للمؤسسة، والانتماء إلى منظومة العمل الوطني، والالتزام تجاه المجتمع الجامعي الذي يشكل جزءًا لا يتجزأ من نسيج الدولة وتوجهاتها.
واختتم رئيس الجامعة كلمته بتجديد الشكر والامتنان لجميع المكرّمين، مؤكدًا أن الجامعة ستظل تعتز بعطائهم، مثمناً أهمية استمرار الشراكة معهم في المستقبل، باعتبارهم جزء أصيل من منظومة العمل، وركيزة أساسية في استدامة التميز المؤسسي.