عضو التنسيقية يطالب باستحداث المكتب التنفيذى لطلاب الجامعات
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
قال محمد أسامة، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، ممثلا عن التنسيقية إن الطلاب بصفة عامة هم عماد الأمة المصرية، وطلاب الجامعات بصفة خاصة هم قاطرة زيادة المشاركة السياسية للشعب المصرى.
وطالب أسامة، خلال كلمته فى جلسة لجنة الشباب بالمحور المجتمعي للحوار الوطني لمناقشة قضية "التمكين السياسي للشباب ودعم الاتحادات والأنشطة الطلابية"، بإصدار قانون الطلبة ولائحته التنفيذية الخاصة، على أن تتمحور الفلسفة العامة للقانون حول أن تكون الهيئة الوطنية للانتخابات هى الهيئة المشرفة على انتخابات الاتحادات الطلابية، وأن يكون انعقاد الجمعية العمومية الثانية للانتخابات بأى نسبة كانت.
ودعا إلى استحداث المكتب التنفيذى لطلاب الجامعات المصرية، والمكون من رؤساء اتحادات طلاب الجامعات ونوابهم، مع إضافة لجنتين إلى لجان الاتحادات الطلابية، وهما لجنة نماذج المحاكاة والمبادرات والتى تعمل على إنشاء وعقد نماذج المحاكاة ورعاية المبادرات والإشراف عليها، وتعمل على الحصول على دعم مادى ومعنوي للاتحادات الطلابية، ولجنة الطلاب الوافدين والتى تعمل على دمج طلاب الجاليات الأجنبية داخل المجتمع الطلابى.
كما طالب بأن تكون قرارات مجالس اتحادات الطلاب ملزمة للسلطة المختصة- كلاً على مستواه - وذلك بأن تكون قرارات مجلس الاتحاد بالاخطار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين
إقرأ أيضاً:
كيميت.. مشروع تخرج طلاب كلية الإعلام جامعة الأزهر لمواجهة الأفروسنتريك
أطلق طلاب كلية الإعلام بجامعة الأزهر، قسم العلاقات العامة، مشروعًا توعويًا يهدف إلى تصحيح المفاهيم الخاطئة حول الحضارة المصرية القديمة ومواجهة الادعاءات التي تروجها حركة الأفروسنتريك.
يأتي هذا المشروع في إطار جهود الطلاب لتعزيز الوعي الثقافي والتاريخي باستخدام استراتيجيات العلاقات العامة والتواصل الجماهيري ويتضمن المشروع حملات إعلامية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ندوات تثقيفية، ومحتوى رقمي يعرض الأدلة التاريخية التي تثبت الأصول الحقيقية للحضاره المصرية.
وقد اختار الطلاب كلمة كيميت شعارا لمشروعهم ومعناها الارض السوداء والتي سميت بها مصر القديمه لأنه يعكس الهوية المصرية الحقيقية، ويمثل ارتباطنا بجذورنا التاريخية، وهو أفضل رد على محاولات الأفروسنتريك لنسب الحضارة المصرية لغير أهلها.
وأكد القائمون على المشروع أن الهدف الأساسي هو تقديم حقائق علمية وتاريخية موثقة بأسلوب جذاب يتيح للجمهور فهمًا أعمق للإرث الحضاري لمصر، بعيدا عن المعلومات المغلوطة التي تنتشر على بعض المنصات.
وأشار الطلاب إلى أن المشروع يحظى بدعم أساتذة متخصصين في الإعلام والتاريخ مؤكدين أن دور الإعلام هوا مواجهة التضليل ونشر الوعي وهو مسؤولية مشتركة بين الأفراد والمؤسسات الأكاديمية.
ويستعد الفريق لإطلاق حملات مكثفة خلال الفترة المقبلة تشمل لقاءات مع خبراء في التاريخ المصري وإنتاج مواد بصرية توضيحية ونشر مقالات علمية مبسطة لتوسيع دائرة التأثير والوصول إلى أكبر شريحة من الجمهور.
ويتم المشروع تحت اشراف الدكتور سعيد عبد الجواد المدرس بكلية الإعلام جامعة الازهر ويتكون الفريق من 10طلاب وهم
حسني السيد حسني
وإسماعيل محمد فوزي
ومحمد السيد سالم
ومحمد حسام عمار
ومحمد عبد المنعم عبد الجواد
وعلي ماجد الهواري
وزياد محمد علي
وعبد الرحمن باهر محمد
وصالح محمد صالح
ومحمود خيري عبدالسلام