حيل بسيطة تساعد في الفكاك من إدمان السكر
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
السكريات شبيهة بالكحول من حيث أنها تتطلب الانضباط والسيطرة على النفس في تناولها. الإفراط الزائد في تناول الحلويات قد يؤدي إلى الغثيان ومشاكل الجهاز الهضمي والصداع والخمول وتغيرات في مظهر الجلد، حسب ما نقل الموقع الإلكتروني لمجلة "فوكوس" الألمانية.
توصي منظمة الصحة العالمية بألا تزيد نسبة السكر الحر في السعرات الحرارية اليومية للشخص على عشرة في المئة.
فيما يلي بعض النصائح التي قد تساعد في إزالة "سم" السكر من جسمك بسرعة:
ليمون حار
خلط عصير ليمونة مع كوب دافئ من الماء يشجع إنتاج الصفراء، التي تساعد بدورها على تنشيط حرق الدهون.
الابتعاد عن منتجات الألبان
هضم الحليب واللبن والقشدة والجبنة ليس بالأمر السهل على الجسم تماماً كالسكر. ومن هنا يفضل تجنب تناولها في نفس اليوم مع السكر، لكي لا نرهق الجسم.
حمام بارد
غسل الرأس تحت بالماء البارد لا ينعش الجسم فحسب، بل يساعد في الواقع في تنشيط عملية التمثيل الغذائي التي تعمل بدورها على تحسين الهضم والتخلص السريع من السموم عن طريق طرحها خارج الجسم.
إياك والملح!
تتجاذب الأضداد، وكذلك السكر والملح: عند تناول الطعام المالح، تشعر بالرغبة في تناول شيء حلو. ومن أجل تجنب الرغبة الشديدة في تناول السكر، من المهم الابتعاد عن تناول الملح.
لا للرياضة في هذه الحالة
لا تثقل على جسمك المرهق بالسكر بتمارين رياضية قاسية، بل دعه يستريح ويمكنك الاكتفاء بالمشي.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: فی تناول
إقرأ أيضاً:
مشروب غير متوقع يعالج السكر والكوليسترول والغثيان .. اكتشفه
يحتوي الزنجبيل على عدد كبير من المواد المفيدة مثل فيتامين سي والمغنيسيوم والبوتاسيوم ومضادات الالتهاب مما يجعله فعال فى علاج عدد كبير من الأمراض.
إليك بعض فوائد مشروب الزنجبيل وفقا لما جاء فى موقع “ كيلافند كلينك”
يساعد على الهضم
يحتوي الزنجبيل على إنزيمات معينة تساعد في علاج الانتفاخ، وتخفيف الإمساك ، وتخفيف الغثيان وإذا كنت تعاني من أعراض القولون العصبي ، فقد يساعد هذا في تخفيف بعض هذه الأعراض.
يمكن أن يساعد الزنجبيل في علاج الغثيان الصباحي وحتى الغثيان والقيء الناجم عن السرطان.
بفضل خصائص الزنجبيل المضادة للالتهابات والمضادات الحيوية، قد يساعد تناول جرعة زنجبيل على تخفيف الألم ويرجع ذلك إلى احتواءه على مادة جينجيرول، وهي مادة فعالة موجودة في الزنجبيل.
تشير الأبحاث إلى أن الزنجبيل يقلل من نشاط وانتاج المركبات المسببة للالتهابات والتي تزيد الألم.
وتظهر الدراسات أن الزنجبيل يساعد في تخفيف الألم على المدى الطويل بدلاً من تخفيف الألم الفوري.
تأثير الزنجبيل فى تخفيف الألم ليس فوريا كما لو كنت تتناول الإيبوبروفين أو الأسيتامينوفين ، ولكنه شيء قد يساعد في تخفيف الألم على المدى الطويل وتقليل علامات الالتهاب المزمن.
في حين أن الزنجبيل يروج لخصائص مضادة للالتهابات والمضادات الحيوية التي يمكن أن تعزز جهاز المناعة، فإنه يحتوي على خصائص مضادة للفيروسات والبكتيريا التي يمكن أن تساعد في الحفاظ على الصحة.
ورغم احتواء الزنجبيل على فيتامين سي ، إلا أن نسبته ليست كبيرة و قد تحتوي بعض جرعات الزنجبيل على عصير الليمون أو عصير البرتقال، لتعزيز امتصاصك لفيتامين سي ويمكن أن يساعد في تعزيز تناول الأطعمة التي تحارب المناعة.
عادةً ما لا ينتج مرضى السكري من النوع الثاني ما يكفي من الأنسولين ولكن الزنجبيل قد يلعب دورًا في تنظيم إنتاج الأنسولين، مما يساعد في الحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم.
هناك بعض الأدلة على أنه قد يعمل على تحسين حساسية الأنسولين وقد يقلل من بعض الإنزيمات في الجسم التي تعمل على تكسير الكربوهيدرات وزيادة عملية التمثيل الغذائي للجلوكوز
إنقاص الوزن
أظهرت الأبحاث أن الزنجبيل يُقلل من الجوع ويزيد من حرق السعرات الحرارية أثناء الهضم ويحتوي الزنجبيل على مركبات قد تزيد من التأثير الحراري للطعام، مما يزيد من حرق السعرات الحرارية لتكسيره، فإن إضافة الزنجبيل وحده إلى نظامك الغذائي لن يؤدي في الغالب إلى فقدان كبير للوزن وقد وجدت الدراسات أنه زاد حرق السعرات الحرارية بحوالي 50 سعرة حرارية فقط.
يساعد الزنجبيل على تقليل الكوليسترول الكلي، والكوليسترول الضار، والدهون الثلاثية.