الحبس والغرامة لسلمى الشيمي بتهمة التحريض على الفسق والفجور
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
قضت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة، بجلسة محاكمة عارضة الأزياء سلمى الشيمي، بتهمة التعدي على القيم الأسرية وبث فيديوهات وصور خادشة للحياء بالحبس عامين وغرامة 200 ألف جنيه وبصدور الحكم تقدمت بالاستئناف على ذلك الحكم وتم تحديد جلسة بشهر نوفمبر المقبل لنظره أمام محكمة جنح مستأنف الاقتصادية.
وكشف أمر إحالة المتهمة إلى المحاكمة بأنها اعتدت على المبادئ والقيم الأسرية في المجتمع المصرى بأن نشرت صور ومقاطع مرئية على مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك، تيك توك، يوتيوب، إنستجرام باستخدام حسابات إلكترونية خاصة بها وهي تظهر فيها بملابس فاضحة والتراقص علي نحو من شأنه المساس بالقيم التربوية لدى الأسرة المصرية على النحو الثابت بالتحقيقات.
نشرت من خلال مواقع التواصل الاجتماعى المتاحة للكافة للاطلاع علها صور ومقاطع مرئية خاصه بها حال ارتدائها لملابس فاضحة والتراقص علي نحو يثير الغرائز وهو الأمر الذي من شأنه خدش الحياء العام على النحو الثابت بالتحقيقات.
أنشأت حسابات خاصة على الشبكة المعلوماتية الدولية مواقع فيس بوك، تيك توك، يوتيوب، إنستجرام بهدف ارتكاب الجريمة محل الاتهام السابق وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
ويأتي ذلك بعد أن تقدم أشرف فرحات المحامى ببلاغات ضد سلمى الشيمي لنشرها مقاطع وصور منافية للآداب العامة متعدية على مبادئ وقيم المجتمع المصري بتهمة إساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي المحكمة الاقتصادية عارضة الازياء الحبس والغرامة تهمة التحريض تيك توك خادشة للحياء الفسق والفجور سلمي الشيمي صور خادشة
إقرأ أيضاً:
شبكات الاتصال تنهار مجددًا بعد زلزال إسطنبول… وغضب على مواقع التواصل
شهدت مدينة إسطنبول، اليوم، ارتباكًا في خدمات الاتصالات عقب الزلزال القوي الذي ضرب منطقة سيلفري قبالة سواحل المدينة، وبلغت قوته 6.2 درجات على مقياس ريختر.
ووقع الزلزال في تمام الساعة 12:49 ظهرًا، على عمق 6.9 كيلومترات، وشعر به سكان إسطنبول وعدد من الولايات المجاورة مثل بورصة، سكاريا، كوجالي وتكيرداغ، ما أثار حالة من الهلع بين المواطنين.
اقرأ أيضاإسطنبول تهتز.. وتحذيرات من اقتراب “الزلزال…
الأربعاء 23 أبريل 2025 غضب شعبي من شركات الاتصالات
عقب الهزة الأرضية، واجه المواطنون صعوبات كبيرة في التواصل عبر الهواتف المحمولة، إذ فشلت شبكات الاتصال (GSM) مجددًا في تلبية احتياجات المستخدمين في لحظات الطوارئ، الأمر الذي أثار موجة غضب واسعة.